وتحدث الناشطون في البرنامج -الذي تبثه منصة "الجزيرة 360" حصريا- عن مشاعر العرب مع بدء العد التنازلي لانتخابات البيت الأبيض بين الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس بموازاة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان.

وتعيش شرائح كبيرة من العرب الأميركيين في ولايات متأرجحة وحاسمة في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وأكد الناشطون على مشاعر التضامن الإنساني مع الفلسطينيين واللبنانيين وكل من تطالهم آلة الحرب الإسرائيلية، وشددوا على أن إسرائيل "تبقى العدو الأول للعرب".

ولا يؤيد عرب أميركا سياستي ترامب وهاريس الداعمة لإسرائيل، وتحدّث الناشطون عن معضلة دفعهم ضرائب يموّل جزء منها أسلحة تسيّرها واشنطن إلى تل أبيب.

وكشفوا أن التوجه العام للأميركيين من أصول عربية هو مقاطعة التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة والتركيز على حشد الصوت العربي بانتخابات المدن والمقاطعات والولايات.

وقال الناشطون إن المواطن الأميركي يعامل من درجة أولى إذا كان ناخبا، ومن درجة ثانية أو ثالثة مقارنة بالمواطن الإسرائيلي مستدلين بمقتل الناشطة الأميركية ذي الأصول التركية عائشة نور برصاص جيش الاحتلال بالضفة الغربية.

واستضاف البرنامج، الذي يقدمه الإعلامي عبد الرحيم فقراء، موظفا بحملة دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة عام 2016 وسفيرا لبنانيا سابقا في دول أوروبية وغربية.

وتناولت هذه الفقرة تداعيات الهجوم الإيراني الثاني على إسرائيل بحوالي 200 صاروخ، ودلالات تأكيد واشنطن حق إسرائيل بالدفاع عن نفسها ودعوتها لخيارات دبلوماسية لوقف القتال في غزة ولبنان خشية انزلاق المنطقة لحرب إقليمية أوسع.

3/10/2024المزيد من نفس البرنامجغزة تتصدر أجندة اجتماعات "الأمم المتحدة" وسط دعوات لإصلاح مجلس الأمنplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 59 seconds 00:59ما مصير حرب غزة والقضية الفلسطينية بعد الانتخابات الأميركية؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58"من واشنطن".. حراك الشارع الأميركي بين قضيتي جنوب أفريقيا وفلسطينplay-arrowمدة الفيديو 54 minutes 28 seconds 54:28من واشنطن".. تداعيات تراجع شعبية الرئيس بايدن بسبب دعمه لإسرائيل"play-arrowمدة الفيديو 01 hours 08 minutes 03 seconds 01:08:03من واشنطن- التماهي والاختلاف بين أهداف بايدن ونتنياهوplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 00 seconds 50:00من واشنطن- هل يستطيع الشارع التأثير على دعم الإدارة الأميركية لعدوان إسرائيل على غزة؟play-arrowمدة الفيديو 49 minutes 18 seconds 49:18من واشنطن – هل اتفاقات أبراهام ما هي إلا حصان طروادة؟play-arrowمدة الفيديو 48 minutes 49 seconds 48:49من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowمدة الفیدیو من واشنطن

إقرأ أيضاً:

مايكروسوفت تكشف عن ذكاء اصطناعي ثوري لألعاب الفيديو

أعلنت شركة مايكروسوفت، عن خطتها لتطوير نموذج ذكاء اصطناعي مخصص لألعاب الفيديو، يحمل اسم "Muse"، والذي يساهم في توليد الصور والإجراءات في الألعاب، تم تطوير هذا النموذج بالتعاون مع "Ninja Theory"، أحد المطورين التابعين لاستوديوهات Xbox.

وبحسب ما ذكرته وكالة “رويترز”، تأتي هذه الخطوة في ظل الارتفاع المستمر في تكاليف تطوير ألعاب الفيديو، بالإضافة إلى ضعف الإنفاق على الألعاب الجديدة حيث يفضل المستهلكون الاعتماد على العناوين المعروفة بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي.

