وزارة الصحة بغزة: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 41,788 شهيد منذ بدء العدوان
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
يمانيون../ ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، اليوم الخميس، إلى 41,788 شهيدا و96,794 مصابا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، أعلنت وزارة الصحة بغزة، في بيان لها، أن العدو الصهيوني ارتكب ثمان مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 99 شهيدا و169 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة : لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وتواصل قوات العدو قصفها برا وبحرا وجوا لمناطق مختلفة من قطاع غزة لليوم ال 363 على التوالي مخلفة شهداء وجرحى، إضافة إلى تدمير البنى التحتية في القطاع المحاصر.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 41638 شهيدًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 41638 شهيدًا و96460 جريحًا، وذلك منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.
وأكدت الصحة الفلسطينية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر لها، اليوم الثلاثاء، أن جيش الاحتلال ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها ضحيتها 23 شهيدًا و101 مصابًا خلال 24 ساعة.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ودمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، وآلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، وذلك بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
"دبي العالمية" تستعد لتنظيم بعثة تجارية إلى صربيا وتركيا