ماجي بو غصن تكرس حساباتها لجهود الإغاثة في لبنان
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت الفنانة اللبنانية ماجي بو غصن التواجد على الأرض مع المهجرين من بيوتهم عقب الغارات الإسرائيلية على لبنان.
وكرست ماجي حسابها الرسمي على تطبيق "إكس" لإغاثة اللبنانيين وتوفير احتياجاتهم من غذاء ودواء وتوصيلهم بالجمعيات الخيرية، وكتبت:"يا ريت اي حدا موجود عالأرض بلبنان بيعرف شو الاحتياجات المطلوبة ووين.
وشاركت ماجي جمهورها فيديو خلال تواجدها بأحد مراكز الإيواء أمس الأربعاء وقالت عبر تطبيق "انستجرام":"أدعوكم للتوجه إلى أقرب مركز أو مدرسة للنازحين من جنوب لبنان والبقاع والمناطق الأخرى، لمساعدتهم بما نستطيع يمكن أن تكون المساعدة مادية أو عينية، أو حتى كلمة طيبة وبسمة، فنحن بحاجة إليها جميعًا، وأهلنا بحاجة إليها".
واختتمت ماجي بو غصن حديثها، وقالت: أود أن أشكركم مسبقًا لأنني أعلم أنكم ستساندوننا وستكونون بجانبنا. نتمنى أن تمر هذه الأزمة بسرعة، ونحبك يا لبنان.
يشار إلى أن أكثر من 1000 شخص حتفهم منذ الأسبوع الماضي في لبنان، بالقتال الذي شهد غارات إسرائيلية على بيروت وضواحيها الجنوبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإغاثة لبنان ماجي بو غصن
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يكرم رائدة العمل المجتمعي ماجي جبران
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
البابا تواضروس يثني على خدمة الأم ماجيرحب بهم البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى آية من الإنجيل: لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا (رو ٥: ٥)، وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
من هي السيدة ماجي جبرانوالسيدة ماجي جبران المعروفة باسم ماما ماجي هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعي منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التي تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية والأسر التي تعيش في المناطق الأشد فقرًا في قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.