ظاهرة مذهلة تشهدها سماء عدد من الدول، والتي يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وهي ظاهرة "الدش النيزكي"، ويعد اليوم السبت هو ذروة تواجدها في السماء، و يكون "الدش النيزكي" مرئيًا في شمال وجنوب خط الاستواء، كما سيظهر لأولئك الموجودين في خطوط العرض الوسطى الشمالية أفضل المناظر ورؤية معظم الصخور.

الدش النيزكي.. كيف تستمع بهذه الظاهرة نيزك يصطدم بغرفة نوم.

. صخرة لامعة أحدثت ثقبًا في السقف شهب الدلويات تُزين سماء مصر الليلة

ويشهد الكثير من الشعوب على كوكب الأرض، اليوم السبت، ومن الممكن أن يتكرر غدًا الأحد، أهم وأروع حدث فلكي لعام 2023 وهو "الدش النيزكي"، تُمطر السماء بغزارة بمعدل 100 شهاب كل ساعة دون توقف.

 

ويمكن رؤية هذه الظاهرة الفلكية بالعين المجردة، بدون الاستعانة بأي من أدوات الرصد الفلكي، ومن الممكن رؤية هذه الظاهرة في جميع أنحاء مصر ولكن سيعتمد ذلك على نقص ضوء القمر.

حالات لا يمكن فيها مشاهدة سقوط الشهب من السماء

في هذه الحالة من الممكن أنه لا يمكن رؤية زخات النيزك، وهو في حالة  إذا كانت السماء تمطر أو غائمة عادية أو ساطعة جدًا بسبب القمر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشهب القمر كوكب الأرض شهاب

إقرأ أيضاً:

طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!

#سواليف

كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.

ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.

وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.

مقالات ذات صلة الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو 2025/04/09

وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.

ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.

وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.

ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.

ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.

مقالات مشابهة

  • مطاعم بريطانية مهددة بالإفلاس.. والسر كل واهرب
  • المياه الخضراء والإضاءة الزرقاء ظاهرة طبيعية.. ولا تأثير على الشواطئ
  • تحرك مجتمعي للحد من ظاهرة إطلاق الرصاص في المناسبات بالمخا
  • فلكية جدة: تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
  • “فلكية جدة”: تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
  • الإعلان عن فرص عمل جديدة في الظاهرة
  • هل هذه الفكرة من الممكن أن تحمي محولات التوزيع في السودان من هجمات المسيرات؟
  • مخاطر صحية قد تحدث عند تناول الأطفال أدوية النوم.. فيديو
  • مهرجان “سماء العُلا 2025” يعود بتجارب فلكية وسياحية فريدة في 18 أبريل الجاري
  • طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!