أوضحت الهيئة العامة للطرق , معايير ومواصفات اللوحات الإعلانية الإلكترونية، مؤكدةً أنه يجب وضع اللوحات في مواقع آمنة لا تعيق حركة المرور ولا تشكل خطرًا على سلامة مستخدمي الطرق.
كما أكدت الهيئة أهمية أن يكون تصميم اللوحات بطريقة تضمن عدم تشتيت انتباه السائقين أو إعاقة رؤيتهم للطريق، كما يجب أن تكون الإضاءة مناسبة ولا تسبب وهجًا، مع مراعاة استخدام تقنيات ومواد عالية الجودة وصديقة للبيئة.


الجدير بالذكر أن كود الطرق السعودي تم إعداده خلال 18 شهرًا وذلك من خلال الاطلاع على أكثر من 400 مرجع عالمي، و 55 خبيرًا ومهندسًا وذلك بهدف توحيد جميع السياسات والأنظمة في قطاع الطرق لمختلف الجهات الحكومية والخاصة بما يضمن تحقيق السلامة والجودة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل عن هوية السكان الأصليين لإفريقيا.. آثار أقدام بشرية توضح «أين اختفوا؟»

عند ذكر مصطلح «حفريات» ربما يتبادر إلى أذهان أغلب الناس أنها تشكل العظام القديمة للحيوانات والطيور، لكن البشر والأنواع الأخرى من الكائنات الحية تترك بصماتها بطرق أخرى أيضًا، إذ تشكل حفريات الجسم جزءًا كبيرًا من السجل الأحفوري العالمي، وتُسمى دراسة هذه الآثار والحفريات علم دراسة الآثار.

دراسة جديدة في إفريقيا تكشف مفاجآت 

منذ عام 2008 أطلق عدد من المتخصصين في علم الآثار بجنوب أفريقيا مشروعًا بحثيًا في ساحل كيب ساوث، لدراسة مساحة تمتد 350 كيلومترًا من ساحل جنوب القارة السمراء. 

واليوم، نجح فريق العلماء في تحديد أكثر من 350 موقعًا لآثار عدد من الفقاريات لبشر بدائيين معظمها كان داخل كثبان رملية أسمنتية تسمى الأيولية، ويعود تاريخها إلى عصر البليستوسين المعروف أيضًا باسم العصر الجليدي، والذي بدأ منذ حوالي 2.6 مليون عام وانتهى منذ 11700 عام.

وعلى المستوى العالمي، فإنه من النادر العثور على آثار متحجرة لإنسان بدائي، والمفاجأة الأكبر التي واجهها الفريق البحثي هي أن الآثار المتحجرة تبدو وكأنها قد تكونت بالأمس، بحسب موقع «phys» العالمي.

أول البشر في أفريقيا 

من خلال السجل الأثري واسع النطاق الذي أجراه الباحثون في المنطقة، توصلوا إلى أن البشر الأوائل قد سكنوا الجنوب الأفريقي، وربما وصلوا لأنحاء مختلفة من القارة السمراء.

وفي عام 2016 عثر فريق البحث على نحو 40 أثرًا لأسلاف البشر على سقف وجدران كهف في برينتون أون سي، بالقرب من بلدة كنيسنا على الساحل الجنوبي لكيب تاون، ومؤخرًا جرى العثور على المزيد من مواقع آثار أسلاف البشر، كانت جميعها على أسطح إيولاينيت على ساحل كيب تاون.

وجاء أحد الاكتشافات التي جرى التوصل إليها داخل منتزه جاردن روت الوطني، حيث تضمن أقدم أثر لأسلاف البشر تم تحديده في أي مكان في العالم والذي يعود تاريخه إلى حوالي 153000 عام.

وتوفر المواقع التي تحتوي على آثار أقدام البشر المُستكشفة أدلة تكميلية ليس فقط على الوجود البشري من خلال آثار الأقدام، ولكن أيضًا على سلوك أسلافنا، من خلال توفير تفاصيل عن أنشطتهم وأدواتهم ونظامهم الغذائي.

آثار أشباه البشر التي عثر عليها على ساحل كيب الجنوبي غير عادية على المستوى العالمي، ففي أغلب مواقع آثار أشباه البشر في مختلف أنحاء العالم، عادة ما تكون الطبقة التي صنعت فيها الآثار هي التي جرى الحفاظ عليها، ومع ذلك، على هذا الساحل يجرى الحفاظ على الآثار في الغالب على شكل قوالب طبيعية قد تشكلت من الرواسب التي ملأت الآثار. 

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة للطرق توضح معايير مطبات السرعة وفق كود الطرق السعودي
  • وفقًا لكود الطرق السعودي.. "الطرق" توضح معايير مطبات السرعة بالمملكة
  • عاجل | وفقًا لكود الطرق السعودي.. "الطرق" توضح معايير مطبات السرعة بالمملكة
  • رئيس هيئة الطرق المكلف يتفقد مشاريع الطرق بمنطقة المدينة المنورة
  • اكتشاف مذهل عن هوية السكان الأصليين لإفريقيا.. آثار أقدام بشرية توضح «أين اختفوا؟»
  • حالة عدم استقرار جوي تضرب مدن العراق: هيئة الأنواء الجوية توضح التفاصيل
  • اللوحات المعدنية المميزة للسيارات في مزاد المرور.. لأعلى سعر
  • حملة مكبرة لرفع اللافتات الإعلانية غير المرخصة بمطاي
  • حملة مكبرة لرفع اللافتات الإعلانية غير المرخصة بالمنيا
  • جمهورية مصر العربية تستضيف الجمعية العمومية الـ56لاتحاد لشركات الطيران الأفريقية AFRAA وذلك للمرة الثالثة منذ نشأه الافرا