4 أنواع ملابس ابتعدي عن تنظيفها في الغسالة.. «هتبان قديمة من أول لبسة»
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
غسل الملابس بشكل جيد من الأمور التي يهتم بها الكثيرون، وخاصة مع وجود أنواع لا ينصح بغسلها في الغسالة، إذ تختلف طريقة تنظيفها عن القطع الأخرى حسب نوع القماشة المصنعة منها، وفقًا للتعليمات الخاصة الموجودة على التيكيت الخاص بها لكيفية التعامل معها حتى لا تتعرض إلى التلف، وينقص عمرها الافتراضي حال تنظيفها بطريقة خاطئة، لذا قدم موقع «Good Housekeeping» أنواع ملابس لا يجب تنظيفها في الغسالة.
يرغب العديد في معرفة نوعية الملابس التي تدمرها الغسالة بعد تنظيفها، لأنه الضرر قد يصل في بعض الأحيان إلى تلفها والاستغناء عنها من أول مرة وبالتالي عدم ارتدائها.
الملابس الفرو- تعد الملابس المصنوعة من الفرو من أغلى أنواع الملابس، وتكون لها قيمة عالية عند صاحبها، لذا تحتاج لعناية شديدة خلال غسلها، لأنها تتأثر بأي شيء، ويجب تجنب وضعها في الغسالات بشكل عام، حتى لا تتلف وتقطع الأنسجة بها «الفرو» أو يتعرض لونه للبهتان، ويجب غسلها بطريقة البخار أو غسلها على اليد وبالماء البارد.
الملابس الصوفية- الملابس الشتوية المصنوعة من الصوف تعد من أنواع الحساسة جدًا، وتحتاج لطريقة غسل معينة للحفاظ على مظهرها، لذا يجب عدم وضعها في الغسالة لأنها لايمكنها مقاومة التحريك القاسي في الغسالة، ومن الأفضل تنظيفها على اليد وعدم دعكها بشكل قاسي، وعصرها بعد الغسل وتجفيفها بشكل مفرود، حتب لا تتلف الأنسجة وتتفكك خيوط الصوف.
- يحتار الكثيرون في طريقة تنظيف الجاكت الجلد، الذي يعد من أهم وأغلى قطع الملابس الموجودة في أي دولاب، لذا يجب غسلة بعناية شديدة لأن الجلد حساس للغاية، وقد يتمزق بوضعه في الغسالة، لذا يجب قراءة التيكيت بعناية ومعرفة تعليمات الغسيل أو المسحوق وضبط درجة المياه الساخنة أو الباردة، وطريقة تجفيفها.
الملابس السواريه- الملابس السواريه معروفة بتصميها بقماشات مختلفة ومرنة أو من الساتان وعادةً ما تكون مطرزه، وبدخولها الغسالة سوف تفقد الألياف الموجودة بها التطريرز، وبذلك تخسري الشكل الأصلي لقطعة الملابس، وهذه العملية قد تؤدي لإفساد الغسالة لأن الخرز يسد الصفاية، لذا ضعيها في ماء ونوع مسحوق مناسب واغسليها يدويا برفق واشطفها واتركها لتجف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغسالة غسل الملابس فی الغسالة
إقرأ أيضاً:
وثائق مصرية قديمة تكشف خفايا خلية الإخوان الإرهابية في الأردن
خاص
أثار قرار السلطات الأردنية بحظر جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، واعتبار أنشطتها مخالفة للقانون وتستوجب المحاسبة، موجة من التحليلات الأمنية التي أعادت تسليط الضوء على تحركات الجماعة في المنطقة، وخططها التي تعود لعقود مضت.
وفي هذا السياق، قال اللواء عادل عزب، مساعد وزير الداخلية المصري السابق ومسؤول ملف الجماعة الأسبق في جهاز الأمن الوطني، إن القرار الأردني يعكس ما ورد في “وثيقة ماذا نحن فاعلون”، التي ضُبطت مع خيرت الشاطر نائب مرشد الجماعة عام 2007، واعتبرها من أخطر الوثائق التي تكشف استراتيجية الإخوان للانتقال من العمل السلمي إلى استخدام السلاح لفرض السيطرة على الحكم.
وأوضح عزب في تصريحات إعلامية، أن الوثيقة تضمنت خططًا لتدريب عسكري لعناصر الإخوان الإرهابية، وتخزين أسلحة في مناطق مجاورة لمصر، تحسبًا لأي تحرك تحت شعار “الجهاد”، كما شملت التمركز في مناطق استراتيجية مثل رفح وسيناء وجنوب لبنان ونهر الأردن، تمهيدًا لدعم مجموعات مسلحة في فلسطين.
وأضاف أن الوثيقة شددت على تطوير إمكانيات الجماعة في مجالات التشويش الإلكتروني، وصناعة الأسلحة، وتنفيذ عمليات تفجير واختراقات حدودية، وتضمنت خطة شاملة لتأسيس كتائب جاهزة مدعومة بخبرات عسكرية، تحت غطاء مشروعات صناعية.
كما أشار إلى أن ما كشفته السلطات الأردنية بشأن الخلية الأخيرة يتطابق مع مضامين هذه الوثيقة، في حين رأت حركة حماس في بيانها الأخير دفاعًا ضمنيًا عن تلك الخلية، مما اعتبره عزب تجاوزًا للسيادة الأردنية.
ومن جانبه، وصف اللواء مروان مصطفى، مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق، قرار الأردن بالحظر بأنه كان متوقعًا، خاصة بعد الكشف عن خلية إرهابية كانت تنوي تنفيذ عمليات داخل البلاد.
وأكد أن الشعب الأردني يدعم قرارات بلاده في هذا الشأن، مشددًا على أن المملكة تمتلك أجهزة أمنية ذات خبرة وكفاءة عالية في التعامل مع التهديدات، خصوصًا في ظل التحديات الإقليمية المتصاعدة.
أقرأ أيضاً
وزير الداخلية الأردني يعلن حظر نشاطات جماعة الإخوان الإرهابية في الأردن .. فيديو
إحباط مخططات لإثارة الفوضى والتخريب داخل الأردن.. فيديو