في فلسطين والجولان.. جوتيريش يكشف عن زيادة مقلقة في المستوطنات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن زيادة مقلقة في المستوطنات الإسرائيلية داخل الأرض الفلسطينية المحتلة، ومرتفعات الجولان السورية المحتلة.
جاء ذلك في تقرير أصدره الأمين العام للأمم المتحدة يغطي الفترة ما بين الأول من يونيو 2023 ونهاية مايو 2024.
وأشار جوتيريش إلى تأكيد مجلس الأمن على أن سياسة الاستيطان الإسرائيلية تُعد عائقًا كبيرًا أمام تحقيق حل الدولتين، وإلى إعلان محكمة العدل الدولية أن إسرائيل يجب أن توقف على الفور جميع أنشطة الاستيطان الجديدة.
وأكد التقرير وجود ارتفاع ملحوظ في عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين، والذي يحدث في كثير من الأحيان بدعم من قوات أمن الاحتلال الإسرائيلية، موضحًا أن هذا العنف المتصاعد أدى إلى تفاقم انتهاكات حقوق الإنسان التي يواجهها الفلسطينيون، ما أثر على أمنهم وحرية تنقلهم وحقوقهم الأساسية.أخبار متعلقة وزير الخارجية: موقف مؤسسات دولية من الكارثة في فلسطين نال من شرعيتهاإطلاق أعيرة نارية على السفارة الإسرائيلية في ستوكهولممصر ترحب باعتماد "الجمعية المتحدة" قرارًا يطالب بإنهاء احتلال فلسطين
الحكومة الأردنية تدين قرارات وإجراءات الاحتلال التي تكرس احتلال الأراضي الفلسطينية عبر التوسع في بناء المستوطنات وشرعنتها
للمزيد | https://t.co/AHP6jRoEqb#فلسطين | #الأردن | #اليوم pic.twitter.com/B6haiWantl— صحيفة اليوم (@alyaum) August 14, 2024
ونبه إلى أن عمليات الهدم المنهجية لمنازل الفلسطينيين أسفرت عن نزوح العديد من الأسر، ما خلق جوًا قسريًا يجبر الأفراد على التخلي عن مساكنهم، مشيرًا إلى اصطفاف الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد مع حركة المستوطنين، ما يسهل ضم الضفة الغربية.
وأكد الأمين العام أن إنشاء المستوطنات الإسرائيلية وتوسيعها المستمر في الأرض الفلسطينية المحتلة، والجولان السوري المحتل يشكل نقلًا للمدنيين الإسرائيليين إلى الأراضي المحتلة، وهي ممارسة محظورة بموجب القانون الدولي الإنساني، كما أكدت محكمة العدل الدولية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس واشنطن الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش المستوطنات الإسرائيلية المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المستوطنات الإسرائيلية في الجولان الجولان
إقرأ أيضاً:
تصريح أحمد بن مسحار المهيري الأمين العام للجنة العليا للتشريعات بمناسبة اليوم العالمي للطفل
يعتبر اليوم العالمي للطفل مناسبة بارزة للعمل من أجل تعزيز رفاه أطفال العالم وترسيخ حقهم في عيش حياة أسرية كريمة، وحمايتهم من مختلف أشكال العنف والتمييز. ونفخر في دولة الإمارات العربية المتحدة بتقديم نموذج عالمي فريد في مجال الحفاظ على أمن وسلامة الأطفال وحماية حقوقهم، وسن الأطر التشريعية الكفيلة بضمان التنشئة السليمة لهم.
ونغتنم هذا اليوم المميز لكي نتذكر أهمية أن نسعى لتحسين حياة الأطفال وضمان مستقبل ينعمون فيه بالراحة والطمأنينة، مستقبل يضمن لهم جودة التعليم والتعلم التي تكفل تخريج جيل مبدع يسهم في تنمية وبناء وطنه، إننا نتشارك جميعاً مسؤولية رعاية الأجيال القادمة وبناء مهاراتهم وشخصياتهم لتولي زمام المستقبل بقوة ومسؤولية وانتماء وطني راسخ.
وفي هذه المناسبة، نجدّد في اللجنة العليا للتشريعات في إمارة دبي التزامنا بتوجيهات القيادة الرشيدة الرامية إلى تعزيز رعاية الطفولة، وتهيئة بيئة مناسبة وآمنة للأطفال فهم أمل الغد وقادة المستقبل المستدام والريادي لدولة الإمارات العربية المتحدة.