موقع 24:
2025-03-26@13:43:52 GMT

غارديان: تشابك الجبهات يهدد أمن لبنان وإسرائيل

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

غارديان: تشابك الجبهات يهدد أمن لبنان وإسرائيل

شكل الهجوم الصاروخي الباليستي الذي شنته إيران على إسرائيل، الثلاثاء، تصعيداً كبيراً في الصراع بين الدولتين. وتوعدت إسرائيل بالرد، الذي قد يشمل ضربات مباشرة ضد طهران. ومع ذلك، فإن الجبهة الأكثر نشاطاً في الصراع بالمنطقة لا تزال على الحدود الإسرائيلية- اللبنانية، حيث تغزو القوات الإسرائيلية جنوب لبنان.

توعد حزب الله بمواصلة التحدي حتى مع تقليص قدراته



وكتبت لينا الخطيب في صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن الهجوم الإيراني أتى عقب قتل إسرائيل للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله. ويعني ارتباط إيران الوثيق بحزب الله أنها مستثمرة بعمق في نتائج الصراع في لبنان. وفي الوقت نفسه، بينما تقدم إسرائيل الغزو باعتباره عملية برية محدودة وقصيرة الأمد، فإنه يمثل تصعيداً كبيراً في صراعها مع حزب الله، فضلاً عن التزامها الهائل بالموارد العسكرية. إن التشابك بين الجبهتين اللبنانية والإقليمية، سيؤثر على أمن لبنان على المدى الطويل، ولكن أيضاً على أمن إسرائيل.

 

This terrifying tit-for-tat between Israel, Iran and its proxies will only bring more death and disaster | Lina Khatib https://t.co/uV4Bt8dz9z

— Guardian Opinion (@guardianopinion) October 2, 2024


ولم يسبق حزب الله أن تعرض في أي وقت منذ إنشائه لهجوم على مستويات متعددة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن وبمثل هذه الخسائر الهائلة. وفي غضون أسبوعين، شنت إسرائيل حرباً هجينة على الحزب، ودمرت مواقعه العسكرية الرئيسية، واغتالت كبار قادته وصولاً إلى نصر الله.
ومع ذلك، توعد حزب الله بمواصلة التحدي حتى مع تقليص قدراته الأمنية والاتصالات وقدراته العسكرية بشدة. لقد أصرت إسرائيل في تصريحاتها العلنية على أنها ليست في حالة حرب مع شعب لبنان، بل مع حزب الله فقط، إلا أن التصرفات الإسرائيلية تهدد بجر لبنان نحو عدم الاستقرار.
وقد تكون إسرائيل تهدف من خلال غزوها البري إلى تحطيم روح حزب الله، لكنها في الواقع تكسر الروح اللبنانية. وحتى أكثر معارضي حزب الله عناداً في لبنان يرفضون فكرة "التحرر" من حزب الله ـ كما تزعم إسرائيل ـ على أيدي الغزاة. إن الإذلال والغضب بين سكان لبنان، لا يشكلان سبيلاً للسلام مع إسرائيل.

 

“Israel’s ground invasion of Lebanon, Iran’s ballistic attack –there will be no end to this turmoil until diplomatic settlement is reached“

[This terrifying tit-for-tat between Israel, Iran & its proxies will only bring more death & disaster |Lina Khatib] https://t.co/JlAWIJs2Oj

