أحمد موسى مهاجما إعلام الإرهابية: البطيخة من صوب محمد نجيب قد دماغ الواد ترتر
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على ماتردد في إعلام الجماعة الإرهابية بشأن فشل مشروع الصوب الزراعية قائلًا: "الدولة لا تحتاج إلى الترويج لمشروعات وهمية"، مشددا على أن مشروع الصوب الزراعية بقاعدة محمد نجيب العسكرية، يعد مستقبل الغذاء في مصر".
أحمد موسى يكشف أسباب ارتفاع أسعار الطماطم أحمد موسى: مصر من أكثر دول العالم معاناة من الفقر المائي البطيخة من صوب محمد نجيب قد دماغ الواد ترترواستعرض الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي"، المذاع عبر قناة صدي البلد، عدة فيديوهات من مشروع صوب الزراعية بقاعدة محمد نجيب، وعقب علي بعض الهاربين من جماعة الإخوان الإرهابية بعد ترويج الشائعات الكاذبة عن فشل مشروع الصوب الزراعية: "اعتبر مفيش قاعدة محمد نجيب، أنت عاوز إيه يا هارب، إيه علاقتك بالدولة والشعب، أنت مالك، فنكوش إيه يا ابني، دا البطيخة من صوب محمد نجيب قد دماغ الولد ترتر".
ولفت أحمد موسى، إلى أن مصر تتوسع في إنشاء الصوب الزراعية، حيث هناك آلاف الأفدنة في محافظة المنيا تم إنشائها، معقبًا: "الولد الهارب خايف على مصلحة الشعب، أهو قدامكم كل الأجهزة شغالة، والمنتجات كلها قدامكم، العيال بتوع محمد مرسى الخاين، مات خاين لأنه مات أثناء محاكمته في قضية التخابر، وعلى فكرة دي شغلتهم".
قاعدة محمد نجيب بها مجمع لإنتاج البذوروأشار موسى، إلى أن قاعدة محمد نجيب بها مجمع لإنتاج البذور التي تتحمل الشح المائي، مضيفا: "كل اللي قدامكم من قاعدة محمد نجيب حصري، فلوس إيه اللي ترمت على الأرض، فلوسنا منتجات، وشتلات، يا راجل مين اللي يصدق الكلام الفارغ اللي تقال لازم يكون عندنا عقل، إحنا مش بنعمل مشروع وهمي ولا هنعمل مشروعات وهمية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى إعلام الإرهابية إعلام الجماعة الإرهابية مصر الصوب الزراعیة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: الدبلوماسية المصرية ثابتة في المبدأ.. ومتقدمة في الرؤية
أكد الإعلامي محمد موسى أن الدبلوماسية المصرية لطالما تميزت بثبات مبدئي في القضايا القومية، إلى جانب قدرة ملحوظة على التكيف مع التحولات الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أن هذه المعادلة الدقيقة كانت ولا تزال سمة رئيسية في تحركات الدولة المصرية خارجيًا.
وقال موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إن وثيقة بريطانية سرية، كُشف عنها مؤخرًا، تعود لعام 1994، وتوثق زيارة وزير الخارجية الأسبق عمرو موسى إلى لندن، تمثل شاهدًا قويًا على هذه الدبلوماسية المتزنة، حيث تضمنت مواقف صريحة وجريئة تجاه قضايا حساسة مثل العراق، فلسطين، الاستيطان، السلاح النووي، والبوسنة.
وأشار إلى أن الوثيقة تكشف كيف نجحت مصر في التعبير عن رؤية مستقلة ومتقدمة، إذ رفض عمرو موسى حينها الرضوخ للمقاربات الغربية التي كانت تهدد وحدة العراق وتشرعن الاستيطان الإسرائيلي، مطالبًا بوقف الدعم البريطاني لحركة حماس رغم تصنيفها كـ "إرهابية"، وهو ما وصفه موسى بـ "الازدواجية الصارخة في السياسات الغربية".
وأوضح محمد موسى أن المواقف المصرية التي وردت في الوثيقة لم تكن وقتها محل إجماع دولي، لكنها كانت بمثابة إنذار مبكر لما ستؤول إليه الأوضاع لاحقًا، وهو ما يُثبت أن الدبلوماسية المصرية كانت وما زالت تملك من البصيرة والرؤية ما يؤهلها للتعامل مع تعقيدات المنطقة بذكاء ومرونة.
واختتم موسى بالتأكيد على أن الدولة المصرية اليوم، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تواصل نفس النهج الراسخ في الدفاع عن القضايا العربية، مع الحفاظ على المصالح العليا للدولة، وقيادة المشهد الدبلوماسي بثقة ومبادرة في ظل واقع دولي مضطرب.