المبعوث الأمريكي السابق: عدم وجود سفير لنا يجعل من الصعب تلبية احتياجات ليبيا
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
رأى جوناثان واينر، المبعوث الأمريكي السابق إلى ليبيا، أن عدم وجود سفير لهم يجعل من الصعب تلبية احتياجات ليبيا.
وقال واينر، عبر منصة «إكس»: “بسبب فشل مجلس الشيوخ الأمريكي في اتخاذ إجراءات، انسحبت جينيفر غافيتو من منصبها كمرشحة لمنصب سفيرة الولايات المتحدة في ليبيا. وستبقى القائمة بأعمال النائب الرئيسي لمساعد وزير الخارجية لمكتب شؤون الشرق الأدنى”.
وأضاف “تحتفظ الولايات المتحدة بمسؤول رفيع المستوى متمثل في القائم بالأعمال جيرمي بيرنت. ولكن عدم وجود سفير يجعل من الصعب على الولايات المتحدة دعم الجهود الليبية لتلبية احتياجات البلاد”.
الوسومأمريكا المبعوث الامريكي ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أمريكا المبعوث الامريكي ليبيا
إقرأ أيضاً:
سيارتو يوضح سبب استثناء الولايات المتحدة لـ "غازبروم بنك" من العقوبات
أوضح وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو اليوم الخميس، سبب استثناء الولايات المتحدة لـ "غازبروم بنك" من العقوبات.
وقال سيارتو في مقابلة مع قناة "M1": "الولايات المتحدة استثنت "غازبروم بنك" من العقوبات لمعاملات دفع تكاليف الغاز، لكنها أبقت على العقوبات على المعاملات المالية الأخرى من خلال البنك".
ولم يحدد سيارتو ما إذا كان هذا الاستثناء منح فقط لهنغاريا أم لجميع دول وسط وشرق أوروبا التي لا تزال تستورد الغاز الروسي.
وفي وقت سابق، أفاد سيارتو أن هنغاريا، بعد فرض العقوبات على شركة غازبروم، لجأت إلى الإدارة الأمريكية لطلب استثناء المدفوعات مقابل إمدادات الطاقة من روسيا.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على ثلاث شركات روسية، كما أصدرت ترخيصا يسمح بإجراء معاملات مع مصرف "غازبروم بنك" الروسي حتى 30 يونيو المقبل.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.