تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن البنك العربي الافريقي الدولي عن إطلاق تحدي الابتكار المفتوح Fintech Minds ، بهدف استقطاب أفضل العقول التقنية لابتكار حلول مالية تكنولوجية ذكية تتناسب مع كافة احتياجات الافراد والشركات. 
أطلق البنك العربي الافريقي الدولي تحدي الابتكار المفتوح في إطار استراتيجيته الهادفة في تعزيز دوره كمؤسسة مالية رائدة تتبني الابتكار والمبتركين واتاحة فرصة للمبرمجين والمطورين لتقديم أفكارهم المبتكرة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والمساهمة في اثراء التكنولوجيا المالية في القطاع المصرفي المصري، بحثاً عن أفكار جديدة ومبتكرة لتعزيز تجربة المستخدم.

شروط المشاركة في تحدي ال Fintech Minds:
• متاح المشاركة للمصريين من سن 18 سنة.
• يجب أن يكون الفريق مكونًا من عضوين على الأقل وأربعة أعضاء كحد أقصى، بما في ذلك مطور واحد على الأقل وخبير متخصص واحد.
• يجب أن يكون لديهم فكرة أو حل في أحد مواضيع التحدي والعمل على تطوير نموذج أولي خلال فترة التدريب. 
• يجب أن يكون المشاركون المختارون متاحين لحضور التدريب في القاهرة والذي سيُعقد على مدار 6 أسابيع، كما يجب على المتأهلين للتصفيات النهائية حضور عرض الحلول. 


وأكد البنك العربي الافريقي الدولي ان المشاركين في هذا التحدي سيتم تقييمهم من قبل لجنة تحكيم مختصة من خبراء في المجال التكنولوجي والفائزين سيتم منحهم جوائز مالية قيمة، بالإضافة الي فرص تعاون مع البنك في تنفيذ أفكارهم وتحويلها الي مشاريع فعلية علي ارض الواقع تعزز من تجربة العملاء المصرفية.

لمزيد من المعلومات على تحدي Fintech minds وكيفية المشاركة يرجي زيارة الرابط التالي
https://onelink.to/aaib-fintech.minds

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العربي الأفريقي البنك العربى الإفريقى الذكاء الاصطناعي البنک العربی الافریقی الدولی

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يصدر تقريراً متفائلاً عن العراق ويشير الى تحول كبير

بغداد اليوم- بغداد

أصدر البنك الدولي، اليوم الخميس، (3 تشرين الأول 2024)، تقرير بيزنيس ريدي 2024 (B-READY)، الذي بين أن العراق يشهد تحولًا كبيرًا في تحسين بيئة الأعمال،" مشيرا الى "التقدم الذي أحرزه العراق في مجالات حيوية مثل الأطر التنظيمية، والخدمات العامة، والكفاءة التشغيلية".

وأظهر التقرير بعض التطورات الإيجابية والإنجازات التي حققها العراق في جعل بيئة الأعمال أكثر جذبًا وفعالية للشركات المحلية والدولية، ومنها: 

1. استقرار الإطار التنظيمي حيث أحرز العراق تقدمًا كبيرًا في خلق إطار تنظيمي أكثر استقرارًا وصداقة للأعمال. و نجح في تحسين سهولة ممارسة الأعمال من خلال تبسيط عمليات تسجيل الشركات وإلغاء متطلبات رأس المال الأدنى. هذا التحسن يسهم في جعل العراق أكثر جذبًا لرواد الأعمال، خصوصًا الشركات الصغيرة والمتوسطة (SMEs) التي تلعب دورًا أساسيًا في خلق فرص العمل وتنويع الاقتصاد. التأثير الإيجابي: أدت مواءمة اللوائح التجارية العراقية مع المعايير الدولية إلى تسهيل المعاملات عبر الحدود وخلق بيئة أكثر استقرارًا وتوقعًا للمستثمرين.

