ضجة كبيرة أحدثتها الحكمة المصرية الدولية منى عطا الله، بعد إعلان اعتزالها تحكيم كرة القدم، خلال الساعات الماضية، بعد مسيرة دامت 26 عامًا في الملاعب، الأمر الذي أثار حالة من الحزن لدى الكثير من مشجعي كرة القدم.

عبرت منى عطا الله عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي، عن مدى حزنها لاتخاذها هذا القرار: «بعد مشوار طويل امتد إلى 26 عاما في تحكيم كرة القدم، كان فضل الله عليا كبير، فمنهم 20 عامًا بالقائمة الدولية على التوالي مليئة بالتحديات والإنجازات لرفع اسم مصر عاليًا في جميع المحافل الدولية».

معلومات عن الحكمة المصرية منى عطا الله 

نستعرض في هذا التقرير معلومات عن منى عطا الله وفقا للبروفايل الخاص بها:

أول محكمة دولية مصرية في كأس العالم.  تمتلك مشوار طويل في التحكيم امتد إلى 26 عاما في تحكيم كرة القدم.  استمرت في القائمة الدولية لمدة 20 عاما كحكم مصرية وحيدة  أول محكمة كرة قدم نسائي في مصر.  أول محكمة عربية في الأولمبياد.  صاحبة الرقم القياسي بالمشاركات في كأس الأمم الإفريقية للسيدات. رسالة شكر توجهها منى عطا الله 

رسالة شكر وجهتها منى عطا الله إلى كُل رؤساء الاتحاد الأفريقي، والاتحاد المصري وأعضاء مجلسهم، ورؤساء اللجان وأعضاء مجلسهم الذين عاصرتهم خلال مشواها التحكيمي  بعد إعلان اعتزالها تحكيم كرة القدم تلك المهنة التي تحبها للغاية، كما وجهت رسالة شكر  لجميع زملائها في جميع الدول العربية والإفريقية والأوروبية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حكمة كرة القدم منى عطا الله اعتزال التحكيم كرة القدم تحکیم کرة القدم

إقرأ أيضاً:

