باريس تعتبر أن إعلان الاحتلال غوتيريش “شخصا غير مرغوب فيه” قرار “خطير وغير مبرر”
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعربت فرنسا الخميس، عن أسفها للقرار غير المبرر والخطير وغير البناء الذي اتخذه الاحتلال بإعلان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش “شخصا غير مرغوب فيه”.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن باريس “تؤكد من جديد دعمها وثقتها بالكامل” في أنطونيو غوتيريش، مشددة على أن “الأمم المتحدة تلعب دورا أساسيا في استقرار المنطقة” بينما تهدد التوترات باندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط.
وردا على سؤال حول إعلان الاحتلال غوتيريش “شخصا غير مرغوب فيه”، رأى المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر أن هذا الإجراء “ليس مفيدا بأي شكل من الأشكال”.
المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي فرنساالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي فرنسا
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابتان برصاص قوات الاحتلال في حي “الشجاعية” بغزة
#سواليف
استشهد #مواطن_فلسطيني، وأصيب آخرون، صباح يوم الأحد، برصاص #قوات_الاحتلال الإسرائيلي في #حي_الشجاعية شرقي مدينة #غزة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار باتجاه مجموعة من الفلسطينيين بشكل مباشر، ما أدى لارتقاء أحدهم وإصابة آخرين.
وأشارت إلى وصول شهيد وإصابتين إلى مستشفى العربي الأهلي ” #المعمداني “، جرّاء إصابتهم برصاص الاحتلال في حي الشجاعية شرقي غزة.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: هاغاري ظل يردد أكاذيب الجيش ثم ذهب كبش فداء 2025/03/09وتواصل قوات الاحتلال خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي.
ومنذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 962 مرة، ما أدى لاستشهاد 116 فلسطينيًا وإصابة 490 آخرين، كما لم تلتزم بالبرتوكول الإنساني، إذ سمح فقط بإدخال قدر شحيح جدًا من المساعدات الإنسانية.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود،