قائد عام شرطة أبوظبي يلتقي القائم بالأعمال التونسي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
التقى معالي اللواء ركن طيار فارس خلف المزروعي قائد عام شرطة أبوظبي في مكتبه، السيد حسام الدين الدخيل القائم بأعمال سفارة الجمهورية التونسية لدى الدولة والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في المجالات الشرطية والأمنية بين البلدين الشقيقين.
وحضر اللقاء سعادة عبدالله مبارك المهيري مدير عام هيئة أبوظبي للتراث بالإنابة واللواء عمران أحمد المزروعي مدير قطاع الموارد البشرية والعميد خالد عبدالله الخوري مدير قطاع دعم اتخاذ القرار والتطوير المؤسسي في شرطة أبوظبي وعبيد خلفان المزروعي مدير إدارة المشاريع والإستراتيجية وعبدالله بطي القبيسي مدير إدارة الفعاليات والإتصال بهيئة أبوظبي للتراث.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الخريف يلتقي قادة الأكاديميات والمعاهد الصناعية والتعدينية
التقى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف، الرؤساء التنفيذيين للأكاديميات والمعاهد الصناعية والتعدينية في المملكة، بحضور معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، ومعالي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد السالم، ومعالي مساعد الوزير للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله الأحمري، وصاحب السمو الأمير سلطان بن خالد بن سعود الرئيس التنفيذي للصندوق الصناعي، والرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية المهندس ماجد العرقوبي، إضافة إلى الرئيس التنفيذي لبرنامج تنمية القدرات البشرية المهندس أنس المديفر، ومدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” تركي الجعويني.
وناقش الخريّف خلال اللقاء أهمية تعزيز العمل التكاملي بين منظومة الصناعة والتعدين والمنظومة التعليمية، وسبل تطوير التعاون بين الأكاديميات والمعاهد، بما يُسهم في تنمية القدرات البشرية في قطاعي الصناعة والتعدين، ويتواءم مع فرص المستقبل فيهما، كما بحث اللقاء التحديات التي تواجه المؤسسات الأكاديمية والتدريبية وفرص نموها.
وأكد معاليه في كلمة خلال اللقاء, حرص المملكة على الاستثمار في رأس المال البشري باعتباره محرّك أساسي للتنمية الاقتصادية، مشيرًا إلى أن نهضة القطاعين الصناعي والتعديني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 فيهما، تتطلّب توفّر كوادر بشرية وطنية مؤهلة بمهارات عالية، تمكّنها من التعامل مع أحدث التقنيات، كما شدّد الخريّف على أهمية توحيد الجهود، وتعزيز العمل التكاملي بين الوزارة والأكاديميات والمعاهد لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، والإستراتيجية الشاملة للتعدين، وإستراتيجية التوطين، مبينًا أن بناء شراكات فاعلة مع القطاع الخاص؛ يعد عاملًا مهمًا لتحقيق تلك المستهدفات.
يُشار إلى أن الأكاديمية الوطنية للصناعة تعد من أهم مخرجات إستراتيجية تنمية القدرات البشرية، وتؤدي دورًا محوريًا في صقل ورفع المهارات للكوادر الوطنية بالشراكة مع الأكاديميات والمعاهد الصناعية والتعدينية، حيث قدمت الأكاديمية أكثر من 20 برنامجًا تدريبيًا شارك فيها أكثر من 1.000 متدرب ومتدربة خلال عام 2024.