أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، 03 أكتوبر 2024، اغتيال ثلاثة من قادة حركة حماس في قطاع غزة ، وذلك بعد ثلاثة أشهر من تنفيذ الغارة التي استهدفتهم.

وزعم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اغتيال القيادي في حركة حماس روحي مشتهى، وسامح السراج، المسؤول عن ملف الأمن لدى المكتب السياسي واللجنة التنفيذية لحماس، وسامي عودة رئيس جهاز الأمن العام في حماس.

اقرأ أيضا/ صور أقمار صناعية تُظهر ما فعلته الصواريخ الإيرانية بقاعدة جوية إسرائيلية

وادّعى في بيان، أن عملية الاغتيال وقعت قبل ثلاثة أشهر، عندما هاجمت طائرات حربية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، وبناء على توجيه استخباراتي دقيق مُجمّعا تحت أرضي مبطن ومزود شمال قطاع غزة.

 

وذكر أن روحي مشتهى، عمل مسؤولاً عن سلطة الحكم في غزة، والمسؤول عن ملف الأسرى لدى المكتب السياسي للمنظمة وسابقًا مسؤول وزارة المالية، وحتى نشوب الحرب الراهنة كان يُعد الشخصية الأرفع والأبرز لدى المكتب السياسي لحركة حماس في القطاع، والمُقرب من يحيى السنوار. وفق قوله

 

 

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم الثلاثاء (18 شباط 2025)، عن وجود حراك غير معلن تقوده بعض القوى السياسية من أجل سحب صلاحيات حكومة السوداني قبل انتخابات نهاية 2025.

وقال الخالدي لـ"بغداد اليوم"، إن "إجراء الانتخابات نهاية 2025 أمر محسوم بنسبة 80% إذا ما جرى التوافق على تأجيلها لبضع أشهر، خاصة وأن المفوضية هي المعنية بتحديد قدرتها اللوجستية والعملية في إمكانية تهيئة كافة الأجواء، ومن ثم التنسيق مع الحكومة لتحديد موعد نهائي لإجراء الانتخابات".

وأضاف، أن "هناك حراكًا غير معلن من وراء الكواليس تقوده بعض القوى المتنفذة في محاولة لدفع الأمور باتجاه تحويل حكومة السوداني إلى حكومة تصريف أعمال قبل ثلاثة أو ستة أشهر من الموعد النهائي لإجراء الانتخابات".

وأشار إلى أن "هذا الحراك يجري حاليًا من وراء الكواليس وهو محاولة لإضعاف قدرة الحكومة في البعد الانتخابي"، مؤكدًا أن "مثل هذه المحاولات معروفة الأسباب، وبالتالي سيؤدي هذا الأمر إلى فراغ وعدم قدرة على تهيئة الأجواء الملائمة لإجراء الانتخابات".

وأكد على "ضرورة بقاء صلاحيات حكومة السوداني بكافة الأبعاد حتى إجراء الانتخابات، لأن تحويلها إلى صلاحيات تصريف أعمال قبل الانتخابات سيضعف من قدرتها على الدعم والإسناد، وبالتالي نعتقد أن ما تقوم به بعض القوى يأتي بتأثير البعد الانتخابي ومحاولتها إضعاف أطراف معينة في العملية الانتخابية المقبلة".

وفيما يتعلق بقانون الانتخابات، أشار الخالدي إلى أن "الحديث عن عدم وجود حراك لتغيير قانون الانتخابات أمر غير صحيح، حيث كان هناك أكثر من اجتماع في العاصمة بغداد مؤخرًا بهذا الاتجاه، لكن الخلافات ما تزال هي سيدة الموقف في تحديد النقاط المهمة التي يراد تعديلها في قانون الانتخابات المقبل".

وأوضح أنه "إذا ما حصل توافق، سيتم إعلان ذلك الحراك ومن ثم يأخذ سياقاته من قبل القوى السياسية في طرحه في مجلس النواب لغرض التصويت عليه".

ولم يتبقَ على إجراء الانتخابات سوى بضعة أشهر وبدأت تتوالى فيها المفاجآت وأيام حُبلى بالقرارات ووجود الفاعل السياسي الخارجي الذي قد يجعل المزاج الدولي والإقليمي يغير مسار العملية السياسية في العراق، وربما تؤجل الانتخابات إلى إشعار آخر. ومن يدري، فكل شيء جائز في هذا البلد.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: إحدى الجثث التي سلمتها حماس لا تعود لأي رهينة
  • الجيش الإسرائيلي: إحدى الجثث التي تسلمتها إسرائيل من حماس ليست للرهينة شيري بيباس
  • خلال احتجازها بغزة| مجندة إسرائيلية تكشف اعترافات صادمة حول معاملتها من مقاتلي حركة حماس
  • الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة
  • المكتب الإعلامي بغزة يتهم الصليب الأحمر بـ«ازدواجية المعايير».. ما السبب؟
  • نتنياهو أمام اختبار آخر.. ماذا لو ثبت أن الرهائن قد قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي كما تقول حماس؟
  • حكم التعامل مع البنوك الإسلامية ..فيديو
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن شن غارة على جنوب لبنان
  • حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟
  • حكومة السوداني تحت تهديد الحراك السياسي السري.. ماذا وراء الكواليس؟ - عاجل