الأصفهاني الصدر يفتح “مضيفه” في سوريا من المال العام العراقي لدعم المقاومة الإسلامية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
آخر تحديث: 3 أكتوبر 2024 - 3:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الأصفهاني زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اليوم الخميس (3 تشرين الأول 2024)، عن افتتاح مضيف آل الصدر في سوريا لخدمة الميليشيات الإيرانية وحزب الله اللبناني.وقال الصدر في رسالة خطها بيده ، “قررنا فتح “مضيف آل الصدر” في الجمهورية العربية السورية لخدمة اخوتنا الأحبة اللبنانيين والسوريين المتضررين من الإرهاب الصهيو _ أمريكي القذر”.
وأضاف الصدر “نأمل من الحكومتين السورية واللبنانية التعاون مع مسؤولي المضيف في مهامهم الإنسانية لا غير، وهذا أقل الإخلاص لهم ولبلداننا العزيزة وشعوبنا الصابرة وللمجاهدين الأبطال”.وأوضح الصدر أن “المواد التي يجب توفيرها حصراً، الماء والدواء والمعلبات والأفرشة ومستلزمات الأطفال”.وتابع الصدر في رسالته “أمل من الأخوة العراقيين الاستمرار بتبرعاتهم المالية لدعم فصائل محور المقاومة دفاعا عن السيادة الإيرانية ومشروعها .يذكر ان التيار الصدري إس الفساد من 2005 وما زال .
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
“التجمع الوطني”: نؤكد دعم المقاومة الفلسطينية وتمسكها بسلاحها
يمانيون../
أكد التجمع الوطني لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين أن المقاومة تبقى الخيار الأصيل للشعب الفلسطيني، مجددًا دعمه الكامل للموقف الوطني للمقاومة في ظل تطورات جولات المفاوضات الأخيرة.
وثمن التجمع في بيان له،اليوم الاربعاء، الموقف الوطنى للمقاومة الفلسطينية، مؤكداً للجميع أن هذا الموقف الوطني المسؤول يمثل كافة شرائح ومكونات الشعب الفلسطينى فى الداخل والخارج.
وفى هذا السياق أكد التجمع دعمه للمواقف الوطنية المشرفة بعدم الاستجابة للضغوط الدولية والعربية لقبول أى مبادرة أو إتفاق أو مقترح لا ينسجم مع تضحيات الشعب الفلسطيني ، ولا يلبى مطالب ومصالح شعبنا الفلسطينى المرابط.
ودعا التجمع فصائل المقاومة الفلسطينية لعدم الموافقة على الانطلاق من نقطة الصفر فى جولات المفاوضات الحالية، مع ضرورة مناقشة كافة تفاصيل أى إتفاق قبل الموافقة على الإطار العام.
وشدد البيان على تمسك المقاومة بعدد من الثوابت الوطنية التي لا يمكن التنازل عنها، أبرزها سلاح المقاومة الذي يمثل شرف وكرامة الشعب الفلسطيني، وضرورة التوصل إلى وقف شامل ودائم للحرب وإطلاق النار، بالإضافة إلى انسحاب كامل لقوات العدو من قطاع غزة، وإبرام صفقة تبادل أسرى حقيقية.
كما أكد على أهمية رفع الحصار الظالم عن القطاع بشكل كامل، وضمان دخول جميع أنواع المساعدات الإنسانية، إلى جانب البدء الفوري في عملية إعادة إعمار ما دمره العدوان.
ودعا كافة التجمعات والمؤسسات الفلسطينية، والهيئات والنقابات الوطنية والمراكز الأهلية إلى تبنى مواقف مساندة وداعمة لمطالب المقاومة الفلسطينية.