موقع 24:
2025-02-22@05:47:14 GMT

"هيئة تنظيم الاتصالات" ترصد 2000 مخالفة تسويق هاتفي

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

'هيئة تنظيم الاتصالات' ترصد 2000 مخالفة تسويق هاتفي

أعلنت هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية بدولة الامارات، رصدها أكثر من 2000 مخالفة تسويق هاتفي، في أول فترة من بدء تطبيق قرارات ضبط التسويق في الدولة، والتي دخلت حيز التنفيذ 27 أغسطس (آب) الماضي.

وأفادت الهيئة عبر حسابها الرسمي في منصة "إكس"، اليوم الخميس، أنها أصدرت قرارات إدارية بحق أكثر من 2000 شخص تضمنت غرامات وقطع أرقام من خالفوا قرار مجلس الوزراء رقم "56" لسنة 2024 بشأن تنظيم التسويق عبر المكالمات الهاتفية.

مخالفات وجزاءات

يذكر أن القرار تضمن فرض مخالفات وجزاءات إدارية على المخالفين لأحكام هذا القرار، والتي تصل إلى غرامة تتراوح بين 10 و150 ألف درهم، أو وقف مزاولة النشاط كلياً أو جزئياً لمدة لا تقل عن 7 أيام، ولا تزيد على 90 يوماً.

#هيئة_تنظيم_الاتصالات تؤكد بدء الغرامات المالية على مستخدمي أرقامهم الشخصية لأغراض تسويقية وتدعو الجمهور إلى الالتزام تجنباً للمخالفات pic.twitter.com/bBfXsXKuJR

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 3, 2024

ويهدف القرار إلى تنظيم التسويق للمنتجات أو الخدمات عبر المكالمات الهاتفية التسويقية، من أجل المحافظة على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وضمان التزام الشركات بقنوات وأوقات التسويق للمنتجات أو الخدمات المقدمة من قبلهم أو من خلالهم، بالإضافة إلى الحد من المكالمات الهاتفية التسويقية غير المرغوب فيها، بما يحقق راحة المستهلك، وعدم انتهاك خصوصيته.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

( الصهاينة) واستراتيجية تسويق الأساطير..!!

 

 

