طريقة عمل الجلاش الحلو بدون حشو بالمقادير
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
الجلاش الحلو بدون حشو هو من الوصفات الاقتصادية البسيطة و بالرغم من بساطته إلا أنه يتمتع بطعم مميز.
مقادير الجلاش الحلو بدون حشو
- نصف كيلو جرام من الجلاش الطازج.
- ربع كوب كبير من الزبدة المزابة.
- مكسرات مختلفة حسب الرغبة ( زبيب، سوداني، فانيليا، جوز هند مبشور).
طريقة تحضير الجلاش الحلو بدون حشو
- نقوم بتحضير الشربات عن طريق إحضار وعاء عميق، ثم نضيف إليه الماء والسكر والشربات، وعندما تغلي جميع المكونات جيداً لمدة عشر دقائق نضيف عصير الليمون وبعد أن يغلي نرفع الشربات من على النار ونضيف إليه الفانيليا ونتركه حتى يبرد.
- بعد ذلك نحضر صينية مناسبة ويفضل صينية مستطيلة ثم نقوم بدهنها بالقليل من الزبدة.
- ونبدأ بفرد ورقتان من الجلاش وندهن القليل من الزبدة بين كل طبقتين.
- بعد أن نضع نصف الكمية من الجلاش نقوم بوضع خليط المكسرات ونوزعها جيداً.
- ونبدأ بوضع الجزء الثاني من الجلاش مع مراعاة وضع الزبدة بين كل طبقتين.
- وبعد أن ننتهي من كل طبقات الجلاش نقوم بدهن الوجه بالزبدة أيضاَ.
- وفي النهاية نقوم بتقطيع الجلاش باستخدام سكين حامي.
- ثم ندخل صينية الجلاش الفرن على درجة حرارة مناسبة لمدة ربع ساعة على الأقل حتى يصبح لون الجلاش ذهبي.
- بعد ذلك نضيف الشربات إلى الجلاش بالكامل ونتركه حتى يبرد تماماً.
- ثم يتم تقطيعه وتقديمه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلويات طريقة عمل الجلاش
إقرأ أيضاً:
دورية صينية قرب جزر متنازع عليها مع اليابان.. مخاوف من عودة التوتر
أعلن خفر السواحل الصيني، الجمعة، أن قواته أجرت دورية حول جزر متنازع عليها مع اليابان في بحر الصين الشرقي، قائلا إنها "تهدف إلى حماية حقوق ومصالح الصين وفقا للقانون".
ومن المتوقع أن يثير نشاط السفن الصينية غضب اليابان، التي تعتبر الجزر جزءا من أراضيها، إذ تطلق اليابان اسم "سينكاكو" على تلك الجزر فيما تسميها الصين "دياويو".
وتعرب اليابان عن احتجاجها في العادة على ما تسميه "انتهاك" سفن تابعة لخفر السواحل الصيني مياهها الإقليمية حول الجزر المتنازع عليها في بحر الصين الشرقي.
ويذكر أن تلك الجزر هي محل نزاع بين اليابان والصين وتايوان، وتقع قبالة الساحل الشرقي للصين والساحل الجنوبي الغربي لليابان.
وكانت حدة التوتر ارتفعت بين الصين واليابان في سبتمبر/ أيلول 2012، بعد إعلان اليابان ملكيتها للجزر غير المأهولة وهي 5 جزر و3 صخور، فيما ردت الصين على ذلك بإرسال سفن مراقبة إليها بين الفترة والأخرى.
وتقع الجزر تحت سيطرة اليابان التي تصر على أنها "جزء لا يتجزأ من أراضيها من حيث التاريخ والقانون الدولي"، وتؤكد أنه "لا توجد قضية سيادة يجب حلها بشأن الجزر".
وفي مطلع العام، قالت وزارة الدفاع الصينية، إن ممثلين من الجيش الصيني سيزورون اليابان بموجب اتفاق بين البلدين لتعزيز "التفاهم والثقة المتبادلة"، فيما توجهت مجموعة من المسؤولين من الائتلاف الحاكم في اليابان إلى الصين حينها.
وفي ذلك الحين، وقالت الوزارة أن وفداً من قيادة الجبهة الشرقية لجيش التحرير الشعبي الصيني سيجتمع مع قادة وزارة الدفاع اليابانية وهيئة الأركان المشتركة لقوات الدفاع الذاتي.
وأوضحت أن الزيارة تهدف أيضاً إلى تعزيز التعاون الدفاعي بين الصين واليابان، إذ تشرف قيادة الجبهة الشرقية لجيش التحرير الشعبي الصيني على "الأمن في المقام الأول في بحر الصين الشرقي وشرق الصين ومضيق تايوان".
وتواصل الصين القيام بأنشطة بحرية وجوية بالقرب من جزيرة تسيطر عليها اليابان، وكذلك حول تايوان وفي بحر الصين الجنوبي، لتأكيد مزاعم بأحقيتها في السيادة الإقليمية.
وعلى الرغم من التوترات الطويلة الأمد بشأن تاريخ الحرب والأراضي والعديد من القضايا الأخرى، تسعى الحكومتان اليابانية والصينية إلى الحد من التوترات، والتركيز على مصالحهما الاستراتيجية المشتركة.