أمريكية تدخل موسوعة غينيس بأطول لحية لأنثى في العالم – صورة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- دخلت سيدة أمريكية تدعى إيرين هانيكوت وتقطن في ولاية ميشيغان، موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية وذلك بعد أن أضحت صاحبة أطول لحية لأنثى في العالم.
وقال مسؤولو غينيس في بيان إن إيرين هانيكوت البالغة من العمر 38 عاما، تملك “أطول لحية لسيدة بطول 11.8 بوصة (30 سم)”، مؤكدة أن لحيتها طبيعية تماما ولا تأخذ أي هرمونات أو مكملات.
وأوضحت غينيس أن “هانيكوت كانت تعمد في مراهقتها إلى استخدام منتجات إزالة الشعر والحلاقة بالشفرة للحفاظ على بشرة وجهها”.
وصرحت هانيكوت بأنه بعد أن أصبحت في الـ13 من عمرها اعتادت على حلاقة وجهها 3 مرات في اليوم على الأقل، لافتة إلى أنها في النهاية فقدت جزءا من بصرها، وبدأت تشعر بالتعب من الحلاقة”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
صورة جديدة للجيش السوداني وللدولة في أذهان الشعوب وربما في العالم
يجري الآن تكوين صورة جديدة للجيش السوداني وللدولة السودانية في أذهان الشعوب والدول المجاورة وربما في العالم.
ولكن أيضا نظرة السوداني تجاه نفسه ستزداد ثقة وعزة وقوة بعد هذه الحرب.
كل من تابع الحرب من الدول المجاورة وكيف تغيرت الموازين وكيف استطاع، كما قالها الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، مع وضع خط تحت كلمة “استطاع”، السوداني إخماد هذا التمرد، سيضع ألف حساب لهذا الجيش وبالتبعية للسودان كدولة وكشعب.
السوداني في دول الاغتراب والنزوح سيستعيد ثقته بنفسه واحترامه لها، وشعوب وحكومات هذه الدول ستتعامل من الآن وصاعدا مع الشعب السوداني كشعب منتصر لا كشعب منكوب، كشعب تفتخر به لا كشعب تتعاطف معه، شعب جدير بالصداقة لا بالصدقة، شعب كريم قوي شديد البأس لا شعب ذليل منكسر مثير للشفقة. سينسى الناس النزوح والتشرد وسيتذكون الانتصار وتحرير الخرطوم والمدن السودانية وعودة الناس مرفوعي الرؤوس إلى بيوتهم وإلى حياتهم.
وهذا كله وإن كان ينسب للشعب السوداني عن حق، إلا أنه جاء بتضحيات بعض أبناءه الذين قدموا أرواحهم بكل سخاء من أجل كل هذا، تقبلهم الله. وهذا هو عزاء أهلهم وذويهم وعزاء كل الشعب، تضحياتهم لم تذهب سدى وأثمرت هذا انتصارا وعزة للشعب وستظل هذه التضحيات مصدر إلهام ودافع جديد للشعب السوداني ولأجيال ممتدة في المستقبل بإذن الله.
حليم عباس