— Norio Nakatsuji (@norionakatsuji) October 3, 2024


ورغم أن الناس العاديين والمجتمع المدني يكثفون جهود الإغاثة، فإن حجم الأزمة الإنسانية لم يسبق له مثيل، في حين كانت الدولة اللبنانية المفلسة غير قادرة إلى حد كبير على توفير حتى الخدمات الأساسية للنازحين. وكلما طال أمد الحملة العسكرية الإسرائيلية، كلما تعاظمت احتمالات تفاقم التوتر الطائفي مع اقتراب فصل الشتاء، واستنفاد الموارد، وتزايد غضب الناس ويأسهم.
كما يجد لبنان نفسه مرة أخرى ملعباً للجهات الفاعلة الإقليمية. وهذا يجلب معه سبباً محتملاً آخر لعدم الاستقرار. ومع تصعيد إسرائيل وإيران مواجهتهما العسكرية المباشرة، يصبح خطر نشوب حرب إقليمية أعظم من أي وقت مضى. ومع اعتبار إيران لحزب الله خطاً أمامياً للدفاع عن نفسها، فقد ينتهي الأمر بلبنان إلى القتال من أجل نفسه ومن أجل إيران.
تأثر لبنان دائماً بشكل وثيق بالتطورات الإقليمية في الشرق الأوسط، ولكن مع هذا المزيج المعقد من التحديات، فإن استقرار البلاد مهدد بشدة. وتندمج العقبات الاقتصادية مع التوترات الطائفية المحتملة. فالأمن القومي متشابك مع الأمن الإقليمي. ومع إشارة كل من إسرائيل وحزب الله إلى رفضهما التراجع، فإن المزيد من الزيت يصب على النار كل يوم.

سحق "حزب الله"

 

ربما تعتقد إسرائيل أن سحق حزب الله عسكرياً هو السبيل لضمان أمن منطقتها الشمالية. لكن الأزمة في لبنان تثير المخاوف في شأن الاستقرار على المدى الطويل هناك. إن الفقر والغضب هما دائماً وصفة لكارثة في أي دولة. ولا يؤذن عدم الاستقرار الداخلي في لبنان بالخير بالنسبة للأمن القومي الإسرائيلي، لا سيما وأن حزب الله لن يختفي حتى لو تغلبت عليه إسرائيل عسكرياً، مع الأخذ في الاعتبار أنه استخدم باستمرار إطار "المقاومة" ضد إسرائيل كأحد أدوات تأكيد سلطته داخل لبنان. إذا أظهر هذا الصراع أي شيء، فهو أن الأمن الداخلي والإقليمي متشابكان.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران وإسرائيل عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله حزب الله فی لبنان

إقرأ أيضاً:

موظفو اللبنانية شمالًا اعتصموا للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة

نظم موظفو ومتدربو واجراء الجامعة اللبنانية في الشمال اعتصامًا في مقر الجامعة في "مجمع المون ميشال" – راسمسقا تزامنًا مع الإضراب الذي دعت إليه رابطة الموظفين، وحمل المعتصمون لافتات تطالب بإنصافهم وإعطائهم مستحقاتهم المالية المتأخرة أسوة بموظفي القطاع العام"، كما  رفضوا "القرار 27 المتعلق بالتعاقد مع المدربين وتثبيتهم"، مشددين  على أن "الاستمرار في تجاهل مطالبهم يهدد استقرار الجامعة"، مؤكدين "التزامهم التحرك والاضراب المفتوح حتى تحقيق حقوقهم المشروعة".

وألقى مندوب الموظفين في الرابطة حسان ذكريا كلمة باسم المعتصمين قال فيها:"إذا لم يكنْ للحقِّ صوتٌ يدافعُ، فكيف ستُبنى بالسكوتِ المَنازلُ؟ متى يبلغُ البنيانُ يومًا تمامَه، إذا كنتَ تبنيه وغيرُكَ يَهدمُ؟" وللحقِّ صوتٌ لا يموتُ صداهُ، إذا ما نَفَضنا عن الصمتِ غُبارَه، لكن ماذا لو كان ما نريده ليس إلا حياة كريمة في رحاب هذا الصرح الأكاديمي الذي خرّج أجيالًا وساهم في بناء مستقبل الوطن؟ وماذا لو أن هذا الصرح، الذي نحمله في قلوبنا، يقابل عطاءنا بالتهميش والإهمال بدلًا من التقدير والإنصاف؟".

