طرحت الشركة المنتجة لفيلم الكوميديا والفانتازيا دراكو رع البوستر الرسمي، استعدادًا لطرحه بدور العرض السينمائية في 30 أكتوبر الجاري.

خالد منصور وشادي ألفونس مصاصي دماء في دراكو رع

وظهر خلال بوستر فيلم دراكو رع الفنانان خالد منصور وشادي ألفونس في هيئة مصاص دماء، أحدهما يبدو مرحا والآخر كئيبا، ومن خلفهما تظهر آثار فرعونية.

View this post on Instagram

A post shared by NileWood Production (@nilewoodeg__production)

قصة فيلم دراكو رع

وتدور أحداث فيلم دراكو رع في إطار خيالي كوميدي حول الشقيقين أحمس ورمسيس، وهما آخر مصاصي الدماء الذين نجيا من حرب خاسرة ضد البشر في العصور القديمة، ويقرران الاختباء لآلاف السنين حتى تضطرهما الظروف للظهور مجددًا والدخول في مواجهة جديدة مع البشر.

أبطال فيلم دراكو رع

الفيلم بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس إلى جانب مروان يونس وإسماعيل فرغلي، كما يضم الفيلم مجموعة من الممثلين الصاعدين، مثل ملك بدوي، يارا عزمي، أحمد طلعت، فارس حداد وهاني قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف نور قدري والفنانة اللبنانية داليدا خليل، تأليف خالد منصور وشادي ألفونس ومحمود الفار ومينا خزام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم دراكو رع مروان يونس إسماعيل فرغلي خالد منصور وشادی ألفونس فیلم دراکو رع

إقرأ أيضاً:

بين يدي نصر الله

خلود الشرفي

وأخيرًا وليس آخراً، هَـا هو سيد النصر، وهازم الأحزاب، يترجل من على صهوة جوادة، منتصراً، عزيزاً، شامخاً، قانتاً لله عابداً، مجاهداً، عظيماً، مسلماً راية النصر بعده إلى شعب كفوء، قد رباه فأحسن تربيته، وعلمه بأجمل تعاليمه، ليكون أهلاً للمهمة الجسيمة، والخطب العظيم، وليقوم بالدور بعده أحسن قيام، ويخلفه في قيادة الأُمَّــة الإسلامية، ومسيرة الجهاد المقدس أفضل خلافة، وإنما مثله مثل موسى -عليه السلام- حين قال لأخيه “اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْـمُفْسِدِينَ”.

إنه النصر المحتوم قد اقترب، والوعد الصادق الذي ظهر عن كثب، إنه أيقونة النصر، وسمفونية الجهاد، وعبق الإيمان، وأريج العزة، إنه نصر الله وما أدراك ما نصر الله..

نصر الله الذي أطل من جديد ويكاد أن يراه المؤمنون الصادقون رأي العين، نصر الله وتأييده الذي يلمسه المجاهدون في كُـلّ مكان، وفي كُـلّ لحظة، إنه نصر الله الموعود، وفاتحة الجهاد المقدس، وخلاصة البشرية من جراثيم الفساد، وفطريات الإجرام.

وفي المقابل يعتقد العدوّ الغبي أَو المتغابي أصلاً أنه قد حقّق أهدافه، وانتصر لجراحه!! في الوقت الذي هو في الحضيض، في الهاوية، فهو ذاك العدوّ اللئيم، الذي ما زال غارقاً في وحل غزة، شارباً من دماء أطفال فلسطين، ورغم أنه هذا العدوّ المجرم قد ارتوى حتى النخاع، لكن ما زال في داخله هوة سحيقة لا تملؤها إلا نار جهنم، ولا يقوم لها إلا شذاذ الآفاق، ومحترفو الإجرام، وأساطين الفساد.

وهَـا هي تتألق هذه اللوحة الإجرامية، ويكتمل المشهد التراجيدي الذي رسمه النتن ياهو في سيناريو الانتصار الوهمي باغتيال السادة الأخيار، وذبح الأطفال الأبرار، والرقص على معاناة الجائعين المشردين، ومتى كان الاغتيال مدعاة للفخر؟! أَو سبباً في النصر؟! اللهم إلا في سجلات أعداء البشرية وقتلة الأنبياء.

ورغم عظيم مصابنا بسيد النصر وزعيم البطولات، فَــإنَّ النتائج واضحة، وضوح الشمس في رابعة النهار، والعواقب وخيمة على عدو يخون الصديق والعدوّ على حَــدٍّ سواء.

فلا مجال لديه للتفرقة بين مسلم وآخر، فالجميع لديه مجرمون، والكل في سيناريوهاته إرهابيون، وإنما الحسرة كُـلّ الحسرة، والندامة كُـلّ الندم على حثالة من البشر يقفون في صف أعدائهم ضد أبناء جلدتهم، ويغردون فرحاً عند رؤية مصائبهم، ويطربون شوقاً لسماع آهاتهم، ولا عجب في ذلك، فَــإنَّ من سفك دماء الأنبياء لن يتورع عن دماء غيرهم، ومن ضيع بيده حقه من الخونة العرب فهو لحق أخيه أضيع.

ولنعلم علم اليقين أنه إذَا فقدت الأُمَّــة قادتها فَــإنَّما هو أحد أمرين: إما غضب الله قد نزل؛ بسَببِ خيانة العملاء، وهذا ما نعوذ بالله منه، وإما بارقة النصر قد لاحت، وهذا ما نرجوه، وهو الذي نأمله من رب رحيم، عزيز عظيم، سبحانه وتعالى، وفق وعده الصادق، وقوله الحق جل في علاه.

“وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ” والعاقبة للمتقين.

مقالات مشابهة

  • البوستر الدعائي الرسمي لفيلم الفانتازيا الكوميدي دراكو رع
  • الداركوه مش بيهزرو.. الشركة المنتجة لفيلم «دراكو رع» تكشف عن البوستر الرسمي للعمل
  • طرح البوستر الدعائي الرسمي لـ ـفيلم دراكو رع
  • انطلاق البوستر الدعائي الرسمي لفيلم الفانتازيا الكوميدي دراكو رع
  • بين يدي نصر الله
  • حكاية شعب.. إطلاق الشعار الرسمي لذكرى نصر أكتوبر
  • «الشئون المعنوية» تُطلق الشعار الرسمي لذكرى نصر أكتوبر: «حكاية شعب»
  • حكاية حفرة من صنع البشر مشتعلة منذ 53 عاما.. تزداد خطورتها بمرور الزمن
  • خالد الصاوي يتحدث عن الإدمان والانتحار