تستعد النجمة سمية الخشاب لاستئناف تصوير مشاهد مسلسلها الجديد «أرواح خفية».

وطلب المخرج إبرام نشأت من سمية الخشاب عدم الارتباط بأي أعمال فنية في الفترة الأخيرة، حتى يتم الانتهاء من تصوير مشاهدها المتبقية في «أرواح خفية»

سمية الخشاب سمية الخشاب اركب ع الموجة

وكانت سمية الخشاب طرحت الأسبوع الماضي، فيديو كليب أغنيتها الجديدة «اركب ع الموجة».

وتعاونت سمية الخشاب في تصوير كليب «اركب ع الموجة»، مع المخرج إبرام نشأت، وهو مخرج مسلسلها «أرواح خفية».

الفنانة سمية الخشاب أغنية سمية الخشاب

أغنية سمية الخشاب «اركب على الموجة» كتب كلماتها كريم تايسون، وهي ألحان وتوزيع موزة، والمقرر طرحها الجمعة بعد انتهاء عمليات المونتاج، عبر قناتها الخاصة على موقع يوتيوب.

كلمات أغنية اركب ع الموجة

ومن كلمات أغنية سمية الخشاب «أركب ع الموجة»:

«حد يساعدني أروح البحر بسرعة عشان حرانة اوي، احضر شنطة الهدوم واروح اركب طيارة، الشنطة فيها زمزمية ومعاها السنارة، لمحت البحر فتحت الكاميرا ويلا مغامرة اركب على الموجة، وحاعمل هوجة، حرانة محتاجة تكييف، يا جماعة مش عارفة أعيش، أنا في الطيارة رايحة المالديف، أنا جوة الميه هقضي الصيف، الخنقة خلاص هتموتني، محتاجة البحر يفرفشني، أنا نفسي الموجة دي تخبطني، وأركب على الموجة، هاعمل هوجة وأركب على الموجة».

اقرأ أيضاًسمية الخشاب تعود للقاهرة لاستكمال تصوير مسلسل «أرواح خفية»

سمية الخشاب تشكو من حرارة الجو في «موجة» (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سمية الخشاب الفنانة سمية الخشاب أرواح خفية سمية الخشاب اركب ع الموجة اركب ع الموجة أغنية سمية الخشاب كلمات أغنية اركب ع الموجة ارکب ع الموجة سمیة الخشاب أرواح خفیة على الموجة

إقرأ أيضاً:

سرطان البصرة: ثمن النفط يدفعه المواطنون أرواحًا

24 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: أصبحت معدلات الإصابة بالأمراض السرطانية في جنوب العراق، ولا سيما في محافظة البصرة، مصدر قلق كبير يتفاقم يومًا بعد آخر.

التقارير تشير إلى تزايد الحالات بشكل مثير للقلق، وسط تحذيرات من خبراء الصحة ومنظمات حقوق الإنسان، بينما تبدو الإجراءات الحكومية لمعالجة الأزمة متواضعة وغير فعالة.

منذ سنوات، تعيش البصرة، الغنية بثرواتها النفطية، في ظل تلوث بيئي حاد.

ووفقًا لتقارير بيئية، تعتبر عمليات حرق الغاز المصاحب لاستخراج النفط واحدة من أبرز مسببات الانبعاثات السامة التي تغمر أجواء المدينة.

و تحدث الناشط في مجال حقوق الإنسان، عبدالوهاب أحمد، عن أن : “المدينة تختنق. الأرقام تتحدث عن مئات الحالات الجديدة من السرطان كل عام، وأطفالنا أول الضحايا”. مطالبًا بتدخل دولي لإنقاذ السكان من هذا الكابوس المستمر.

في هذا السياق، يعتبر الخبراء أن التلوث البيئي الناجم عن النشاطات النفطية هو العامل الأبرز وراء ارتفاع معدلات الإصابة.

