صحة لبنان: 1974 شهيداً و9384 جريحاً منذ بداية العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
قال وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال في لبنان، فراس الأبيض، الخميس، إنّ حصيلة أعداد الشهداء وصلت إلى 1974 بينهم 127 طفلاً و261 امرأةً، إضافةً إلى 9384 جريحاً، منذ بداية العدوان الإسرائيلي في الـ8 من أكتوبر 2023، وتوسّعه منذ نحو أسبوع.
وأشار الوزير إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم حرب وينتهك كل القوانين ويستهدف العزل ومن يحاول سحب الجرحى وكل حججها بأن هناك أسلحة واهية.
شريك في الجريمة الإسرائيلية
ودعا الأبيض المجتمع الدولي إلى تحمل كل مسؤولياته وسكوته يعني أنه شريك في الجريمة الإسرائيلية، مشيراً إلى أن 9 مستشفيات تعرضت للاستهداف الإسرائيلي و45 مركزاً طبياً و128 سيارة وآلية، بينما استشهد 97 شخصاً من الطواقم الطبية والطوارئ جراء الغارات الإسرائيلية.
وسبق أن أعلنت وزارة الصحة، اليوم، ارتفاع حصيلة شهداء الغارة الإسرائيلية على منطقة الباشورة إلى 9، فيما وصل عدد المصابين إلى 14 شخصاً، بينما أكدت أن العمل لا يزال مستمر لإيضاح الحصيلة النهائية للغارة الإسرائيلية على الباشورة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة لبنان شهيدا العدوان الإسرائيلى حصيلة أعداد الشهداء فراس الأبيض وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.