الاحتلال يقتل "عبد العزيز صالحة" منفذ عملية الطعن في رام الله منذ 24 عاما
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، القضاء على عبد العزيز صالحة منفذ عملية الطعن التي وقعت عام 2000 في رام الله، وذلك بعد أكثر من 24 عاما.
وقال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي افيخاي ادرعي عبر حسابه: إن جيش الدفاع والشاباك قضيا على منفذ عملية القتل المروعة والوحشية في رام الله في اكتوبر 2000 .
في غارة جوية نفذها جيش الدفاع
وأضاف متحدث جيش الاحتلال: أنه في غارة جوية نفذها جيش الدفاع بالتعاون مع الشاباك الليلة الماضية (الأربعاء) في دير البلح وسط قطاع غزة تم القضاء على عبد العزيز صالحة، وكان شارك في عملية القتل الوحشية التي جرت في رام الله عام 2000، والتي أسفرت عن مقتل جنديي احتياط حيث اشتهر بصورة له وهو يرفع كفيه المخضبتين بالدماء بعد تنفيذ عملية القتل الوحشية.
ولفت إلى أنه: في السنوات الأخيرة كان متورط في توجيه عمليات في كنط يهودا والسامرة وواصل الضلوع في عمليات في هذه الأيام أيضًا.
عبد العزيز صالحةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال عملية طعن رام الله 24 عاما جيش الاحتلال الإسرائيلي عبد العزيز صالحة عبد العزیز صالحة فی رام الله
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يشدد قيوده على وصول الفلسطينيين للأقصى في الجمعة الثانية من رمضان
فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، قيودا مشددة على دخول المصلين القادمين من الضفة الغربية إلى مدينة القدس المحتلة، لأداء صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى المبارك.
وأفادت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال عزز من تواجده على حاجز قلنديا العسكري شمال القدس المحتلة، وحاجز "300" الفاصل بين مدينتي بيت لحم والقدس، حيث دقّق في هويات المواطنين، ومنع من هم دون سن 55 عاما من الرجال و50 عاما من النساء، وحصلوا على "تصاريح خاصة"، من دخول القدس.
كما جري منع المواطنين من محافظتي جنين وطولكرم من المرور، ورغم ذلك توافد آلاف المواطنين منذ صباح اليوم، عبر الحاجزين في محاولة الوصول إلى المسجد الأقصى.
وأفاد شهود عيان بأن قوات الاحتلال أعادت عشرات المسنين على حاجزي قلنديا وبيت لحم كانوا في طريقهم للمسجد الأقصى، بحجة عدم حصولهم على التصاريح المطلوبة التي تمكنهم من الدخول.. فيما فرضت قيودا على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، ودققت في هويات الشبان على مداخل البلدة القديمة وأبواب المسجد، ومنعت عددا منهم من الدخول.