وزير السياحة والآثار يعقد لقاءات مهنية مع عدد من مسئولي شركات الطيران
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
عقد شريف فتحي وزير السياحة والآثار مجموعة من اللقاءات المهنية مع عدد من مسئولي شركات الطيران السعودية، وذلك خلال زيارته الحالية للمملكة العربية السعودية، إذ التقى مع توني دوغلاس الرئيس التنفيذي لشركة طيران الرياض، وراكان العتيبي رئيس شئون الحج والعمرة والشئون التجارية والاتفاقيات الثنائية بشركة فلاي أديل، والكابتن سليمان اليعقوبي الرئيس التنفيذي للخطوط السعودية بالإنابة.
وخلال هذه اللقاءات تم بحث تعزيز آليات التعاون لزيادة تدفق الحركة السياحية البينية بين البلدين، والتعرف على استراتيجيات ورؤى هذه الشركات وخططها التشغيلية المستقبلية بالنسبة للمقصد السياحي المصري، واهتمامهما بتعزيز الحركة الجوية بين مصر والسعودية.
الدمج بين برامج كل من العمرة وزيارة مصرجرى استعراض برنامج تحفيز الطيران الذي تقدمه الوزارة، وبحث إمكانية التعاون لتنفيذ حملات تسويقية مشتركة لإلقاء الضوء على المقصد السياحي المصري والترويج لمقوماته ومنتجاته وأنماطه السياحية المتنوعة بصورة أكبر بالأسواق السياحية المختلفة ولاسيما السوق السعودي، بالإضافة إلى التطرق للحديث عن منتج العمرة بلس الذي يستهدف الدمج بين برامج كل من العمرة وزيارة مصر.
حضر هذه اللقاءات السفير أحمد فاروق سفير مصر في السعودية، وعمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، والدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وسامية سامي رئيس الإدارة المركزية لشركات السياحة بوزارة السياحة والآثار، والسفير خالد ثروت مستشار وزير السياحة والآثار للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة، بالإضافة إلى عدد من قيادات هذه الشركات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنشيط السياحي السياحة والآثار الحج والعمرة السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
صندوق الموارد يدعم 268 شهادة مهنية
البلاد ــ الرياض
يدعم صندوق تنمية الموارد البشرية؛ 268 شهادة في عدة مجالات نوعية وتخصصات مختلفة في قطاعات الأعمال، ضمن منتج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، الذي يأتي استجابة لمتطلبات سوق العمل، وتزويد القوى الوطنية بمهارات معرفية ومهنية جديدة؛ تسهم في تعزيز إنتاجية سوق العمل.
ووصل عدد المستفيدين من المنتج في العام الماضي 13,065 مواطنًا ومواطنة، كما بلغ حجم التعويض المالي للمستفيدين نحو 114.4مليون ريال.
ويتكامل منتج دعم الشهادات المهنية الاحترافية مع برامج الصندوق الأخرى في رفع كفاءة القوى الوطنية، ونشر مفهوم التدريب الاحترافي؛ وفق المعايير الدولية، وزيادة التنافسية بين الأفراد للتخصص والتطوير المهني، وإيجاد فرص وظيفية من خلال التطوير والإحلال.
ويشترط الصندوق للاستفادة من دعم المنتج، حصول الفرد على شهادة مهنية احترافية معتمدة، ضمن قائمة الشهادات المتاحة على موقع البرنامج، وإقرار بعدم دفع تكاليف الحصول عليها من قبل جهة العمل، إذا كان المتقدم موظفًا.