أبلغ الجهاز الإداري للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك الثنائي، البولندي كونراد ميشالاك والفلسطيني عمر فرج، بضرورة العودة إلى القاهرة دون تأخير، للانضمام إلى تدريبات الفريق الجماعية تحضيرا لمباراة السوبر المحلي.

ويستأنف الزمالك تدريباته يوم السبت المقبل، في إطار استعداداته للموسم الجديد ومباريات السوبر المحلي وكأس الكونفدرالية الأفريقية.

أحمد شوبير ينتقد تصريحات هشام نصر بشأن زيزو شوبير يكشف تفاصيل الجدل حول قيادة شوقي غريب تدريب الإسماعيلي

وفي سياق متصل، يعود البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني للفريق، إلى القاهرة غدا الجمعة، ليتولى قيادة التدريبات استعدادا للسوبر المصري.

وكان الجهاز الفني قد منح اللاعبين فترة راحة من التدريبات الجماعية لمدة ستة أيام، بعد العودة من السعودية وتوجهم بلقب السوبر الأفريقي، على أن يعود الفريق للتدريبات يوم السبت المقبل.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

تفاؤل حذر.. هل تنجح طهران في استئناف العلاقات مع واشنطن بعد عودة ترامب؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يبدو أن بعض السياسيين في طهران متفائلون بإمكانية استعادة العلاقات مع الولايات المتحدة بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات، حيث أبدى البعض استعدادهم للبدء في محادثات بغض النظر عن مناصبهم أو رتبهم.

من بين هؤلاء أحمد عجم، عضو البرلمان الإيراني الذي حصل على مقعده بأقلية الأصوات في دائرته الانتخابية، والذي أبدى حماسًا لإجراء حوار، مقترحًا أن تشمل المفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، غير مكترث بالمخاطر التي تعرض لها مسؤولون كبار اقترحوا مناقشات مع المسؤولين الأمريكيين دون موافقة المرشد الأعلى علي خامنئي.

في هذه الأثناء، تعرض وزير الخارجية عباس عراقجي لانتقادات شديدة بعد أنباء عن اجتماع سري بين الدبلوماسي الإيراني في نيويورك، سعيد إيرواني، ومستشار ترامب إيلون ماسك، حيث تردد أنه تم الترويج للاستثمار في إيران خلال الاجتماع. صحيفة كيهان المتشددة، المقربة من مكتب خامنئي، شنت هجومًا لاذعًا على عراقجي، متهمة إياه بالخيانة.

وتشير تقارير إلى أن نشر أخبار الاجتماع، الذي كشف عنه مصدران إيرانيان مجهولان لصحيفة نيويورك تايمز، كان بمثابة محاولة لاستشراف ردود أفعال خامنئي والحرس الثوري الإيراني، باعتبارهم أبرز الأطراف المؤثرة في الحكم. فيما اتهم منتقدون عراقجي بالتواطؤ مع وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف، الذي قاد المفاوضات حول الاتفاق النووي لعام 2015، والذي يصفه المتشددون بأنه كان لصالح الغرب بالدرجة الأولى.

وفي تطور موازٍ، وافق 207 من أصل 290 نائبًا في البرلمان الإيراني على الاستعجال في طرح مشروع قانون يدعو لعزل المسؤولين الذين يحمل أبناؤهم جنسية أمريكية، وهو قانون يستهدف بالأساس محمد جواد ظريف.

من جانبه، صرح إبراهيم أصغر زاده، أحد قادة احتجاز السفارة الأمريكية في عام 1979، أن "الوقت ليس في صالح إيران، سواء تمت المفاوضات مع ترامب أم لا". وأكد أصغر زاده، الذي يعد الآن من الإصلاحيين، أن "إجراء محادثات مبتكرة على قدم المساواة مع الولايات المتحدة قد يغير الوضع لصالح إيران". وأضاف أن "بناء الثقة مع الصين وروسيا لم يعد كافيًا لإنقاذ إيران"، محذرًا من أن الشعارات الاستفزازية والمزاعم الطموحة ستؤدي إلى استعداء الرأي العام العالمي ضد إيران.

واعتبر أصغر زاده أن المقالات مثل التي نشرتها صحيفة كيهان، والتي وصفت الشائعات حول اجتماع ماسك وإيرواني بأنها تطور خطير يضر بكرامة إيران، تمثل جزءًا من العقبات التي تعمق عزلة إيران الدولية.

مقالات مشابهة

  • انتظام لاعبي الزمالك الدوليين في التدريبات الجماعية
  • موعد مباراة الأهلي المقبلة.. هل يعود أشرف داري للتدريبات الجماعية ؟
  • التعداد السكاني يؤخر استئناف دوري نجوم العراق إلى الأحد المقبل
  • شوبير يثير الجدل بشأن المدير الفني ديميتري ليبوف
  • وزير الإسكان يستعرض مقترحات تطوير وتعظيم دور جهاز التفتيش الفني على أعمال البناء
  • جوميز يمنح لاعبي الزمالك راحة من التدريبات.. غدًا
  • تفاؤل حذر.. هل تنجح طهران في استئناف العلاقات مع واشنطن بعد عودة ترامب؟
  • وزير الإسكان يستعرض مقترحات تطوير جهاز التفتيش الفني على أعمال البناء
  • الأوقاف تدعو لأداء صلاة الاستسقاء السبت المقبل
  • بعد أنباء رحيله.. ميشالاك يوجه رسالة لجماهير الزمالك