دعاهم الى الخروج من البلدة... مزاح في روم أصاب سكّانها بالهلع وأمن الدولة أوقفت الفاعل
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
اعلنت المديرية العامة لامن الدولة في بيان انه "بعد المتابعة والرصد، أوقفت أمن الدولة في الجنوب – مكتب جزين، اللبنانيّ (ج. ح.)، بعد أن نشر عبر موقع مزيّف كان قد أنشأه سرّاً عبر وسائل التواصل، تهديداً من العدوّ الإسرائيليّ لأهالي بلدة روم، يدعوهم إلى الخروج من البلدة لأنّها ستتعرّض للقصف بعد ساعات، وهذا الأمر سبّب هلعاً لدى الأهالي وفرغت البلدة من سكّانها بعد فترة وجيزة.
تمّ التحقيق معه في مكتب جزّين، واعترف بما نُسب إليه، وتمّ تسليمه إلى الجهات المختصّة بناءً على إشارة القضاء".
وطلبت المديريّة العامّة لأمن الدولة من اللبنانيّين" تحمّل مسؤوليّة كتاباتهم عبر وسائل التواصل، والابتعاد عن المزاح المؤذي الذي يضرّ بسكّان البلدات، وتؤكّد أنّها ستلاحق كلّ عابثٍ بكرامة اللبنانيّين وأمنهم وستحيل كلّ مرتكب على القضاء لإجراء المقتضى بحقّه".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
20 % من الأمريكيين يعتمدون في الأخبار على ما يكتبه مؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي
يستقي خُـمُـسُ الأمريكين (أي: واحد من كل خمسة أشخاص) أخبارهم بانتظام من مشاهير الإعلام الجديد، الذين ينشطون على منصة X(المعروفة سابقا بـ"تويتر")، وفقًا لتقرير صدر يوم الاثنين عن مركز بيو للأبحاث.
اعلانووفقا لاستطلاع شمل أكثر من 10,000 من البالغين في الولايات المتحدة، مدعم بتحليل منشورات وسائل التواصل الاجتماعي التي نشرها المؤثرون هذا الصيف، فقد أظهرت النتائج مؤشرا على كيفية استهلاك الأمريكيين للأخبار خلال الحملة الرئاسية الأخيرة.
وعمدت الدراسة إلى فحص الحسابات التي يديرها أشخاص ينشرون ويتحدثون بانتظام عن الأحداث الجارية - من خلال البودكاست والنشرات الإخبارية – ولدى كل واحد منهم أكثر من 100,000 متابع على فيسبوك، أو إنستغرام، أو يوتيوب، أو إكس، أو تيك توك. وهم أشخاص من مختلف الأطياف السياسية، مثل مقدم البودكاست التقدمي براين تايلر كوهين، ومقدم البودكاست المحافظ بن شابيرو، بالإضافة إلى شخصيات غير حزبية مثل كريس سيليزا، المحلل السابق في شبكة سي إن إن.
ووجد التقرير أن معظم ما ينشره المؤثرون يتعلق بالسياسة والانتخابات، تليها القضايا الاجتماعية مثل العرق والإجهاض، ثم الأحداث الدولية، مثل الحرب الإسرائيلية على غزة. علما بأن 63% من الرجال، وغالبيتهم ليس لديها انتماء أو خلفية مع مؤسسة إعلامية.
وقال مركز بيو إن حوالي نصف المؤثرين من هذا النوع لم يعبروا عن توجه سياسي واضح. وأما من أعلنوا انتماءهم فكانت نسبة المحافظين فيهم أكثر قليلا من الليبراليين.
وخلال الحملة الانتخابية، لم يألُ كلا الحزبين وحملاتهما الرئاسية أي جهد في التودد إلى المؤثرين، من المبدعين غير السياسيين، للتنافس على الناخبين الذين يتابعون مصادر غير تقليدية أكثر من غيرها.
وقد استعان المؤتمران الوطنيان للحزبين الجمهوري والديمقراطي بمؤثرين معتمدين لتغطية فعالياتهما في الصيف الماضي. فقد جلست نائبة الرئيس كامالا هاريس مع أليكس كوبر في برنامجها "اتصل بأبيها" وتحدثت عن كرة السلة في منطقة الخليج مع الزملاء في برنامج "كل الدخان". وفي الوقت نفسه، تسكع ترامب مع الزملاء في برنامج "Bussin' With the Boys" و"فلاغرانت" ومذيع البودكاست الشهير جو روغان، كجزء من سلسلة من لقاءاته التي تستهدف الناخبين الشباب من فئة الذكور.
