«قرأ الفاتحة في خطوبتي».. سلوى محمد علي تكشف موقفا لا تنساه مع لطفي لبيب
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشفت الفنانة سلوى محمد على، عن واقعة طريفة جمعتها بالفنان الكبير لطفي لبيب أثناء تقدم زوجها الراحل المخرج محسن حلمي للزواج منها.
وقالت سلوى محمد علي، خلال ندوة تكريم لطفي لبيب بمهرجان الإسكندرية السينمائي، إنها تفاجأت بحضور لطفي لبيب حاملا علبة من الحلوى، رفقة محسن حلمي أثناء تقدمه للزواج منها.
مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ40وأضافت: «وافقت على الخطوبة، فوجدت لطفي لبيب بيقول (يالا نقرأ الفاتحة)، وبالفعل بدأ في قراءة الفاتحة».
ووصفت سلوى محمد علي الفنان لطفي لبيب بأنه «كريزة الوسط الفني» الذي تستمتع بأدائه في أي عمل يتواجد فيه، لافتة إلى أنها كانت حريصة على مشاهدة مسرحية «عريس بنت السلطان»، التي كان يشارك لطفي لبيب في بطولتها، كونه كان يقدم مشهدا ارتجاليا يتغير من ليلة عرض لأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسكندرية سلوى محمد علي لطفي لبيب سلوى محمد لطفی لبیب
إقرأ أيضاً:
أعظم ثلاث دعوات فى القرآن.. داوم عليها كل يوم
قال الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، إنه أثناء تدبره للقرآن الكريم وقف عند 3 أدعية، قائلاً:" أظن أنها أعظم ثلاثة أدعية فى كتاب الله". جاء ذلك فى فيديو منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
الدعاء الأول
هو دعاء فى سورة الفاتحة وهو طلب الهداية، قال لنا سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ان سورة الفاتحة مقسومة بين العبد والله تعالى، فعندما يقول العبد فى الفاتحة “إياك نعبد وإياك نستعين” فيرد الله ويقول “هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل” ثم يأتي بعد هذه الآية اعظم دعاء فى رأيي لأن ربنا بيحمينا ان احنا نطلب بعدها حاجة لا تليق بمقام الرب سبحانه وتعالى فوجهنا ان نطلب الهداية فى قوله تعالى {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}.
الدعاء الثاني
وهو "ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار” سورة البقرة، وهذا الدعاء جمع بين خيري الدنيا والآخرة، وكان هذا الدعاء من أكثر أدعية النبي صلى الله عليه وسلم.
الدعاء الثالث
وهو دعاء الراسخين فى العلم، قال تعالى فى كتابه الكريم { وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ..رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}.