محافظ الشرقية: سعر كيلو اللحوم البلدي 310 جنيها في منافذ «حياة كريمة» بـ«الزقازيق»
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
زار المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، اليوم، منفذ بيع اللحوم البلدية الطازجة بأسعار مخفضة المقام من «مؤسسة حياة كريمة» أمام ديوان عام المحافظة، لرفع العبء عن كاهل المواطنين وسد احتياجاتهم من اللحوم، وذلك وسط إقبال وتفاعل كبير من المواطنين.
رعاية الأسر الأولى بالرعاية في الشرقيةوتقفد محافظ الشرقية المنفذ الثابت لبيع اللحوم البلدية بسعر 310 جنيها للكيلو، واطمأن المحافظ على جودتها ومدى توافرها بكميات كبيرة لتلبية احتياجات المواطنين واستفسرعن مدى رضاهم عن سعر البيع المُعلن وجودة اللحوم المقدمة.
ومن جانبه، أشار الدكتور أحمد عبد العزيز، منسق قطاع القناة بمؤسسة حياة كريمة لـ«الوطن»، إلى أن المؤسسة قامت بإقامة منفذين لبيع اللحوم البلدية الطازجة بمدينة الزقازيق، الأول أمام ديوان المحافظة، والثاني في وسط الزقازيق ناحية ميدان عمر أفندي، مشيراً إلى أن هناك خطة توسعية لتوفير أكثر من منفذ بمختلف مراكز ومدن محافظة الشرقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية حياة كريمة لحوم أسعار مدعمة اللحوم البلدیة
إقرأ أيضاً:
موجة غلاء اللحوم في عدن: معاناة المواطنين مع العيد وغياب الرقابة
شمسان بوست / خاص:
تشهد أسواق العاصمة عدن ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار اللحوم مع حلول عيد الفطر المبارك، مما ألقى بظلال ثقيلة على الأسر اليمنية التي تعاني أساسًا من أوضاع اقتصادية صعبة. فبدلاً من أن يكون العيد مناسبة للفرح والاجتماع الأسري، تحول إلى مصدر قلق ومعاناة للكثيرين غير القادرين على شراء اللحوم، التي تعد مكونًا أساسيًا في موائد العيد.
استياء شعبي من غياب الرقابة
أعرب العديد من المواطنين عن غضبهم إزاء غياب الرقابة الفعالة على الأسواق، مطالبين الجهات المختصة بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الأزمة عبر فرض تسعيرة عادلة وتشديد الرقابة لمنع التلاعب بالأسعار.
وأشار مواطنون إلى أنهم أصبحوا عاجزين عن شراء اللحوم في العيد، وهو ما أفقد المناسبة بهجتها المعتادة، مؤكدين أن الغلاء جعل تأمين احتياجات العيد أمرًا بالغ الصعوبة.
بدائل اضطرارية وحلول غائبة
في ظل هذه الأزمة، لجأت بعض الأسر إلى البحث عن بدائل أقل تكلفة، مثل الدجاج والأسماك، بينما اضطر آخرون إلى تقليل استهلاكهم للحوم إلى أدنى حد ممكن.
ويأمل المواطنون في تحرك جاد من الجهات المعنية لضبط الأسواق، وفرض رقابة حقيقية تضمن تسعيرة تتناسب مع الظروف المعيشية، لتعيد الفرحة التي كاد الغلاء أن يسلبها من موائد العيد.