منذ أعلن عن قيام الكيان الاستيطاني الغاصب في فلسطين في 15 مايو 1948َ تطبيقا للقرار الاستعماري رقم ( 181) الذي قضى بتقسيم فلسطين وإقامة ( وطن قومي لليهود في فلسطين)، ذهب هذا الكيان مسخرا قدرات مادية هائلة وموظفا القدرات الاستعمارية الغربية والأمريكية، وكل الممكنات الإمبريالية، في إنتاج وتسويق الأساطير والأكاذيب التي يحاول من خلالها اعتساف الوعي الإنساني وإجباره قهرا وعنوة على الأخذ بكل ما في الروزنامة التي  أطلقوها  وراحت ماكينات الإعلام الغربية والأمريكية، ومنابرهم ومعاهدهم ومراكزهم الاستراتيجية والبحثية  تسوقها كحقائق، في واحدة من أكبر مظاهر استغفال العقل الإنساني وإجبار العالم  على اعتماد ( الأكاذيب الصهيونية) غير المسموح بل والمحرم التشكيك بها أو الانتقاص منها، واعتبار كل من يحاول البحث عن أصول هذه الأكاذيب والتشكيك بصحتها ( عدوا للسامية) ويجد الباحث أو المفكر والعالم المعني بتأكيد أو نفي هذه الأساطير، يجد نفسه محاربا دوليا ومنبوذا وعرضة للاستهداف الممنهج ليس من قبل كيان العدو، بل من قبل كل أنظمة العالم الغربي وأمريكا، مهما كانت المكانة العلمية التي يحتلها دوليا هذا العالم أو ذاك المفكر.. بل أن أعظم روائي أمريكي ( هنري ميللر) نفته سلطات بلاده حين أصدر روايات وكتباً تشكك بالروايات الصهيونية، فعوقب بحرق كل أعماله وإسقاط جنسيته الأمريكية وطرد من وطنه، وعاش منفيا في جنوب فرنسا حتى وفاته..!
المفكر والفيلسوف الفرنسي ( روجيه جارودي) الذي أثبت علميا عدم صحة المزاعم والأساطير الصهيونية تعرض للمحاكمات والمضايقات في بلاده واعتبر معاديا (للسامية)..؟! وكثيرون من  فلاسفة ومفكري أمريكا   والغرب الذين توصلوا لذات النتائج التي توصل إليها (ميللر، وجارودي) حوربوا وتعرضوا لكل أصناف العقاب ليس من الكيان الصهيوني بل من أنظمتهم الوطنية، التي ظلت لعقود تقدم للعالم دروسا في الديمقراطية والحرية وحرية الفكر والتعبير، لكن أن تصل حريتهم لدرجة التشكيك أو كشف مزاعم وأساطير الصهاينة فهذا فعل من المحرمات صهيونيا وأمريكيا وغربيا، ومن أبرز هؤلاء المفكر الأمريكي اليهودي (نعوم تشنوسكي) الذي تعرض لكل أشكال المضايقة من سلطات بلاده، بلاد الحريات الفكرية والاقتصادية – عاصمة العالم الحر – وفي الواقع هي عاصمة الاستعمار والعبودية..؟!
إن الاحتلال الصهيوني الغاصب الذي يتخذ من التضليل وتسويق الأساطير الخرافية مجرد يافطة يحاول من خلالها ترسيخ في الوعي الجمعي العربي والدولي أكاذيب يستعطف من خلالها الوعي الغربي، مانحا لنفسه ( شرعية إلٓهية) فيما الحقيقة تؤكد أن هذا الكيان ليس أكثر من حاملات طائرات استعمارية الهدف من زراعته في قلب الوطن العربي هو حماية المصالح الاستعمارية وأنه قام بناء على (وعد بلفور) وليس (بوعد من الله) كما يزعم كهنته وأحباره ..؟!
إن ( الصهيونية) ليست (دين) ولا دين لها ولا مبادئ إنها حركة عنصرية استعمارية تؤدي دوراً وظيفي في خدمة الاستعمار الأمريكي – الغربي بدليل ما حدث ويحدث في وطننا العربي على يد هذا الكيان ورعاته الذين دفعوه لاستباحة كل المحرمات والتنكر لكل القوانين والسخرية من الشرعية الدولية، وتمارس أفعالاً لا يمكن أن تمارسها حتى الدول الاستعمارية الراعية لها، لكنها تتغاضى عن تصرفاتها بمقدار رد الفعل العربي الذي كثيرا ما يمنح للعدو شرعية الغطرسة وانتهاك المحرمات بحق فلسطين والأمة دون تفكير بالعواقب استنادا للدعم الأمريكي – الغربي، لكن كل هذه السلوكيات بعد ( طوفان الأقصى) ورغم وحشية رد الفعل إلا أنها بداية حتمية ليس لزوال الغطرسة الصهيونية، بل لزوال الكيان نفسه.
ameritaha@gmail.com

مقالات مشابهة

  • ( الصهاينة) واستراتيجية تسويق الأساطير..!!
  • هيئة تنظيم الاتصالات تؤمن الترددات اللاسلكية
  • بروتوكول تعاون بين تنظيم الاتصالات والنيابة في دعم البنية التحتية للمعلومات والتدريب
  • وزير الاتصالات: نعمل على البنية الإدارية لضمان كفاءة الأداء وتحسين الخدمات
  • هيئة الطيران المدني تُدشّن منصة رقمية متكاملة وهويتها المؤسسية الجديدة لتعزيز الخدمات الجوية
  • قطيعة الإنترنت: هيئة الإعلام تعاقب شركات بسبب الديون الضخمة
  • رئيس هيئة النزاهة: الفساد يعيق تقديم الخدمات ويجب استئصاله
  • "الدولة" يناقش مشروع قانون "تنظيم الاتصالات وتقنية المعلومات"
  • الدولة يناقش مشروع قانون تنظيم الاتصالات
  • قرار قاسي من وزارة المالية تجاه شركات الاتصالات في السودان