العمل الدولية: معدل بطالة الشباب عالميا في أدنى مستوى منذ 15 عاما بنسبة 13%

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت منظمة العمل الدولية أن معدل البطالة بين الشباب العالمي في عام 2023 بلغ نحو 13% وهو أدنى مستوى له منذ 15 عامًا، فيما بلغ العدد الإجمالي للشباب العاطلين عن العمل في جميع أنحاء العالم 64.9 مليون شاب، وهو المعدل الأدنى منذ بداية الألفية، كما شهد عام 2023 انتعاشًا في نسبة تشغيل الشباب إلى عدد السكان حيث بلغت نسبتهم 35%؛ بعد عودة العديد من هؤلاء الشباب واستئنافهم العمل مرة أخرى بعد الجائحة.
جاء ذلك خلال تسليط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن منظمة العمل الدولية، بعنوان "الاتجاهات العالمية لتشغيل الشباب 2024: العمل اللائق ومستقبل أكثر إشراقًا".
وركز التقرير على سوق العمل خلال فترة التعافي التي أعقبت جائحة "كوفيد-19"؛ حيث أوضح أنه بعد أكثر من أربع سنوات من بدء الجائحة، تحسَّنت آفاق سوق العمل بشكل كبير بالنسبة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا؛ إذ استفاد الشباب الذين دخلوا سوق العمل في مرحلة ما بعد الجائحة من معدلات النمو الاقتصادي المرنة والطلب المتزايد على العمالة.
أشار التقرير إلى أن التعافي لم يكن شاملًا، سواء على المستوى الجغرافي أو الجنس؛ فعادت معدلات البطالة بين الشباب في عام 2023 إلى معدلاتها قبل الجائحة أو انخفضت عن معدلاتها قبل الجائحة في معظم المناطق الفرعية ولكن ليس كلها.
واستفاد الشباب الذكور من التعافي في سوق العمل أكثر من الإناث؛ ففي العقد الذي سبق الجائحة (2009- 2019)، كان معدل البطالة بين الشباب على المستوى العالمي أعلى من معدل البطالة بين الشابات بمعدل 0.7 نقطة مئوية، ولكن منذ ذروة الجائحة وحتى عام 2023، تقاربت معدلات البطالة بين الشباب والفتيات، حيث استقرت عند 12.9% بين الشابات و13% بين الشباب في عام 2023.
كما أشار التقرير إلى أنه من المتوقع أن ينخفض معدل البطالة بين الشباب على مستوى العالم بشكل أكبر على مدى العامين المقبلين ليصل إلى 12.8% في عامي 2024 و2025.
وعلى صعيد آخر، أوضح التقرير أنه على الرغم من الإشارات الإيجابية في المؤشرات الاقتصادية العالمية وسوق العمل، فإن الشباب اليوم يظهرون علامات على مستويات متزايدة من القلق بشأن مستقبلهم؛ حيث تشير الدراسات الاستقصائية التي سلط التقرير الضوء عليها إلى أن العديد من الشباب اليوم يشعرون بالتوتر إزاء فقدان الوظائف أو استقرار الوظائف، وحالة الاقتصاد، ونقص الحراك الاجتماعي عبر الأجيال، فضلًا عن آفاقهم في الاستقلال المالي في نهاية المطاف.
وأشار التقرير، في هذا الصدد، إلى أنه سواء كانت هذه التصورات مؤكدة بالواقع أم لا، فإن تصورات الشباب للمستقبل تؤدي دورًا مهمًا في رفاهتهم الشخصية وفي تشكيل قراراتهم بشأن التعليم في المستقبل وسوق العمل والمشاركة المدنية.
ونوه بأنه من أجل تخفيف مخاوف الشباب، ستحتاج المؤسسات إلى توجيههم عبر المراحل المختلفة من المدرسة إلى العمل ومن الشباب إلى مرحلة البلوغ.
وسلَّط التقرير الضوء على تغير الهيكل القطاعي لوظائف الشباب، والتحولات في التحصيل التعليمي والعائدات من التعليم؛ حيث أشار إلى أنه في البلدان المنخفضة الدخل، يتمكن واحد فقط من كل خمسة من الشباب البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و29 عامًا من العثور على وظيفة مدفوعة الأجر وآمنة. وفي المقابل من ذلك، فإن حصة الشباب البالغين العاملين في وظائف مدفوعة الأجر آمنة أعلى بكثير في البلدان ذات الدخل المرتفع، حيث بلغت نحو 76% في عام 2023.
وأشار التقرير في ختامه إلى أن تحقيق الأهداف النهائية المتمثلة في العمل اللائق ومستقبل أكثر إشراقًا للشباب يحتاج إلى المزيد من الجهد العمل، وخاصة في بعض المجالات.
 

مقالات مشابهة

  • معجم اللغة المصرية القديمة لأحمد باشا كمال ضمن القائمة المختصرة لجائزة إيكروم - الشارقة
  • العمل الدولية: معدل بطالة الشباب عالميا في أدنى مستوى منذ 15 عاما بنسبة 13%
  • «معلومات الوزراء»: معدل البطالة بين الشباب العالمي يسجل أدنى مستوى منذ 15 عاما
  • محكمة تونسية تقضي بسجن المرشح الرئاسي زمال 12 عاما
  • القائمة الكاملة لـ المرشحين لجوائز الاتحاد الآسيوي.. تواجد عربي قوي
  • توفيق السيد: إبراهيم نور الدين هو من وضع القائمة الدولية
  • توفيق السيد: إبراهيم نور الدين هو من وضع القائمة الدولية 
  • كواليس ومفاجآت وتهديد بالاستقالة في اتحاد الكرة بسبب القائمة الدولية للحكام
  • الغندور يكشف كواليس أزمة القائمة الدولية للحكام في اتحاد الكرة