كابت صحفي: الدبلوماسية المصرية لها دور كبير في الترويج للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إن الخارجية المصرية لها ثوابت والدبلوماسية الوطنية عريقة لذلك يكون لهما دور كبير في جميع اجتماعات الأمم المتحدة، في إشارة إلى الزخم المصري في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إذ إن الدولة تعرض رؤيتها في جميع القضايا الهامة التي تتعلق بأمن منطقة الشرق الأوسط.
تعدي إسرائيلي على سيادة بعض الدول العربيةوأضاف «الدوي»، خلال حواره ببرنامج «الصحافة» عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن الدولة لها قدر كبير وقيمة عظمى في الإقليم التي نعيش به، وبناء عليه مصر قادرة على تقديم مقترحات لإصلاح الأمم المتحدة ومجلس الأمن، مشيرا إلى وجود حقوق ضائعة للشعب الفلسطيني إذ إن هناك تعديًا إسرائيليًا على سيادة عدد من الدول العربية ومنها لبنان مؤخرا.
وتابع، أن الدولة المصرية تنادي دائما بضرورة قيام المجتمع الدولي بكل مهامه ومسؤولياته تجاه ما يُمارس من أعمال إبادة جماعية وحرب تجويع، على يد الجانب الإسرائيلي للعديد من الجوانب في المنطقة العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمم المتحدة لبنان الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأسقفية تدعم موقف الدولة المصرية في القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الكنيسة الأسقفية، بقيادة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، تأييدها الكامل لموقف الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني.
ودعت الكنيسة الأسقفية الموقف المصري، الذي جدد رفضه بالمساس بالحقوق الفلسطينية الغير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير، أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل.
وشددت الكنيسة الأسقفية على ضرورة وقف جميع أشكال العنف ضد المدنيين، ورفض أي محاولات لتغيير الوضع الجغرافي للأراضي الفلسطينية، كما دعت المجتمع الدولي إلى العمل على تحقيق سلام دائم يحقق الاستقرار والعدالة لكافة الشعوب في المنطقة.
وأوضحت الكنيسة أنها تصلي من أجل أبروشية القدس للكنيسة الأسقفية بقيادة رئيس الأساقفة حسام نعوم والشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، راجية من الله أن يمنحهم القوة والصبر في مواجهة التحديات والصعاب التي يمرون بها.
كما ترفع الكنيسة صلواتها من أجل إحلال السلام العادل والشامل، الذي يحقق للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في وطنه، ويضع حدًا للمعاناة الإنسانية التي يتعرض لها يوميًا.