أضاف:"لطالما كنا، نحن الموظفين، جزءًا لا يتجزأ من الجامعة، نؤدي واجبنا التربوي بكل إخلاص رغم الظروف الصعبة. لكننا اليوم نجد أنفسنا أمام واقع قاسٍ، حيث تمارس ضدنا سياسة التهميش والتمييز، فلا الدولة تعيرنا الاهتمام الذي نستحق، ولا إدارة الجامعة تنصفنا في حقوقنا المشروعة. عقود طويلة من العطاء تحولت إلى معاناة مستمرة، بين مستحقات مالية متأخرة، وعدم مساواة في الحقوق، وإجراءات تعاقدية جائرة تهدد مستقبلنا المهني".

تابع: "إن ما نطالب به ليس امتيازًا، بل هو الحد الأدنى من الحقوق التي تحفظ كرامتنا وتضمن استمرارنا في أداء رسالتنا التعليمية والإدارية. لذا، نرفع اليوم الصوت عاليًا لنقول: كفى ومماطلة، إن الاستمرار في تجاهل مطالبنا لن يؤدي إلا إلى تقويض هذا الصرح.  لذلك، قررنا رفع الصوت عاليًا للمطالبة بحقوقنا المشروعة، التي لا تحتمل التأجيل أو المساومة، وهي:

- صرف المستحقات المالية: على الحكومة تأمين الاعتمادات اللازمة فورًا لدفع جميع المستحقات المالية مثل القطاع العام ( ١٣ راتب والمثابرة وبدلات البنزين)، بما في ذلك الراتبان الإضافيان بأثر رجعي اعتبارًا من كانون الأول 2023.

- المساواة في المساعدات: نطالب إدارة الجامعة بوقف سياسة التمييز بين مكوناتها، وضمان استفادة جميع الموظفين من المساعدات التي تُخصص للجامعة بعدالة.

- التزام قرارات مجلس شورى الدولة: الامتناع عن إصدار أي عقود جديدة تخالف قرار مجلس شورى الدولة، لأن القرار أقر بأن الساعات المنفذة فوق العقود الرسمية تُعتبر عملًا إلزاميًا وقسريا يجب دفع أجره".

- رفض القرار 27: نرفض القرار 27 المتعلق بأصول التعاقد مع المدربين، ونطالب بإعلان بطلانه نظرًا لمخالفته للحقوق المكتسبة وقرار مجلس شورى الدولة.

- تصحيح أجر الساعة: إعادة العمل بأجر الساعة المعتمد سابقًا، والذي يحدد أجر ساعة  المدرب بثلثي أجر ساعة الأستاذ من الفئة الثالثة، وهو الأساس الذي بُنيت عليه عقودنا منذ عقود.

- صرف منح التعليم: الإسراع في دفع منح التعليم عن العامين الدراسيين 2023 و2024 التي أقرتها الحكومة.

- تثبيت المدربين: العمل على إيجاد حل عادل لتثبيت المدربين وإيقاف أي نقاش حول مباراة مفتوحة، خاصة بعد أن أثبت مجلس شورى الدولة أن عمل المدربين في الجامعة على مدار عشرات السنين كان إلزاميًا وقسريًا، مما يجعل تثبيتهم حقًا مكتسبًا".

