عرض لتشكيل طائرات الجيل الرابع المتقدم بحفل تخرج طلاب الكليات العسكرية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
شهد حفل تخرج دفعات جديدة من طلاب الكليات العسكرية، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، بمقر الأكاديمية العسكرية الجديد في العاصمة الإدارية، عرضا لتشكيل مكون من طائرات طرازات الجيل الرابع المتقدم رافال، F16، ميج 29، ميراج 200، تصاحبها الطائرات المقاتلة.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الكليات العسكرية الكلية الحربية القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
زوجة داني ألفيس تخرج عن صمتها: "أهانوني وهددوني واضطهدوني"
خرجت عارضة الأزياء الإسبانية جوانا سانز، عن صمتها عقب إعلان الحكم عن براءة زوجها داني ألفيس، ونشرت رسالة مطولة عبر حسابها على إنستغرام عبّرت فيها عن تجربتها خلال الفترة الماضية، قائلة: "وجهوا إليّ أصابع الاتهام، وأهانوني، وهددوني، واضطهدوني لمدة عامين، كما لو كنت أنا من تقف في قفص الاتهام".
وأضافت: "رغم كل هذا الضرر الإعلامي والعام، ما زلتُ صامدة، دون أن أفقد وظيفتي كما تمنى الكثيرون، وفية لمعتقداتي، مدافعة عن رأيي دون أن يُسمّمني الآخرون".
وفي ختام رسالتها، وجهت سانز دعوة للجمهور قائلة: "أدعوكم إلى التوقف عن صبّ كراهيتكم على من لا تعرفونهم، وإلى توثيق وتثقيف أنفسكم"، في إشارة إلى الانتقادات الحادة التي تعرضت لها منذ بدء القضية، خاصة مع تقلبات علاقتها بألفيس التي شهدت انفصالاً غير رسمي خلال المحاكمة، قبل أن تعود لدعمه لاحقاً.
وكانت العلاقة بين ألفيس وسانز مرت بمراحل مضطربة منذ اتهامه في ديسمبر (كانون الأول) 2022.
ففي البداية، أبدت سانز دعمها لزوجها، لكن العلاقة تدهورت مع تصاعد الضغوط الإعلامية والقضائية، ما دفعها للابتعاد عنه مؤقتاً وإزالة صوره من حساباتها الاجتماعية. ورغم عدم إتمام الطلاق رسمياً، أثارت عودتها للظهور معه بعد خروجه بكفالة في مارس (آذار) 2024 جدلاً واسعاً، قبل أن تؤكد موقفها النهائي عقب قرار التبرئة.
وفي تطور جديد بقضية النجم البرازيلي السابق لنادي برشلونة، داني ألفيس، قضت المحكمة العليا في كاتالونيا يوم الجمعة، بتبرئته من تهمة اغتصاب امرأة في ملهى ليلي ببرشلونة، لتنهي بذلك فصلاً قضائياً مثيراً للجدل استمر لأكثر من عامين. وجاء قرار المحكمة برفض استئناف المدعين العامين، الذين طالبوا بتشديد العقوبة إلى تسع سنوات، ومحامي الضحية الذي طالب بالسجن 12 عاماً، ليؤكد براءة ألفيس من الجريمة التي أدين بها في فبراير (شباط) 2024، حيث حُكم عليه حينها بالسجن لمدة أربع سنوات ونصف السنة بعد محاكمة استمرت ثلاثة أيام.
واستندت المحكمة في حكمها إلى عدم كفاية الأدلة المقدمة، مشيرة إلى وجود "تناقضات وعدم اتساق" في شهادة المدعية، بالإضافة إلى تحليل لقطات فيديو من الملهى الليلي التي لم تدعم الرواية الأصلية للواقعة. وبذلك، أُلغيت كافة القيود المفروضة على ألفيش، بما في ذلك حظر السفر وأمر التقرب من الضحية، ليعود اللاعب البالغ من العمر 41 عاماً إلى حياته بحرية بعد 14 شهراً قضاها في الحبس الاحتياطي.
فيما عبّر ألفيس، عبر محاميته إينيس غوارديولا، عن سعادته البالغة بالحكم، أعلنت محامية المدعية نية موكلتها استئناف القرار أمام المحكمة العليا في مدريد، مشيرة إلى أن الضحية "منهارة نفسياً" جراء القرار. ويبقى المشهد مفتوحاً على تطورات إضافية، في قضية أثارت نقاشاً واسعاً حول العدالة والإعلام في إسبانيا.