الحرة:
2025-02-23@20:12:30 GMT

بايدن يكشف عن نقاشات بشأن هدف إيراني قد تضربه إسرائيل

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

بايدن يكشف عن نقاشات بشأن هدف إيراني قد تضربه إسرائيل

تحدث الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، عن "نقاشات" جارية بشأن ضربات إسرائيلية محتملة ضد قطاع النفط الإيراني، بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على إسرائيل.

وردا على سؤال "هل توافق على توجيه اسرائيل ضربات على منشآت نفطية إيرانية؟" أجاب الرئيس الأميركي "نجري نقاشات بهذا الشأن. أعتقد أنه سيكون..." دون أن ينهي جملته، وذلك خلال تصريحات مقتضبة للصحافيين في البيت الأبيض.

وكان بايدن  عبر، الأربعاء، عن معارضته شن ضربات إسرائيلية على منشآت نووية إيرانية، وقال للصحافيين ردا على سؤال عن دعمه المحتمل لمثل هذا التحرك من جانب إسرائيل، "الجواب هو لا".

وأضاف "نحن السبعة متفقون على أن للإسرائيليين الحق في الرد، لكن يجب أن يردوا في شكل متناسب"، في إشارة إلى قادة مجموعة السبع.

وجاءت تصريحات بايدن بعد يوم من إطلاق إيران أكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، الثلاثاء، في خطوة وصفها بايدن سابقا بأنها "غير فعالة". وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تدفع إيران ثمن الهجوم.

وفاقم الهجوم الصاروخي الإيراني التوتر في المنطقة، حيث تقود إدارة بايدن منذ شهور مفاوضات مكثفة بهدف التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عام بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة وذكرت عدة مرات أن اتفاقا كان وشيكا.

ويواجه بايدن، في الشهور الأخيرة من ولايته، انتقادات حادة في الداخل والخارج بسبب الدعم العسكري الأميركي القوي لإسرائيل، وهي الانتقادات ذاتها التي تواجهها نائبته كاملا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بأمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للاسرائيليين

بغداد اليوم - متابعة

جادل أحد كبار موظفي إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بأن الأخير ربما كانت لديه فرصة لتأمين صفقة لإطلاق سراح الأسرى وإنهاء الحرب في نهاية عام 2023.

وفي منشور على مدونته الشخصية، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، قال إيلان غولدنبرغ، الذي شغل عدة مناصب رفيعة المستوى في البيت الأبيض ووزارة الدفاع منذ عام 2021، إن بايدن كانت لديه فرصة بعد عدة أشهر فقط من الحرب، عندما كانت شعبيته بين الإسرائيليين في ذروتها بسبب دفاعه الكامل عن الدولة اليهودية في أعقاب هجوم حماس، بينما كانت شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا تزال عند أدنى مستوياتها، حيث كان الكثير من الجمهور يعتبره مسؤولا عن الإخفاقات التي سمحت بحدوث الهجوم.

"في هذه اللحظة الفريدة، كان بإمكان بايدن أن يلقي خطابا مباشرا إلى الشعب الإسرائيلي يعرض عليهم فيه الاختيار بين مسارين. الأول كان سيبدأ بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، مما يتطلب من إسرائيل منح السلطة الفلسطينية موطئ قدم في غزة، مما كان سيطلق دعم الحلفاء العرب المطلوب لإعادة إعمار غزة واستقرارها. وكانت مثل هذه الصفقة ستشمل وقف إطلاق النار في لبنان وتسمح بتقدم صفقة التطبيع مع السعودية".

وأوضح أن "المسار الثاني كان يعرض استمرار الحرب لفترة غير محددة، يموت خلالها المزيد من الرهائن والجنود الإسرائيليين، وتزداد عزلة تل أبيب في المنطقة، وتستمر حماس في السيطرة على غزة".

وكتب غولدنبرغ: "لن نعرف أبدا كيف كانت الأمور ستسير. ما نعرفه هو أين انتهى بنا المطاف. استمرت الحرب لمدة عام مع معاناة كبيرة في غزة واستمرار وفاة الرهائن".

وأضاف: "ظهرت الخلافات بين نتنياهو وبايدن بشكل تدريجي وغير متماسك، حيث استغل نتنياهو كل فرصة لخلق مسافة بينه وبين بايدن، وإضعاف مكانة بايدن لدى الجمهور الإسرائيلي، مما أدى في النهاية إلى تآكل نفوذه".

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: مصر دفعت 37 مليون دولار لاستلام منشآت بنتها إسرائيل في طابا
  • الرئيس اللبناني لوفد إيراني: لبنان تعب من حروب الآخرين على أرضه
  • الرئيس اللبناني لـ وفد إيراني: بلدنا تعبت من حروب الآخرين على أرضه
  • «ترامب» يكشف عملية «احتيال مالي» ضخمة خلال عهد «بايدن»
  • سمير فرج: إسرائيل مستمرة في اتفاق غزة رغم تأخير إطلاق الأسرى الفلسطينيين
  • الرئيس اللبناني: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار باستمرار احتلالها عدة تلال
  • الرئيس اللبناني: إسرائيل تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار وتواصل احتلال التلال
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن ان ينهيها بخطاب للإسرائيليين
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للإسرائيليين
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بأمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للاسرائيليين