الجبلي رئيسا لـ«زراعة الشيوخ» وأبو الفتوح والسباعي وكيلين وأبو السعود أمينا للسر
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أسفرت انتخابات هيئة مكتب لجنة الزراعة والري بمجلس الشيوخ، عن فوز النائب عبدالسلام الجبلي، برئاسة اللجنة، بدور الانعقاد الخامس بالقصل التشريعي الأول لمجلس الشيوخ، وذلك بالتزكية.
فيما فاز بمنصب الوكيلين كل من النائب جمال أبوالفتوح ومحمد السباعي، وفاز بمنصب أمين السر النائب عمرو أبوالسعود، بالتزكية.
وكان المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، دعا اللجان النوعية لإجراء انتخابات هيئات المكاتب بعدما أعلن عن عدم تلقي أي اعتراضات من الأعضاء على تشكيل اللجان النوعية.
ودعا رئيس مجلس الشيوخ، الأعضاء إلى انتخاب هيئات مكاتب اللجان النوعية، بعد الموافقة على القوائم النهائية لتشكيل اللجان النوعية.
وينتخب أعضاء مجلس الشيوخ، هيئات مكاتب 14 لجنة نوعية بواقع رئيس ووكيلين وأمينًا للسر لكل لجنة.
جدير بالذكر أنَّ اللائحة الداخلية لمجلس الشيوخ نظمت ضوابط تشكيل اللجان النوعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ الشيوخ اللجان النوعية اللجان النوعیة
إقرأ أيضاً:
بعد رشيدة داتي.. رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يزور الأقاليم الجنوبية تأكيدًا على مغربية الصحراء
زنقة20| العيون
عقب الزيارة التي قامت بها وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي إلى الأقاليم الجنوبية، يستعد رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرار لارشيه، لحلوله بالصحراء المغربية خلال الأيام القليلة القادمة، في خطوة تعكس الدعم الفرنسي المتزايد لمغربية الصحراء.
وتأتي هذه الزيارة الميدانية لتعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب وفرنسا، حيث سيقف المسؤول الفرنسي عن كثب على تقدم مشاريع التنمية بالأقاليم الجنوبية، كما سيبحث مع المسؤولين والمنتخبين المحليين سبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات.
وتكتسي هذه الزيارة التاريخية أهمية خاصة، بالنظر إلى كون جيرار لارشيه يُعد من أبرز الشخصيات السياسية الفرنسية الداعمة للمغرب، ما يعكس مستوى العلاقات المتميزة بين البلدين، خاصة في ظل الدينامية التنموية التي تعرفها الأقاليم الجنوبية.
وفي سياق متصل، عاينت جريدة Rue20 إستعدادات جارية على قدم وساق بمقر ولاية العيون تتناسب لهذا التاريخي الذي تستعد له ساكنة مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء.
إلى ذلك تؤكد هذه الزيارات المتتالية لمسؤولين فرنسيين رفيعي المستوى على مكانة الأقاليم الجنوبية في الدبلوماسية المغربية، وعلى اهتمام الشركاء الدوليين بالطفرة التنموية التي تعرفها المنطقة، ما يعزز الموقف المغربي الراسخ بشأن سيادته على أقاليمه الجنوبية.