العرفي: سحب المحافظ الجديد قرارات “غفار” ضربة موجعة للمجلس الرئاسي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
نفى عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، صحة القرار المتداول الموقَّع من رئاسة مجلس النواب بخصوص إلغاء ضريبة النقد الأحنبي.
وقال العرفي، في تصريحات صحفية، إن هذه ورقة مزورة لا أساس لها من الصحة، وهي لعبة من ألاعيب المجلس الرئاسي ومستشاره زياد دغيم.
وتابع:” لو وُجد توجه نحو إلغاء الضريبة فسيكون بتخفيضها تدريجيا مثلا من 27% إلى 20%، وهو الصحيح اقتصاديا”.
وأكد أن قرار المحافظ الجديد ونائبه سحب 69 قرارا أصدرها “عبد الغفار” جعل الرئاسي يستخدم هذه اللعبة كردة فعل”.
ونوه بأن سحب القرارات ضربة موجعة، والدليل على ذلك أن “زياددغيم” خرج متأسفا لسحبها”. الوسومالعرفي المجلس الرئاسي سحب المحافظ الجديد ضربة موجعة قرارات "غفار"
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العرفي المجلس الرئاسي ضربة موجعة
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدين قرار العدو إلغاء اتفاقية 1967 مع “الأونروا”
الثورة نت/وكالات أكد رئيس البرلمان العربي، محمد اليماحي، أن البرلمان العربي يدين بشدة قرار العدو الصهيوني إلغاء اتفاقية عام 1967 مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، محذرًا من العواقب والمخاطر المترتبة على وضع أي عراقيل أمام تقديم الأونروا للخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. وأكد اليماحي، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن هذا القرار يُعد جريمة ضد الإنسانية وتحديًا صارخًا للمجتمع الدولي وللقرارات والقوانين الدولية المتعلقة بحماية اللاجئين الفلسطينيين. كما رحب رئيس البرلمان بمخرجات مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين في ختام دورته غير العادية، التي عبّرت عن الموقف العربي إزاء تداعيات القرارات غير الشرعية لكنيست العدو الصهيوني بحظر عمل وكالة الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. ودعا إلى استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وحثّ الدول المانحة على الاستمرار في الإيفاء بالتزاماتها تجاه الوكالة، والتأكيد على أهمية مبادرة الالتزامات المشتركة لدعم الأونروا. كما طالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية واتخاذ خطوات عملية لإجبار العدو الصهيوني على التراجع عن قراره بحظر نشاط الأونروا، التي تقدم العون والإغاثة لنحو 6.4 مليون لاجئ فلسطيني، بينهم مليونا لاجئ في قطاع غزة. وأكد أن دور الأونروا حيوي ولا بديل عنه في تقديم الخدمات الأساسية والضرورية للاجئين الفلسطينيين، مشددًا على أن تصفية الوكالة تعني تصفية حقوق الفلسطينيين.