البلوجر سوزي تستأنف على حكم حبسها في سب والدها
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت البلوجر سوزي الأردنية باستئناف علي حكم حبسها عامين وغرامة 300 ألف جنيه، وكفالة 100 ألف جنيه على خلفية اتهامها بسب والدها على الهواء بألفاظ خادشة للحياء العام، واستغلال شقيقتها من ذوي الهمم، لتحقيق الأرباح والمشاهدات ودفع والد سوزي الاردنية الكفالة وقيمتها 100 الف جنيه .
وكانت جهات التحقيق فتحت تحقيقات موسعة في قضية البلوجر سوزي الأردنية والتي وجهت لها عدة اتهامات سب والدها في عدة مقاطع فيديو عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل تيك توك، كما وجهت لها تهمة استغلال شقيقتها من ذوي الهمم مستغلة الإعاقة الذهنية التي تعاني منها لجذب تعاطف المتابعين وتحقيق الأرباح.
وكان قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح المطرية، رفض استئناف النيابة العامة على قرار إخلاء سبيل التيك توكر سوزي الأردنية، لاتهامها بسب والدها واستغلال شقيقتها من ذوي الهمم، وتأييد قرار إخلاء السبيل بكفالة مالية 5000 جنيه.
وكانت ألقت أجهزة الأمن القبض على فتاة التيك توك «سوزي الأردنية» بالقاهرة، على خلفية انتشار مقاطع فيديو، تظهر فيها، تحتوي على مضمون يتعدى على القيم الأسرية، وتمكن فريق من رجال مباحث الآداب من القبض على «سوزي» في أثناء تواجدها بمنطقة الساحل في القاهرة.
وتصدرت التيك توكر «سوزي أيمن» الشهيرة بـ«سوزي الأردنية»، تريند موقع البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع الماضية، بعد نشرها بثا مباشرا "لايف" خلال مشادة كلامية بينها وبين والدها تلفظت خلالها بألفاظ بذيئة، وانتشر مقطع فيديو يتضمن كلمة نطقت بها سوزي الأردنية، ردت فيها على والدها قائلة «الشارع اللي وراه»، مصطحباها بصوت بذيء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البلوجر سوزي الأردنية سوزي الاردنية والد سوزي الاردنية سوزی الأردنیة البلوجر سوزی
إقرأ أيضاً:
من كورال سليم سحاب إلى النجومية | شاهيناز تروي بداياتها مع والدها
تحدثت المطربة شاهيناز بحب وتأثر عن والدها الراحل، واصفة إياه بـ"حبيبها الأول"، مشيرة إلى العلاقة المميزة التي جمعتها به منذ طفولتها.
وأوضحت أنه كان يمنحها الثقة ويعاملها وكأنها كبيرة، مؤكدًا دائمًا على ضرورة أن تهتم بنفسها وتسعى لتطوير ذاتها.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم، أن والدها كان أول من اكتشف موهبتها الصوتية، رغم أنها لم تكن تدرك ذلك في البداية. ولم يكن والدها مجرد مشجع فحسب، بل كان أيضًا فنانًا موهوبًا، حيث عمل كمدرس موسيقى وكان عازف عود بارعًا، لدرجة أن زملاءه أطلقوا عليه لقب "ساحر العود". وأضافت أن والدها سجل عددًا من الألبومات الموسيقية التي عزف فيها على العود، وهو ما قد يكون معلومة غير معروفة للكثيرين.
لم يقتصر دور والدها على الدعم العاطفي فقط، بل كان أيضًا السبب الرئيسي في دخولها عالم الغناء، حيث قدم لها أول فرصة حقيقية من خلال التقدم لكورال الأطفال بقيادة المايسترو سليم سحاب عند افتتاح دار الأوبرا المصرية. وبالفعل، اجتازت الاختبارات وانضمت إلى الكورال، ليكون ذلك أولى خطواتها في مشوارها الفني.