الدكتور قاسم البدري، الباحث الاجتماعي   يرى أن “الإهمال الحكومي لتحسين البنية التحتية الصحية، والتراخي في تطبيق القوانين البيئية، قد أسهم في تفاقم الأزمة”. وأضاف: “المدارس والمنازل باتت قريبة جدًا من مناطق حرق الغاز. أطفالنا يستنشقون الموت يوميًا”.

على منصة “إكس”، غرد حساب يديره ناشط محلي يُدعى أحمد العبيدي قائلاً: “البصرة، مدينة الذهب الأسود، أصبحت مدينة السرطان الأسود. النفط يجلب المال لكنه يأخذ الأرواح”. التغريدة، التي لاقت تفاعلًا واسعًا، تسلط الضوء على التناقض الواضح بين ثروات المدينة النفطية وحالة البؤس الصحي التي يعيشها سكانها.

وتحدثت مواطنة تُدعى أم حسين، وهي من سكان منطقة القرنة شمال البصرة، عن معاناتها قائلة: “فقدت زوجي بسبب سرطان الرئة، واليوم أتابع حالتي الصحية بعد اكتشاف ورم في جسدي. نعيش بين أدخنة المصانع وسموم المخلفات الصناعية، ولم نجد حتى مستشفى يلبي احتياجاتنا للعلاج”.

قصتها ليست الوحيدة، فوفق معلومات صادرة عن مستشفى البصرة التعليمي، فإن أقسام الأورام أصبحت مكتظة بالمرضى الذين ينتظرون دورهم في العلاج الكيميائي.

النائب عن محافظة البصرة، هيثم الفهد، حذر من أن “البصرة تسجل مئات الإصابات السرطانية سنويًا نتيجة الاستخراجات النفطية. هذا الوضع لا يمكن أن يستمر دون تدخل جذري”. وأشار في حديثه إلى ضرورة تخصيص موارد أكبر لبناء مستشفيات تخصصية وتطبيق صارم للمعايير البيئية، معتبرًا أن تجاهل الأزمة قد يؤدي إلى كارثة إنسانية أكبر.

وقالت تحليلات   إن المشكلة لا تتوقف عند انبعاثات الغاز فقط، بل تشمل المخلفات الصناعية التي تُلقى في شط العرب دون معالجة. هذه السموم تدخل السلسلة الغذائية، مما يزيد من خطورة الأمراض المزمنة، بما فيها السرطان. وأضافت الدراسة: “البنية التحتية المتهالكة للصرف الصحي في البصرة تسهم في تحويل مياه الشرب إلى مصدر آخر للخطر”.

الناشطون يطالبون بإجراءات استباقية وليس فقط ردود أفعال. من بين الأفكار المطروحة، إيقاف حرق الغاز واستبداله ببرامج لمعالجته، بالإضافة إلى إنشاء مناطق عازلة بين المصانع والمناطق السكنية. ومع ذلك، لا تزال الاستجابة الحكومية بطيئة ومحدودة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وزيرة بريطانية تحذر من "حرب سيبرانية خفية" روسية ضد دول الناتو
  • الزعاق: أمطار متفرقة ستسقط في مناطق متعددة من المملكة ..فيديو
  • سرطان البصرة: ثمن النفط يدفعه المواطنون أرواحًا
  • سمية الألفي تكشف حقيقة ارتباطها بـ أحمد الفيشاوي
  • بأقل من 480 ألف جنيه.. اركب سيارة «فبريكا» هاي لاين 2020
  • إلى أرواح الشهداء في ذكراهم
  • كيف يقبض ملك الموت عدة أرواح في وقت واحد؟..دار الإفتاء توضح
  • اركب بيجو 3008 موديل 2025 "كسر زيرو" بهذا السعر
  • احذر النوبة القلبية الصامتة: علامات خفية قد تنقذ حياتك!
  • ما نظرية الأكوان الموازية بعد حديث عمرو سعد عنها؟.. بوابة لعوالم خفية