ابن مالك منزل الحلفايا: منزلنا لم يكن تكية.. والجنجويد احتلوه ونهبوه وأدخلوا فيه تاتشرات ومدافع
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
ابن مالك منزل الحلفايا: منزلنا لم يكن تكية.. والجنجويد احتلوه ونهبوه وأدخلوا فيه تاتشرات ومدافع
رداً على الادعاءات التي اتهمت الجيش بتصفية مدنيين كانوا يعملون في إحدى التكايا بمدينة الحلفايا (الخرطوم بحري) قال أحمد مصطفى حماد الحسين ابن مالك المنزل الذي ظهر في الفيديوهات: منزلنا وكان محتلاً بواسطة متمردي الدعم السريع منذ شهور ولم يكن تكية على الإطلاق.
والمنزل المجاور مملوك للدكتور تاج الدين الملك المغترب في السعودية، الدعامة كسروا جدار الصالون وهدموا الجدران وفتحوا البيوت على بعضها وأدخلوا فيها تاتشرات ومدافع.. جنود الدعم السريع طردونا من منازلنا واحتلوها وحولوا منزلنا إلى مطبخ لقواتهم،
ومنزل عمنا تاج الدين تم تخصيصه لأحد قادة المتمردين ودمروا منزل اللواء أحمد الحسن دياب ونهبوه.. منازلنا لم تكن تكية أصلاً، ومن احتلوها ونهبوها لم يكونوا مدنيين بل دعامة، ونمتلك فيديوهات وصور تثبت أن منازلنا تم احتلالها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية ولم تكن تكية بأي حال من الأحوال.
مزمل أبو القاسم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الاستماع لأقوال مالك شقة لكشف غموض مقتل شاب بالدقى
يواصل رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات لكشف هوية المتهم بقتل شاب داخل شقة في الدقي، وتم الاستماع لأقوال مالك الشقة، الذي ذكر أن المجني عليه استأجر منه الشقة منذ أيام معدودة، ووعده بإحضار الأوراق الشخصية عقب ذلك، وأضاف أنه اتصل عليه فلم يتلقى رد، فتوجه إلى الشقة للاطمئنان عليه، إلا أنه عثر على جثته داخل الشقة.
ولجأ رجال المباحث إلى فحص علاقات المجني عليه، وأخر المترددين عليه من خلال كاميرات المراقبة المحيطة بالعقار الذي شهد الجريمة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأمرت النيابة بتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة، وباشرت التحقيق.
تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد العثور على جثة شخص داخل شقة في الدقي، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين من خلال المعاينة والتحريات التي أشرف عليها المقدم حسام العباسي رئيس مباحث قسم شرطة الدقي، أن الضحية شاب استأجر الشقة حديثا، وتعرض لاعتداء مما أسفر عن مقتله، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهم، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مشاركة