ختم: "نؤكد أننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذا الظلم، وسنواصل التحرك بكل الوسائل المشروعة حتى تحقيق مطالبنا. إن استمرار هذا الوضع يهدد استقرار الجامعة بأكملها، وآن الأوان لإنصاف من حملوا على عاتقهم مسؤولية استمرارية العمل الإداري والفني لعقود طويلة. أوقفوا الظلم قبل أن ينهار الهيكل فوق رؤوس الجميع". مواضيع ذات صلة اعتصام لأهالي السجناء الإسلاميين في سجن رومية للمطالبة بعفو عام Lebanon 24 اعتصام لأهالي السجناء الإسلاميين في سجن رومية للمطالبة بعفو عام 24/03/2025 11:34:25 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمم المتحدة تجدد مطالبتها للحوثيين بالإفراج عن الموظفين الأمميين Lebanon 24 الأمم المتحدة تجدد مطالبتها للحوثيين بالإفراج عن الموظفين الأمميين 24/03/2025 11:34:25 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 تجاوب واسع مع مطالبة الجميّل بـ"حوار مصالحة ومصارحة" Lebanon 24 تجاوب واسع مع مطالبة الجميّل بـ"حوار مصالحة ومصارحة" 24/03/2025 11:34:25 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: سيتم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين اليوم في ساعات متأخرة من الليل Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: سيتم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين اليوم في ساعات متأخرة من الليل 24/03/2025 11:34:25 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم Lebanon 24 بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم 05:30 | 2025-03-24 24/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام إلى طرابلس غداً Lebanon 24 سلام إلى طرابلس غداً 05:28 | 2025-03-24 24/03/2025 05:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ھﯿﺌﺔ حارة حريك في"اﻟﻮطﻨﻲ اﻟﺤﺮ" ردت على آلان عون: اﺣﺬروا أھﻠﻨﺎ ورﻓﺎﻗﻨﺎ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎته Lebanon 24 ھﯿﺌﺔ حارة حريك في"اﻟﻮطﻨﻲ اﻟﺤﺮ" ردت على آلان عون: اﺣﺬروا أھﻠﻨﺎ ورﻓﺎﻗﻨﺎ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎته 05:08 | 2025-03-24 24/03/2025 05:08:06 Lebanon 24 Lebanon 24 عون خلال استقباله وفدًا من نقابة الأطباء البيطريين: لمنع أي تلاعب بصحة المواطنين Lebanon 24 عون خلال استقباله وفدًا من نقابة الأطباء البيطريين: لمنع أي تلاعب بصحة المواطنين 05:04 | 2025-03-24 24/03/2025 05:04:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إمبراطوريات مالية تبتلع شباب لبنان.. مليارات تُفلس البعض وتدفع آخرين للانتحار Lebanon 24 إمبراطوريات مالية تبتلع شباب لبنان.. مليارات تُفلس البعض وتدفع آخرين للانتحار 05:00 | 2025-03-24 24/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها Lebanon 24 هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها 15:00 | 2025-03-23 23/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً 10:00 | 2025-03-23 23/03/2025 10:00:52 Lebanon 24 Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل 12:30 | 2025-03-23 23/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور 10:30 | 2025-03-23 23/03/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" 17:00 | 2025-03-23 23/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:30 | 2025-03-24 بلبلة وتوتر في الجامعة اللبنانية.. لا رواتب كاملة للموظفين والأزمة تتفاقم 05:28 | 2025-03-24 سلام إلى طرابلس غداً 05:08 | 2025-03-24 ھﯿﺌﺔ حارة حريك في"اﻟﻮطﻨﻲ اﻟﺤﺮ" ردت على آلان عون: اﺣﺬروا أھﻠﻨﺎ ورﻓﺎﻗﻨﺎ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎته 05:04 | 2025-03-24 عون خلال استقباله وفدًا من نقابة الأطباء البيطريين: لمنع أي تلاعب بصحة المواطنين 05:00 | 2025-03-24 إمبراطوريات مالية تبتلع شباب لبنان.. مليارات تُفلس البعض وتدفع آخرين للانتحار 04:52 | 2025-03-24 الجيش: تفجير ذخائر في بلدة معركة وحقل القليعة وجرد الطيبة فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 24/03/2025 11:34:25 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان
  • تعاون بين اللبنانية ووزارة الزراعة في لقاء بدران مع الوزير هاني
  • عقيدة إسرائيل الجديدة: سحق حزب الله تماماً
  • عن مصير الودائع اللبنانية والسورية في لبنان.. هذا آخر ما كُشف
  • سلام من طرابلس: يهمنا أن يكون الاستقرار الأمني مستداماً
  • تقاطعات لبنان وسوريا وإسرائيل تهدد بإشعال المنطقة !!
  • بعد التوتر والقصف.. هذا ما طلبته الأمم المتحدة من لبنان وإسرائيل
  • موظفو اللبنانية شمالًا اعتصموا للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة
  • الحوثي: مستعدون لمساعدة حزب الله ضد إسرائيل
  • إسرائيل تُعلن استهداف عنصر من حزب الله في عيتا الشعب