إعلانات مثيرة لتطبيق مواعدة بين الجنسين يخلق جدلاً بطنجة (صور)
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
خلق تطبيق المواعدة موز (Muzz) ، والمعروف سابقًا باسم Muzmatch، جدلا بمدينة طنجة ، بعدما عمد إلى نشر إعلانات في الشارع العام اعتبرها كثيرون مسيئة للمدينة.
و جاء في إشهارات للتطبيق المذكور “طنجة مزيونة خصا غير موز” ، و “لي بغا الجمال يطلع للشمال ومع موز أيلقا الحلال”.
التطبيق الذي يقدم خدمات “الزواج الحلال”، عمد إلى اختيار أماكن بعينها لنشر إعلاناته بمدينة طنجة ، خاصة الأحياء التي تعرف بكثافتها السكانية ، حيث جاء في لوحة إعلانية أخرى : “الحب بلا غيرة بحال خبز بلا خميرة و زواج بلا موز بحال أملو بلا لوز”.
يذكر أن ذات التطبيق الذي أطلق منذ عام 2015 متخذًا من المملكة المتحدة مقرًا له، ومتوسعًا في عدد كبير من أنحاء دول العالم، وخاطب بالأساس البلاد العربية، كان قد واجه اتهامات في عدد من الدول حول سياسة الخصوصية، ومخاوف استخدام البيانات.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
التوقيت الصيفي 2025.. مواعيد العمل الرسمية الجديدة (موعد التطبيق)
التوقيت الصيفي 2025.. تستعد مصر رسميًا لتطبيق نظام التوقيت الصيفي مجددًا، بدءًا من منتصف ليل الجمعة المقبلة، الموافق 25 أبريل 2025.
ويأتي هذا التفعيل استنادًا إلى القانون رقم 24 لسنة 2023، الذي وافق عليه مجلس النواب وصدّق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي، ليعيد النظام الزمني الموسمي إلى الواجهة بعد توقف دام لسنوات.
التوقيت الصيفي 2025كيف سيتم تعديل الساعة؟ستُقدَّم عقارب الساعة 60 دقيقة إلى الأمام، في تمام الساعة الثانية عشرة بعد منتصف ليل الجمعة، لتصبح الساعة الواحدة صباحًا بدلًا من الثانية عشرة، هذا يعني أن كل من يضبط ساعته يدويًا سيحتاج إلى تقديمها ساعة كاملة قبل النوم مساء الخميس، استعدادًا للتوقيت الجديد الذي سيدخل حيز التنفيذ فجر الجمعة.
ما هو التوقيت الصيفي؟ ولماذا يُطبق؟التوقيت الصيفي هو نظام معمول به في العديد من دول العالم، يهدف إلى الاستفادة من ضوء النهار خلال أشهر الصيف من خلال تقديم الساعة.
وتعتمد الفكرة على تقليل الاعتماد على الإضاءة الصناعية في المساء، وبالتالي خفض استهلاك الكهرباء، وعند انتهاء الصيف، تعود الساعة إلى وضعها الطبيعي مع دخول فصل الشتاء حين تقل ساعات الإضاءة الطبيعية.
متى اعتمدت مصر التوقيت الصيفي ولماذا عاد تطبيقه مرة أخرى؟طبقت مصر التوقيت الصيفي لسنوات طويلة، لكن عقب ثورة 25 يناير 2011، قررت الحكومة إيقافه استجابةً لشكاوى المواطنين من تأثيره على الروتين اليومي، إلا أن التحديات الاقتصادية المتزايدة وارتفاع تكلفة الطاقة دفعا الدولة لإعادة النظر في القرار، ليتم استئناف العمل به مجددًا في عام 2023 ضمن جهود ترشيد استهلاك الكهرباء.
هل يؤثر تغيير الساعة على مواعيد العمل؟رغم أن الأيام الأولى من التطبيق قد تشهد بعض الارتباك، إلا أن مواعيد العمل في القطاعين الحكومي والخاص ستظل كما هي، دون أي تعديل في جداول الدوام، حيث يُعمل بالتوقيت الجديد كالمعتاد.
وهذا يعني أن الموظفين سيباشرون أعمالهم وفق التوقيت الصيفي دون أي تغيير في نظام الحضور أو الانصراف.
فوائد التوقيت الصيفي تتجاوز الكهرباءلا تتوقف مزايا التوقيت الصيفي عند حدود خفض استهلاك الطاقة، بل تشمل عدة فوائد أخرى، منها:
تقليص فترات استخدام الإنارة الاصطناعية في المنازل ومقار العمل.توفير وقت أطول نهارًا لإنجاز المهام اليومية والعملية.إتاحة فرص أكثر للأنشطة الرياضية والاجتماعية، بفضل النهار الممتد.