الأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشف المركز الوطني للأرصاد عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة صباح اليوم.
وأكد الوطني للأرصاد أن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة صباح هذا اليوم 20.8 درجة مئوية في جبل جيس (رأس الخيمة) الساعة 05:45 بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات. وفق الحساب الرسمي للمركز الوطني للأرصاد على منصة إكس.
أخبار ذات صلة تفاصيل حالة الطقس في الإمارات غداً "الأرصاد" يكشف عن حالة الطقس في أكتوبر
#أقل_درجة_حرارة سجلت على الدولة صباح هذا اليوم 20.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الطقس جبل جيس الأرصاد أقل درجة حرارة سجلت على الدولة الوطنی للأرصاد
إقرأ أيضاً:
عاجل:- هزة أرضية بقوة 4.25 درجة تضرب شرم الشيخ.. تفاصيل الزلزال وبيانات الشبكة القومية لرصد الزلازل
سجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية صباح اليوم الخميس 31 أكتوبر 2024، هزة أرضية على بُعد 12 كيلومترًا شمال شرق مدينة شرم الشيخ.
وبلغت قوة الهزة 4.25 درجة على مقياس ريختر، مما جعل العديد من سكان المنطقة يشعرون بها.
بيانات الهزة الأرضيةجاءت تفاصيل الزلزال وفقًا لما رصدته الشبكة القومية للزلازل على النحو التالي:
تاريخ الحدوث: 31-10-2024وقت الحدوث: الساعة 7:34:57 صباحًا بالتوقيت المحليالقوة: 4.25 درجة على مقياس ريخترخط العرض: 27.8977 شمالًاخط الطول: 34.4398 شرقًاالعمق: 8.5 كيلومترأهمية ودقة الشبكة القومية للزلازل في مصرتعمل الشبكة القومية للزلازل من خلال أكثر من 70 محطة موزعة بدقة عالية في مواقع مختارة بناءً على التاريخ الزلزالي لمصر، مما يجعل من المستحيل عدم تسجيل أي زلزال مهما كانت قوته، حتى لو كان أقل من الصفر.
وتُعد الشبكة القومية للزلازل من بين أحدث وأدق الشبكات على مستوى العالم، حيث تعتبر مصر من الدول الرائدة في هذا المجال بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
يعود تاريخ رصد الزلازل في مصر لأكثر من 150 عامًا، بينما يمتد التاريخ الزلزالي المصري لأكثر من 5،000 سنة من خلال الوثائق والآثار التاريخية التي سجلت وقوع هذه الظواهر.
وضع مصر بالنسبة للزلازل عالميًاتُصنف مصر كمنطقة بعيدة عن الأحزمة الزلزالية المعروفة عالميًا، والتي تتركز في سبعة مناطق حول العالم. ورغم ذلك، يتأثر الوضع الزلزالي في مصر بقربها من مناطق نشطة زلزاليًا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر، مما يؤدي أحيانًا إلى حدوث زلازل متوسطة القوة.
وتعد مرونة المجتمع المصري حاليًا في التعامل مع الصدمات الزلزالية من أهم العوامل التي تساهم في تقليل الخسائر الناتجة عن هذه الظواهر الطبيعية.