صرح عمرو الحلوانى مدير أكاديمية النادى الأهلى بالتجمع الخامس أن جاهزية اللاعبين فى التدريبات سبب المشاركة أساسيا لذلك المدرب السويسرى مارسيل كولر المدير الفنى للفريق الأحمر يرفض دخول بعض الصفقات الجديدة فى التشكيل بسبب عدم إستكمال جاهزيتهم البدنية والفنية.


وأوضح عمرو الحلوانى خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و10 مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت اف ام على موجات 93.

7 " لا بد أن يعيد إمام عاشور لاعب خط وسط فريق الأهلى تركيزه فى المباريات فقط وعدم الالتفات إلى الأمور الخارجيه بسبب موهبته التى يمتلكها والتطوير الدائم أيضا ".

عاجل.. الأهلي يعيد التفاوض مع المهاجم المالي فيلي تراوري رغم رفض كولر مدرب الزمالك مواليد 2005 يشيد بلاعبيه بعد الفوز على سيراميكا كليوباترا


وأشار عمرو الحلوانى" المغربى يحيى عطية الله جناح أيسر فريق الأهلى صادفه سوء توفيق كبير فى مواجهة السوبر الأفريقى حيث جميع اللاعبين فى ذلك المباراة كانوا خارج التركيز تماما وكان لأبد من إعتذاره عن تسديد ركلة الجزاء للجهاز الفنى قبل خوض ركلات الجزاء وهذا الأمر لا يعيبه على العكس تماما سوف يساعد الفريق فى هذا الأمر ".


وتابع عمرو الحلوانى " الأقرب مشاهدة مباراة قمة أخرى بين الأهلى والزمالك فى نهائى السوبر المحلى حيث الفريق الأحمر قادر على تجاوز فريق سيراميكا والزمالك أيضا لديه دوافع قوية للفوز على بيراميدز ".


واختتم عمرو الحلوانى حديثه قائلا " أقوم حاليا بخوض فترة معايشة ودرسات داخل نادى مانشيستر سيتى على الصعيد الفنى والإدارى سوف تستمر لمدة 11 شهر وذلك لتعليم ونقل جميع التطويرات فى عالم كرة القدم العالمية إلى مصر والإستفادة منها السنوات المقبلة وهناك إهتمام كبير من قبل مسئولى النادى الإنجليزى بالأمر".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟.. تراجع أداء ونتائج ريال مدريد ومانشستر سيتى.. صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة هذا الموسم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق. هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلى والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع.


الملكى فى مرحلة عدم استقرار


ريال مدريد، النادى الأكثر تتويجًا بدورى أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التى اعتاد عليها عشاقه. فى الدورى الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعانى الفريق من غياب الاستمرارية. 

وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما فى الموسم الماضى تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل فى ثمانى مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح حجم المعاناة التى يعيشها الملكى حاليًا.
الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه فى سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة.
على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه فى دورى الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان فى السنوات الأخيرة.
فى الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح فى مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق فى هذه البطولة.


مانشستر سيتى تحت الضغط


من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتى يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدورى الإنجليزى الممتاز.

 فى الموسم الماضي، أنهى السيتى الدورى بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما فى هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل فى مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه فى بعض الأحيان.
فى دورى الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتى بأداء أقل شراسة من الموسم الماضى التراجع النسبى فى أداء كيفن دى بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينج هالاند، الذى واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومى للفريق.
كما أن خروج لاعبين مثل إلكاى جوندوجان أحدث فجوة واضحة فى وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات.


غياب الاستقرار


عند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما فى الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعانى من غياب الاستقرار.
ريال مدريد، الذى كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفى المقابل، مانشستر سيتي، الذى كان سيدا لإنجلترا فى الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه.
ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذى كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما فى أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دى بروين وسد الفجوة التى تركها غوندوغان فى خط الوسط.
سقوط الكبار فى أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتى إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه فى الماضي.
هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟ فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • هل يستطيع أنشلوتى وجوارديولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟.. تراجع أداء ونتائج ريال مدريد ومانشستر سيتى.. صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة هذا الموسم
  • فريق مسار يخسر من الجيش الملكي في نصف نهائي أبطال أفريقيا للسيدات
  • شيكابالا: السوبر الأفريقي مجرد بداية
  • صحفية مغربية: حسين الشحات والزمالك الأقرب لحصد لقب الأفضل في إفريقيا
  • عمرو الحديدي: هاني أبوريدة "بابا المجال" في الكرة المصرية
  • فاتي جمالي تغوص أول تجربة في الدراما المصرية
  • كاتب صحفي: العالم يقدر السياسة الخارجية المصرية وعدم تدخلها في شؤون الدول|فيديو
  • كاتب صحفي: العالم يقدر السياسة الخارجية المصرية وعدم تدخلها في شؤون الدول
  • فريق طبي بجامعة أسيوط ينجح في زراعة يدان لشاب بعد تعرضهما للبتر
  • هالاند يقترب من تجديد تعاقده مع مانشيستر سيتي وبرشلونة يترقب