مايكروسوفت تعزز القدرات الصوتية لـ Copilot بدعم 40 لغةلتحسين جودة المكالمات.. مايكروسوفت تعلن ميزة جديدة في Teams

وفي هذا السياق، قالت فاطمة كاردار، نائبة رئيس قسم الألعاب: “نحن نستخدم بالفعل Muse لتطوير نموذج ذكاء اصطناعي قابل للعب في الوقت الفعلي، يتم تدريبه على ألعاب الطرف الأول، ونرى إمكانية كبيرة لهذا العمل في أفادة كل من اللاعبين ومطوري الألعاب”.


مايكروسوفت تحقق تقدما ثوريا في الحوسبة الكمومية  

وفي الوقت نفسه، أعلنت شركة مايكروسوفت أنها حققت نجحا كبيرا في مجال الحوسبة الكمومية، مما يفتح أمامها إمكانيات جديدة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر الكمومية في حل المشكلات الصناعية المعقدة، بعد 17 عاما من البحث والتطوير، كشفت الشركة عن معالجها الكمومي الأول "Majorana 1"، الذي يعتمد على بنية جديدة.

في صميم هذا الكمبيوتر الكمومي توجد وحدات المعلومات، المعروفة باسم "Qubits"، التي تحاول العديد من الشركات الكبرى مثل IBM وجوجل، مما يجعلها موثوقة مثل البتات الثنائية المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر التقليدية، Qubits تعتبر أكثر عرضة للضوضاء، مما يؤدي إلى أخطاء وفقدان البيانات.

Qubits

تتميز شريحة Majorana 1 بإمكانية احتواء مليون Qubit على مساحة صغيرة، زجاجية مثل وحدات المعالجة المركزية في أجهزة الكمبيوتر والخوادم. واستخدام مايكروسوفت لجسيمات ماجورانا، التي تم وصفها لأول مرة من قبل الفيزيائي النظري إيتوري ماجورانا في عام 1937، هو ما يميز هذا المعالج. وقد قامت مايكروسوفت بتطوير "أشباه الموصلات الطوبولوجية" الجديدة، التي يمكن من خلالها التحكم في جسيمات ماجورانا وإنشاء Qubits بكفاءة.

وقد نشرت نتائج أبحاث مايكروسوفت في ورقة مراجعة محكمة في مجلة Nature، حيث أوضح الباحثون كيفية إنشاء Qubit الطوبولوجي باستخدام مادة جديدة مصنوعة من أرسينيد الإنديوم والألومنيوم، مع تحديد الهدف للوصول إلى مليون Qubit في المستقبل.

يمكن لشريحة تحتوي على مليون Qubit إجراء عمليات محاكاة أكثر دقة، مما قد يسهم في تحسين الفهم العلمي ويؤدي إلى تقدم ملحوظ في مجالات الطب والعلوم المادية، وأكد كبير الباحثين في المشروع، عظمة، أن هذه النتائج هي بداية جديدة في رحلة الحوسبة الكمومية التي تسعى مايكروسوفت لتحقيقها.

مقالات مشابهة

  • السعودية.. أول وجهة لـالسماء المظلمة بالشرق الأوسط.. من تريد استقطابهم؟
  • الكويت.. المملكة تحصد 6 جوائز بمعرض الاختراعات الدولي بالشرق الأوسط
  • بسبب الفيديو دا | أسماء جلال تتصدر التريند
  • ثلاثة مزاعم أطلقها ترامب حول زيلينسكي والحرب الروسية الأوكرانية.. ما الذي تكشفه الأرقام؟
  • بمشاركة قوات خفر السواحل اليمنية.. واشنطن تنفذ تدريبا بحريا متعدد الجنسيات بالشرق الأوسط
  • الابتكار الإماراتي يفوز بخمس ميداليات في المعرض الدولي الـ 15 للاختراعات بالشرق الأوسط
  • عاجل: حدث ليلا.. انفجارات تهز تل أبيب وإسرائيل تتسلم جثة مجهولة الهوية من حماس وقاذفات أمريكية تحلق فوق 6 دول بالشرق الأوسط
  • عاجل| مراسل الجزيرة: شرطة العاصمة واشنطن أخلت مركز كينيدي إثر إنذار بوجود قنبلة
  • معارك دارفور .. على طريق الجزيرة -الخرطوم-كردفان
  • مايكروسوفت تكشف عن ذكاء اصطناعي ثوري لألعاب الفيديو