ازالة ثلاث حالات بناء مخالف على مساحة 620متر بقرية الحلفاية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تمكنت الوحده المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى برئاسة أشرف أنور رئيس المدينة،اليوم الأربعاء، من تنفيذ حملة إزالة التعديات بالبناء بدون ترخيص، والمخالف على الأراضي الزراعية، وأملاك الدولة.
حيث تم تنفيذ ازالة فورية بناء مخالفا للقانون بزمام قروى الحلفاية بحرى، وبحضور مبارك عبد العاطى رئيس مجلس قروى الحلفاية، وتمت الازالات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف .
وأوضح أشرف أنور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى أنه تم تنفيذعدد 3حالات ازالة فورية عبارة قاسوار بالطوب الابيض البلوك ومونة الاسمنت على مساحة 620 متر تقريبا وارتفاع من متر الى اثنان متر ونصف تقريبا، بزمام الوحدة المحلية لقرية الحلفاية، وتمت الازالة حتى سطح الارض.
وأشار إلي أنه لا تهاون ضد أي تعديات بالبناء المخالف للقانون وسيتم تنفيذ القانون بكل حسم ضد المخالفين، مشدداً على رؤوساء الوحدات القروية التابعة للمدينة بالمتابعة المستمرة على مدار ٢٤ ساعة لأي حالة تعدي، وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين والمتعديين، وفرض هيبة الدولة.
ازالة فورية على مساحة 350متر بمجلس قروى اولاد نجم
كما نجحت الوحده المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى برئاسة أشرف أنور رئيس المدينة، من تنفيذ حملة لإزالة التعديات بالبناء بدون ترخيص، والمخالف على الأراضي الزراعية، وأملاك الدولة، حيث تم تنفيذ ازالة فورية بناء مخالفا للقانون بزمام قروى اولاد نجم بهجورة وبحضور ناجح حلمى رئيس مجلس قروى اولاد نجم بهجورة، وتمت الازاله واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف .
وأوضح أشرف أنور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى أنه تم تنفيذ حالة ازالة فورية عبارة قواعد خرسانية والشروع فى عمل اعمدة خرسانية واشايير جديد على مساحة 350 متر تقريبا، ناحية أولاد نجم التمة نجع عطيه بزمام الوحدة المحلية لقرية اولاد نجم بهجورة، وتمت الازالة مع اخذ التعهدات الازمة بعودة الارض الزراعية لطبيعتها .
مشيراً أنه لا تهاون ضد أي تعديات بالبناء المخالف للقانون وسيتم تنفيذ القانون بكل حسم ضد المخالفين، مشدداً على رؤوساء الوحدات القروية التابعة للمدينة بالمتابعة المستمرة على مدار ٢٤ ساعة لأي حالة تعدي، وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين والمتعديين، وفرض هيبة الدولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قنا مركز ومدينة نجع حمادى البناء المخالف نجع حمادى بدون ترخيص بناء بدون ترخيص مدينة نجع حمادي البناء بدون ترخيص المحلیة لمرکز ومدینة نجع حمادى الوحدة المحلیة أشرف أنور رئیس ازالة فوریة اولاد نجم تم تنفیذ
إقرأ أيضاً:
الأكبر في التاريخ.. رئيس الوزراء اليوناني يعلن تنفيذ عملية لتطوير الجيش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من المُقرر أن تُعلن اليونان، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، اليوم الأربعاء عن تحديث شامل لقواتها المسلحة، مُقتديةً بجهود العديد من حلفائها الأوروبيين.
ومن المُتوقع أن يُقدّم رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس الجدول الزمني للبرلمان، والذي يتصدّره نظام دفاع جوي جديد ومُلفت يُسمى "درع أخيل"، بحسب ما أوردته وكال فرانس برس.
تُخصّص الدولة المُطلة على البحر الأبيض المتوسط بالفعل أكثر من 3% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع - بسبب عقود من التوتر مع تركيا المُجاورة.
وتُخطط اليونان الآن لاستثمار ما يُقارب 26 مليار يورو (28 مليار دولار) في أنظمة أسلحة جديدة بحلول عام 2036، وفقًا لمصادر وزارية.
وصفت الحكومة اليونانية هذا بأنه "أهم إصلاح يُجرى على الإطلاق في تاريخ الدولة اليونانية فيما يتعلق بالدفاع الوطني".
وقال المتحدث باسم الحكومة اليونانية بافلوس ماريناكيس، الأسبوع الماضي: "بلدنا يحمي نفسه، ويُسلّح نفسه، ويُعزّز قدراته".
إلى جانب بولندا وإستونيا ولاتفيا، تُعد اليونان واحدة من الدول الأعضاء القليلة في حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي تخصص أكثر من 3% من ناتجها الدفاعي.
وقد ضاعفت هذه الدولة، التي يبلغ عدد سكانها 10.5 مليون نسمة، ميزانيتها العسكرية هذا العام لتصل إلى 6.13 مليار يورو (6.6 مليار دولار).
ووفقًا لمصدر مطلع، فإن جزءًا رئيسيًا من هذه التغييرات يتمثل في تحديث منظوماتها المضادة للصواريخ والطائرات، والتي تُسمى "درع أخيل".
وتشير تقارير إعلامية يونانية إلى أن أثينا تجري مفاوضات مع إسرائيل للحصول على الدرع، الذي يشمل أيضًا أنظمة مُحسّنة مضادة للطائرات المُسيّرة.
كما ذُكرت فرنسا وإيطاليا والنرويج كموردين محتملين للأسلحة الجديدة، التي تشمل سفنًا مُسيّرة وطائرات مُسيّرة ورادارات.
سعت اليونان إلى تعزيز موقعها على حدود الاتحاد الأوروبي في شرق البحر الأبيض المتوسط، على مقربة من مناطق الصراع في الشرق الأوسط.
وبصفتها مشتريًا ملتزمًا للمعدات العسكرية الأوروبية، وخاصة من فرنسا وألمانيا، لطالما بررت اليونان إنفاقها على الأسلحة بالإشارة إلى النزاعات الإقليمية والتهديدات من منافستها التاريخية تركيا.