وسم الحرب بدأت الآن يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
سرايا -
اعتلى وسم" الحرب بدأت الآن" منصات التواصل الاجتماعي؛ بعد أن هرعت طائرات الاحتلال " الإسرائيلي" اليوم إلى مناطق الاشتباكات على الحدود مع لبنان.
وقامت قوات الاحتلال اليوم بنقل جنودها المصابين والجرحى في طائراتها؛ بعد الاخبار التي انتشرت حول تفجيرحزب الله لعبوة ناسفة ثالثة بقوة من لواء غولاني في بلدة مارون الراس في محافظة النبطية جنوبي لبنان، ولا تزال طائرات الاحتلال تُخلي جثث جنودها ومصابيها من مكان الاشتباك.
وتداول المغردون على منصات التواصل الاجتماعي، العديد من الصور ومقاطع الفيديو للاشتباكات التي خاضها حزب الله مع القوات البرية لجيش الاحتلال" الإسرائيلي" في جنوب لبنان، وأطلق عدد من المغردين على ما يجري الآن بـ"الحرب العالمية الثالثة".
إقرأ أيضاً : قتلى وجرحى في صفوف جيش الاحتلال بتفجير عبوات ناسفة بجنود من لواء "غولاني" على الحدود اللبنانيةإقرأ أيضاً : طائرات الاحتلال تنقل جنودًا قتلى وجرحى بعد حدث أمني صعب في الشمال إقرأ أيضاً : إعلام عبري: حدث خطير وغير عادي في الشمال والطائرات تهرع إلى المكان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في إطلاق نار استهدف أوبسالا السويدية وانسحاب المنفذ
أعلنت السلطات السويدية، الثلاثاء، عن وقوع قتلى وجرحى في عملية إطلاق نار وقعت بمدينة أوبسالا بالسويد، فيما انسحب المنفذ من مكان العملية وشرعت أجهزة الأمن بعمليات تمشيط واسعة.
وذكرت الشرطة السويدية في بيان لها، أن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا في عملية إطلاق النار بمدينة أوبسالا، مشيرة إلى أن التحقيقات جارية في الحادثة باعتبارها جريمة قتل.
من جانبها، أكدت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية أن عملية أمنية واسعة النطاق جارية بالقرب من ساحة فاكسالا في أوبسالا، مضيفة أنه يُعتقد أن المشتبه به قد فر من مكان الحادث على متن دراجة كهربائية.
وفي وقت سابق، أفادت الشرطة السويدية بأن أفرادًا من الجمهور أفادوا بسماع دوي قوي مشابه لصوت الطلقات النارية في المنطقة، مضيفة أنها عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح نتيجة طلقات نارية.
وقال ماغنوس كلارين، المتحدث باسم الشرطة السويدية، قبل تأكيد الوفيات: "تلقينا عدة بلاغات عن دوي عال في المنطقة. هذا ما يمكننا قوله في الوقت الحالي. لا أستطيع قول المزيد"، وفقًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث، وفي وقت سابق من هذا العام، قال البرلمان الأوروبي إن السويد "تواجه حاليًا موجة من عنف العصابات".
وخلال الشهر الجاري، كشفت مصادر استخباراتية في السويد، عن هجمات تقف وراءها إيران استهدفت السفارة الإسرائيلية في عاصمة السويد ستوكهولم.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر في الاستخبارات السويدية، أن "عصابات تعمل لصالح إيران نفذت هذه الهجمات، ما يزيد من خطورة الأزمة القائمة".
وأوضحت أن هذه الحادثة وقعت في أيار/ مايو من العام الماضي، حينما قام أحد الفتية البالغ من العمر 14 عاما، بإطلاق عدة طلقات نارية بالقرب من السفارة لإسرائيلية قبل أن يتم اعتقاله.
ولفتت إلى أن الشرطة السويدية تؤكد أن محاولات الهجوم كانت من بين عدة محاولات استهدفت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم العام الماضي.
ووفقًا لمقابلات أُجريت لهذا التحقيق مع أكثر من 20 مصدرًا، من بينهم أعضاء سابقون في عصابات، وعدد من الأخصائيين الاجتماعيين، ومدعين عامين، ومحامين، وخبراء في علم الجريمة، وأفراد من الأجهزة الأمنية، فإن العصابات تجنّد أطفالًا صغارًا جدًا على السجن للقيام بأعمال عنيفة.