الحكيم: هذه منطقة كلبس على الحدود بين تشاد والسودان وأنا أقف بي البلدين !
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
#مقبرة_الجنجويد_القادمة
هذه منطقة كلبس على الحدود بين تشاد والسودان وأنا أقف بي البلدين !
استطاعت #القوات_المشتركة – جيش وحركات – عمل التفاف جريء وسيطرت على المدينة وطردت الجنجويد
تقدمت لمنطقة جبل مون وصليعة حيث مقر المسيرية الزرق
الجبل هو متنفس هواء طريق الجنينة وتقاطع الطريق من ليبيا
اصبح الطريق الى سربا بلد الارنقا وتليها الجنينة سالكا
القوات بدات عمليات خاصة عبر مغاوير تسللوا للمدينة ونفذوا عمليات ناجحة
المساليت موعودون باعادة تاريخ معركة دروتي حيث تم ايقاف تمدد المستعمر الفرنسي هنا
الجنينة منفذ تهريب السلاح من ادري تشاد
الثار للوالي المغدور خميس أبكر واستعادة هيبة السلطان بحر الدين وتاريخ أندوكا
الجنينة ستكون فاشرا أخرى تحطم طموح جنجويد الشتات في الاستقرار بالسودان
قامت القبائل بتهريب أسرها وما استطاعت من ماشية
الطيران يؤدي دورا فاعلا
المشتركة أقسمت لن ترجع وحتى حشرات الأرض عدوة للجنجا ، وذكريات الابادة التي قام بها الجنجويد قبل سنوات لا زالت عالقة
الجبناء الذين أجبروا الشباب على دفن بعضهم أحياء ، واغتصبوا آلاف النساء
الطفل كان يعلق على السونكي أمام اسرته
( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون )
فيا جنجويد اتخارجوا والله جد
محمد هاشم الحكيم
#معركة_الكرامة #الجيش_السوداني #السودان #القوات_المسلحة #الخرطوم #تحرير_الخرطوم #الجنجويد #الدعم_السريع #الجنينة
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: البنتاجون يخطط لدور أكبر للقوات الأمريكية على الحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تخطط وزارة الدفاع الأمريكية /البنتاجون/ لاضطلاع القوات الفيدرالية بدور أكبر على الحدود بعد أن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المهاجرين وتجار المخدرات والمهربين بأنهم "غزو يتطلب استجابة عسكرية".
وذكرت صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية أن مسؤولي البنتاجون يبحثون خيارات لاستخدام القوات الفيدرالية لتأمين الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك ضد تجار المخدرات ومهربي البشر والمهاجرين، وهو تحول كبير محتمل في الأولويات العسكرية أمر به ترامب، بحسب مسؤولين أمريكيين.
وقالت الصحيفة إن استخدام القوات المسلحة في دور محلي مقيد بالقوانين التي تحظر على القوات الانخراط في وظائف إنفاذ القانون إلا في ظروف ضيقة.. لكن الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب أمس الأول /الاثنين/ وصف التهديدات الحدودية التي تُترك عادة لوكالات إنفاذ القانون بأنها "غزو" يبرر الاستجابة العسكرية.
وبحسب الصحيفة، سارع المسؤولون في البنتاجون ووزارة الأمن الداخلي - التي تشرف على الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، وهي الوكالة المسؤولة عن تأمين الحدود وإنفاذ قانون الهجرة - إلى فهم ما يعنيه التفويض الجديد لوكالاتهم.
وأشارت الصحيفة إلى منح القيادة الشمالية الأمريكية - المسؤولة عن العمليات العسكرية في أمريكا الشمالية - مدة شهر لوضع خطة لمكافحة "الهجرة الجماعية غير القانونية، والاتجار بالمخدرات، وتهريب البشر، والاتجار بالعصابات، وغيرها من الأنشطة الإجرامية".. وحدد ترامب أنه يجب عليها "إغلاق" الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك وصد "أشكال الغزو".
وقال بيتر فيفر، أستاذ العلوم السياسية والسياسة العامة في جامعة ديوك، إن المخططين العسكريين سيحتاجون إلى تحديد عدد القوات المطلوبة، وقواعد الاشتباك، فضلا عن المعدات والمركبات والأسلحة المطلوبة لمهمة لا تتدرب عليها قوات الخدمة الفعلية عادة.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب وقع أيضا على أمر تنفيذي يصنف عصابات المخدرات كمنظمات إرهابية أجنبية، وهو ما قد يسمح باستخدام القوة العسكرية ضد هذه الجماعات.
وقالت الكولونيل كيلي فروشور، المتحدثة باسم القيادة الشمالية: "لقد بدأنا في صياغة مسارات العمل.. ما نعتقد أنها طبيعة المهمة.. وما هي العمليات العسكرية القابلة للتطبيق التي يمكن استخدامها للقيام بهذه المهمة".