سمو ولي العهد يستقبل رئيسة وزراء تايلاند على هامش قمة حوار التعاون الآسيوي بالدوحة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
استقبل ممثل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله ظهر اليوم معالي الرئيسة بيتونجتارن شيناواترا رئيسة الوزراء في مملكة تايلاند الصديقة وذلك على هامش أعمال القمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي في محل إقامة سموه بالعاصمة القطرية الدوحة.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات المشتركة بين دولة الكويت ومملكة تايلاند وسبل تطويرها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر اللقاء معالي وزير الخارجية عبدالله علي اليحيا وأعضاء الوفد الرسمي المرافق لسموه حفظه الله.
المصدر كونا الوسومتايلاند سمو ولي العهدالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: تايلاند سمو ولي العهد
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يستقبل نظيره القبرصي على هامش معرض مصر الدولي للطاقة
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم، الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، وذلك في لقاء ثنائي بين الرئيسين تبعه لقاء موسع ضم وفدي البلدين، وذلك على هامش مشاركة الرئيسين في معرض مصر الدولي للطاقة «إيجبس 2025».
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأنَّ اللقاء تناول سبل دعم التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، سواء على الصعيد الثنائي أو في إطار آلية التعاون الثلاثي مع اليونان، إذ أثنى الجانبان على الزخم الذي تشهده العلاقات، مؤكدين حرصهما على استمرار التنسيق في مختلف المجالات بما يحقق تطلعات الشعبين الصديقين.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون في مجال إنتاج وتسييل ونقل الغاز الطبيعي، بما يخدم المصالح البلدين والقارة الأوروبية بأكملها.
وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أنَّ اللقاء تناول أيضاً تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إذ تمّ استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص مصر على تنفيذ الاتفاق بمراحله الثلاثة بما يدعم الاستقرار في المنطقة، كما تمّ تناول الجهود المصرية لاستئناف ومواصلة عملية تبادل الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي القطاع.
وفي السياق ذاته، استمع الرئيس القبرصي إلى الجهود المصرية الجارية لوضع مقترح متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين أو خروجهم من أرضهم، وقد حرص الرئيسان في هذا الصدد على تأكيد أنَّ إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تمثل الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وذكر المتحدث الرسمي أنَّ اللقاء تطرق أيضاً إلى الأوضاع في كل من سوريا ولبنان وليبيا، إذ تمّ تأكّيد أهمية الحفاظ على استقرار تلك الدول الشقيقة، وحماية وحدتها وسلامة أراضيها، بما يعزز من السلم والأمن الإقليميين والدوليين.