الصين تتحدى العقوبات وتطوّر نموذج ذكاء اصطناعي ضخم باستخدام تقنيات محلية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة ميتا تعزز قدرات نظارات راي-بان الذكية بمزايا ذكاء اصطناعي جديدة
9 دقائق مضت
سامسونج تعمل على دمج ميزة Apple Intelligence في أجهزتها15 دقيقة مضت
آبل تستعد لإطلاق آيفون SE الجديد مطلع العام المقبل18 دقيقة مضت
“We book” ..رابط منصة حجز تذاكر مباريات دوري روشن السعودي لمتابعة مباراة الأهلي والهلال20 دقيقة مضت
إختبارات هاتف Galaxy A56 تؤكد على تعزيز آداء كرت الشاشة في Exynos 158022 دقيقة مضت
مايكروسوفت تطلق أوفيس 2024 لكل من ويندوز والماك26 دقيقة مضت
أعلن معهد أبحاث الذكاء الاصطناعي التابع لشركة الاتصالات الصينية عن تطوير نموذج لغوي ضخم باسم “TeleChat2-115B”، باستخدام قدرات حوسبة محلية الصنع بالكامل.
ويضم النموذج الجديد 100 مليار معامل، وتم تدريبه باستخدام 10 تريليون رمز من النصوص عالية الجودة باللغتين الصينية والإنجليزية.
وتشير هذه الخطوة إلى قدرة الصين على مواصلة تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي رغم العقوبات الغربية المفروضة على تصدير التقنيات المتقدمة إليها.
ويُعتقد أن الشركة استخدمت خوادم تدريب من إنتاج هواوي، مزودة بمعالجات Kunpeng 920 المصنعة محليًا باستخدام تقنية 7 نانومتر.
ذو صلة > الصين تستعرض روبوتات مُسلّحة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي
ورغم أن نموذج TeleChat2 لا يضاهي بعض النماذج الغربية من حيث عدد المعاملات، إلا أن تطويره يُظهر قدرة الصين على المضي قدمًا في طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي، مستفيدة من مواردها الضخمة وخبراتها التقنية المحلية.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
سفير الصين: العلاقات المصرية الصينية تشهد قفزة في التعاون الثقافي والتعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف السفير الصيني بالقاهرة، لياو ليتشيانج، عن زيادة الاهتمام المصري باللغة والثقافة الصينية، حيث تم إدراج اللغة الصينية في المناهج الدراسية المصرية، وأصبح هناك أكثر من 30 جامعة مصرية تقدم تخصصات في اللغة الصينية.
وذكر خلال ندوة بنقابة الصحفيين اليوم، أن أكثر من 20 مدرسة متوسطة في مصر قامت بتدريس اللغة الصينية كمادة اختيارية.
ولفت السفير إلى فوز العديد من الطلاب المصريين بالمركز الأول في مسابقة "جسر اللغة الصينية" العالمية.
كما تطرق إلى الفعاليات الثقافية التي نظمتها السفارة الصينية في مصر، مثل "عيد الربيع السعيد" و"أسبوع السينما الصينية"، والتي حظيت باهتمام واسع من مختلف الأوساط المصرية.
وأضاف أن هذه الأنشطة ساهمت في تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين وزيادة فهم الشعبين لبعضهما البعض، مما يعكس عمق العلاقات المصرية الصينية.