آخر تحديث: 2 أكتوبر 2024 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهمت رئيس كتلة حراك الجيل الجديد سروة عبد الواحد، اليوم الأربعاء، عائلتين حاكمتين بالاستيلاء على رواتب موظفي الإقليم .وقالت عبد الواحد في ديث صحفي ، ان “السيطرة العائلية الحزبية في اقليم كردستان هي احد اسباب استمرار أزمة رواتب موظفي الاقليم، مبينة أن الموظفين لم يتسلموا رواتبهم لشهر آب الماضي “.

وأضافت أنه ” بالرغم من ارسال الحكومة الاتحادية رواتب الموظفين الا أن عائلتين في إقليم كردستان استولت على رواتب الموظفين ولم يتم صرفها “، وطالبت الحكومة الاتحادية بـ “التدخل وان يكون هناك مراقبة حقيقية في كيفية توزيع الرواتب على الموظفين في موعدها المحدد”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

اليكتي يطالب برئاسة الإقليم أو الحكومة ويفسّر مفردة تغيير مسار الحكم

بغداد اليوم - السليمانية 

علق القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، على مفردة تغيير مسار الحكم في الإقليم وما يعني بها الحزب.

وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذه المفردة تعني أن الحزب الديمقراطي لن يحصل على الأغلبية التي تمكنه من تشكيل الحكومة بمفرده كما كان في السابق، وبالتالي سيكون بحاجة للاتحاد الوطني".

وأضاف، أن "شرطنا هذه المرة بأننا نطلب واحد من منصبين اما رئاسة إقليم كردستان، أو رئاسة الحكومة، وإذا حصلنا على واحد من المنصبين فيمكننا تصحيح المسار وتحسين العلاقة مع بغداد، وحل المشاكل التي يعاني منها المواطن الكردي".

وأشار سورجي إلى، إننا" واثقون من حصولنا على مقاعد أكبر من الدورة الأخيرة، وتراجع في أصوات الحزب الديمقراطي، ولهذا نطرح في خطاباتنا وخطابات رئيس الحزب بافل طالباني قضية استعادة الحكم".

وتبادل حزبا الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، الاتهامات بينهما فيما وصل الخلاف بين الحزبين إلى حدّ تحريك قوات عسكرية بالتزامن مع اقتراب الانتخابات وانطلاق موعد الدعاية الانتخابية لبرلمان إقليم كردستان.

وقال عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو، أن اجتماع المكتب السياسي أول أمس حث على رفض سياسية الاستفزاز التي يمارسها الحزب الديمقراطي.

وأوضح خوشناو في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاتحاد الوطني يرفض ما يقوم به الحزب الديمقراطي من سياسة استفزازية وجلب أشخاص غير عراقيين أمام مقرات حزبنا في أربيل وهو تصرّف غير مقبول أبدا".

من جهة أخرى نفى عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، تحريك قوة عسكرية ضد مقرات الاتحاد الوطني الكردستاني.

وأشار سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إلى، إن "القنصليات موجودة في أربيل وهم يراقبون الوضع ولا يصدقون بكل كلام ومعلومة ما لم تكن موثوقة وهم يلاحظونها، وهذه المعلومات لا صحة لها".

وأضاف، إن "إطلاق هذه المعلومات يدل على التأثر بالواقع السياسي مع اقترابنا من الانتخابات، والاتحاد الوطني يحاول التأثير على الحزب الديمقراطي بكل الطرق، لكنه لن ينجح إطلاقا".

يذكر أن رئاسة إقليم كردستان حددت يوم (20 تشرين الأول 2024) كموعد لإجراء الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان.

وقد تم تخصيص 38 مقعداً لمحافظة السليمانية، و34 لمحافظة أربيل، و25 لمحافظة دهوك، وثلاثة مقاعد لمحافظة حلبجة، وتم تخصيص مقعدين في كل من أربيل والسليمانية لكوتا المسيحيين والتركمان، وواحد في دهوك للمكون المسيحي.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • كردستان: المباشرة بصرف رواتب شهر آب للموظفين يوم غد الجمعة
  • نائب عن الاتحاد الوطني: بغداد أرسلت رواتب موظفي كوردستان لشهر آب
  • برلمانية: الحكومة الاتحادية ستمول رواتب اقليم كوردستان لشهر ايلول الأسبوع المقبل
  • سياسي كردي:تركيا توسع احتلالها في العراق مستغلة انشغال الحكومة بدعم حزب الله اللبناني
  • بغداد تموّل أربيل بـ243 مليار دينار لصرف رواتب موظفي الإقليم
  • بغداد تموّل أربيل بمبلغ 243 مليار دينار لصرف رواتب موظفي الإقليم
  • نائب كردي:مسعود البارزاني وأبنه مسرور صادروا الحملة الانتخابية لحركة الجيل الجديد
  • حزب طالباني:نسعى للحصول على رئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة
  • اليكتي يطالب برئاسة الإقليم أو الحكومة ويفسّر مفردة تغيير مسار الحكم