وقال غالين ستوكينغ، كبير علماء الاجتماع الحاسوبي في مركز بيو للأبحاث، في بيان: "لقد وصل هؤلاء المؤثرون حقًا إلى مستويات جديدة من الاهتمام والشهرة هذا العام في خضم الانتخابات الرئاسية". وأضاف: "اعتقدنا أن من المهم حقًا أن ننظر إلى من يقف وراء بعض الحسابات الأكثر شعبية - الحسابات التي ليست مؤسسات إخبارية، بل أشخاص حقيقيون".
وعلى الرغم من أن 85٪ من المؤثرين في الأخبار ينشطون على X، إلا أن العديد منهم ينشط على منصات التواصل الاجتماعي الأخرى، مثل فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب وتيك توك.
وكانت الأقليات العرقية والشباب والبالغين من ذوي الدخل المنخفض أكثر عرضة لتلقي الأخبار من المؤثرين الإخباريين، وفقا للتقرير.
وقال معظم من شملهم استطلاع بيو إن المؤثرين في الأخبار ساعدوهم على فهم الأحداث الجارية بشكل أفضل، بينما قال نحو ربعهم إن ما يسمعونه لم يحدث فارقا كبيرا. وقالت نسبة ضئيلة (لا تتجاوز 9٪) إن المؤثرين قد زادوهم إرباكا.
Related"تويتر" تطلق اشتراكات مدفوعة في حسابات المؤثريندراسة أميركية : شركات وسائل التواصل الاجتماعي تجني المليارات كعائدات إعلانات من القاصرين شاهد: أهم المؤثرين الأميركيين في عالم الموضة طفلة في العاشرةولطالما شعر المحللون الإعلاميون بالقلق من إمكانية تقديم المؤثرين لمعلومات مضللة، أو استخدام خصوم أمريكا لإنتاج محتوى يناسب مصالحهم. ولكن بعض المؤثرين قدموا أنفسهم على وسائل التواصل الاجتماعي بصفتهم شخصيات ذات وجهات نظر مهملة.
وقالت مؤسسة بيو، التي أجرت الدراسة بمبادرة تمولها مؤسسة نايت، إن 70% من المشاركين في الاستطلاع يعتقدون أن الأخبار التي يحصلون عليها من المؤثرين مختلفة إلى حد ما عما يسمعونه في أماكن أخرى. وقال ربعهم تقريبًا إنها "مختلفة للغاية أو مختلفة جدًا".
ووجد التقرير أن تيك توك هي المنصة الرئيسية الوحيدة التي لا يفوق فيها عدد المؤثرين اليمينيني نظراءهم الليبراليين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفلبين والولايات المتحدة توقعان اتفاق تعاون استخباراتي لتعزيز العلاقات الأمنية فوز ترامب يمنح "تيك توك" طوق النجاة في الولايات المتحدة هل يأمل الاتحاد الأوروبي فوز هاريس طمعا في استمرار تجارته مع الولايات المتحدة ومواصلة دعم أوكرانيا؟ الولايات المتحدة الأمريكيةوسائل التواصل الاجتماعي أخبار المشاهيراعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تنديد أممي بسرقة المساعدات في غزة ونتنياهو يتعهد بملاحقة حماس وحزب الله يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي يعرض الآن Next أسلحة أمريكية تصل للعمق الروسي.. كييف تستهدف مستودعًا على بُعد أكثر من 100 كيلومتر يعرض الآن Next رئيس بولندا يهاجم شولتس: الاتصال ببوتين كان محاولة لوقف الحرب في أوكرانيا قبل تولي ترامب الرئاسة يعرض الآن Next إدارة بايدن تحذر أنقرة من استقبال قيادات حماس يعرض الآن Next على هامش قمة العشرين: محادثات روسية صينية تتناول التوترات في أوكرانيا وكوريا اعلانالاكثر قراءة مجلس الأمن الدولي يصوّت على مشروع وقف إطلاق نار فوري في السودان غانتس يدعو للتعامل مع جنوب لبنان كمناطق "أ" في الضفة الغربية.. ماذا يعني ذلك؟ حدث "هام" في منطقة الأناضول.. العثور على قلادة مرسوم عليها صورة النبي سليمان "يجب استعمال المصحف كورق مرحاض".. غضب عارم بسبب صورة جندي إسرائيلي وهو يتبوّل على القرآن اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29روسياحركة حماسالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيلفلاديمير بوتينتركياالاتحاد الأوروبيتغير المناخغزةأسلحةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024