2. تحسين الوصول إلى المرافق العامة والبنية التحتية حيث أحرز العراق تقدمًا ملموسًا في قطاع المرافق العامة، وهو أمر أساسي لعمليات الشركات. وقامت الحكومة بتقليل الوقت المطلوب للوصول إلى الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه. ويجري حاليًا العمل على استثمارات في البنية التحتية لتحسين موثوقية تقديم الخدمات في المستقبل. التأثير الإيجابي: ساهمت هذه الإصلاحات بالفعل في تقليل التعطيلات التشغيلية وزيادة ثقة المستثمرين في السوق، على الرغم من الحاجة إلى مزيد من التحسينات قيد الانجاز.

3. تعزيز لوائح سوق العمل حيث أدخل العراق لوائح جديدة في سوق العمل تهدف إلى حماية العمال وتعزيز شمولية السوق. تشمل الإنجازات سياسات الأجور المتساوية، ولوائح مكافحة التمييز، ودعم حقوق التفاوض الجماعي. كما وسعت الحكومة خدمات التوظيف العامة وبرامج التدريب لتلبية احتياجات القطاع الخاص. التأثير الإيجابي: ساعدت هذه الإصلاحات في خلق سوق عمل أكثر مرونة وشمولية، مما جعل العراق أكثر قدرة على المنافسة عالميًا. 

وبرغم النقاط الإيجابية التي وثقها التقرير إلا انه استند إلى بيانات غير محدثة تم جمعها في عام 2023 من قبل فريق "بيزنيس ريدي" من القطاع الخاص – وتعكس البيانات المرحلة التي سبقت جمعها قبل جمع تلك البيانات بمدة قبل أن تدخل إلى حيز النفاذ مبادرات الإصلاح للحكومة الحالية والموازنة العامة التحفيزية بشكل كامل. 

ونظراً لان الحكومة أولت القطاع الخاص اهتماماً كبيراً فإن بيئة الأعمال وفقا للتقرير" تطورت كثيراً خلال العامين الماضيين وستستمر بالتطور وبوتيرة متسارعة خلال الأشهر والسنوات القادمة عندما تنعكس ثمار الإصلاحات بشكل كامل ومن ذلك ما تم إنجازه مثل: اصلاح عدد مهم من القوانين والتعليمات، والإصلاحات الضريبية والكمركية، والدفع الالكتروني، والتجارة الالكترونية، والتحول الرقمي، وإصلاح الشركات المملوكة للدولة، والضمانات الممنوحة للقطاع الخاص، وغيرها، وبالتالي، فإن التقرير لم يُظهر بشكل منصف رحلة العراق نحو الإصلاح وما تم إحرازه من تقدم في مجالات عديدة منها تأسيس إطار تنظيمي أكثر استقرارًا. 

وأشار البنك الدولي الى إن "الحكومة العراقية ملتزمة بمواصلة الإصلاحات الاقتصادية، وسيظهر تأثير الموازنة العامة ومبادرات الإصلاح في التقارير المستقبلية بناءً على بيانات محدثة، وهو ما كان ينبغي على البنك الدولي ان يقوم به أصلا في التقرير الصادر هذا اليوم".

مقالات مشابهة

  • 250 مليون دولار من البنك الدولي لتعزيز قطاع الطاقة في لبنان
  • البنك الدولي يصدر تقريراً متفائلاً عن العراق ويشير الى تحول كبير
  • البنك الدولي: العراق يشهد تحولًا كبيرًا في تحسين بيئة الأعمال والخدمات العامة
  • التعليم العالي: الإعلان عن منح دراسية باليابان مقدمة من البنك الدولي
  • كيف يمكن تطوير الابتكار في العالم العربي؟ خبراء يجيبون الجزيرة نت
  • وفد من البنك الدولي يتباحث تعزيز التعاون مع وزارة الطاقة
  • مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يفتح باب تلقي الأعمال المشاركة في دورته الـ9
  • البنك الدولي: العراق اتخذ خطوات لتطوير رأس المال البشري
  • «المالية» تتعاون مع «البنك الدولي» لتعزيز التنمية المستدامة