موقع 24:
2025-03-03@20:19:38 GMT

ميقاتي: مستعدون لنشر الجيش اللبناني جنوب الليطاني

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

ميقاتي: مستعدون لنشر الجيش اللبناني جنوب الليطاني

أعلن رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، أن "الحكومة اللبنانية مستعدة لنشر جيشها جنوب نهر الليطاني بعد وقف إطلاق النار، لتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 1701، مشيراً الى أن "حزب الله موافق والمجتمع الدولي يساعدنا، لذا يجب أن نختار هذا الطريق بدلاً من الحرب، لتحقيق أهدافنا دون إراقة مزيد من الدماء".

وخلال محادثة أدارها رئيس فريق العمل الأمريكي المعني بلبنان، إدوارد جابرييل ونشرتها صحيفة (لا ريبوبليكا) الإيطالية، اليوم الخميس، دعا ميقاتي الولايات المتحدة إلى "الإنصاف في النظر إلى من ينتهك الأعراف الدولية، وتأييد الوقف الفوري لإطلاق النار" وفقاً لما ذكرته وكالة آكي الإيطالية.


وقال ميقاتي، إنه "خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة التقينا في نيويورك مع الدول التي تؤيد الهدنة التي اقترحتها الولايات المتحدة لمدة 21 يوماً، وقد قبلناها" مبيناً أن "إسرائيل تنتهك القرار رقم 1701 كل يوم، لكن إذا كان القلق يسود من اندلاع حرب إقليمية، فإن تطبيق القرار الآن يصب في مصلحة الجميع".

هل يرضخ #حزب_الله بعد تهديد إسرائيل ويتراجع إلى ما وراء الليطاني؟

لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSw15u pic.twitter.com/hGeZna37q6

— 24.ae | فيديو (@24Media_Video) September 25, 2024 وتابع: "التقيت رئيس مجلس النواب نبيه بري، وأخبرني أن حزب الله قد قبل اقتراح البيت الأبيض"، وأضاف: "إذا كان هدف إسرائيل هو إعادة مواطنيها إلى ديارهم آمنين، فيمكننا تحقيق ذلك سلمياً من خلال الدبلوماسية"، متسائلاً: "لماذا نفضل خيار الحرب وحمام الدم بدلاً من ذلك؟"
وقال ميقاتي إنه أوضح لبري أنه "يجب ضمان كفاءة الدولة لمساعدة جميع المواطنين، وبشكل خاص مع وجود عدد كبير من اللاجئين"، وأنه "لتطبيق القرار 1701 لا بد من نشر الجيش في الجنوب"، وشدد ميقاتي على أن "هذه هي اللحظة المناسبة لانتخاب رئيس مقبول من جميع الأطراف."
وذكر ميقاتي، أنه "في اجتماع عقد مؤخراً مع الجهات المانحة، طلب مبلغ 427 مليون دولار، ولقد تعهدوا بتوفير 200 جندي، بأقصى قدر من الشفافية وتحت راية الأمم المتحدة"، أما الآن، "فيجب علينا تجنيد وتجهيز القوات المسلحة، حتى نتمكن من نشرها في الجنوب. لقد حشدنا 1500 جندي، بينما يجب علينا أن نصل إلى عشرة آلاف على الأقل."

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بلبنان ميقاتي إسرائيل وحزب الله لبنان ميقاتي

إقرأ أيضاً:

“حماس”: مستعدون للتعاون مع أي مبادرة تتصدى لتهجير شعبنا

 

غزة / وكالات
قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إنها “مستعدة للتعاون مع أي مبادرة من شأنها التصدي لمحاولات تهجير شعبنا من غزة وإعادة الإعمار دون المساس بالحقوق الفلسطينية في رسالة للقمة العربية المرتقبة”.
وأضافت، في رسالة وجهتها للقمة العربية المرتقبة، “حريصون على استكمال مراحل اتفاق وقف إطلاق النار وصولا لوقف إطلاق نار شامل ودائم وانسحاب الاحتلال من غزة وإعادة الإعمار ورفع الحصار”.
وأكّدت موقفها “الثابت بأن اليوم التالي للحرب يجب أن يكون فلسطينيا خالصا يستند إلى التوافق الوطني والدعم العربي”.
وتابعت “نرفض رفضا قاطعا محاولة فرض أي مشاريع أو شكل من الأشكال الإدارية غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أراضي قطاع غزة”.
ومن المفترض أن تُعقد قمة طارئة لجامعة الدول العربية بالقاهرة الأسبوع المقبل، لبحث إعادة إعمار قطاع غزة، في وقت تدرس فيه الدول العربية خطة لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير سكان القطاع.
ورفضت دول عربية اقتراح ترامب بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، مع تهجير سكانه إلى مصر والأردن، لكنها لم تعلن بعد عن خطتها لإعادة إعمار القطاع المدمر بعد 15 شهرا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • برنامج الأغذية العالمي يغلق مكتبه في جنوب أفريقيا.. هل لخفض المساعدات الأمريكية دور في القرار؟
  • بعد مشادة البيت الأبيض.. زيلينسكي: مستعدون لتوقيع اتفاق المعادن
  • بلدبة برج البراجنة: آن الأوان لنشر الجيش وقوى الأمن لحماية المواطنين
  • هذا ما وافق عليه لبنان في اعلان وقف اطلاق النار
  • رئيس أركان إسرائيل الجديد يعتزم الإطاحة بعدد من قادة الجيش
  • وزير خارجية إسرائيل: مستعدون للتفاوض على المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • سليمان: الاحتفاظ بالسلاح في شمال الليطاني وبخاصة في البقاع والضاحية خطوة اولى نحو التقسيم
  • وزير خارجية إسرائيل: مستعدون للمرحلة الثانية من الاتفاق لكن "ليس بالمجان"
  • “حماس”: مستعدون للتعاون مع أي مبادرة تتصدى لتهجير شعبنا
  • الرئيس اللبناني: نسعى لحصر السلاح وقرار الحرب والسلم بيد الدولة