مشهد يحبس الأنفاس لسائق سيارة يدهس طفلاً لكنه يخرج سليمًا.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
خاص
في مشهد يحبس الأنفاس ، قام يائس سيارة بدهس طفل صغير كان يلعب أمام مركبته دون أن يلاحظ السائق وجوده.
وأظهر المقطع ، تعرض الطفل للدهس عند مغادرة السائق للمكان ، مما أثار قلق المارة حوله ولحسن الحظ تبين أن الطفل لم يصب بأذى، وكان بصحة جيدة.
وعندما أدرك السائق ما حدث، قام بسرعة بإعادة السيارة إلى الوراء، ليجد الطفل سليمًا غير متأثر بما حدث.
وتعكس هذه الواقعة أهمية اليقظة والانتباه أثناء القيادة، خاصة في الأحياء السكنية، حيث يتواجد الأطفال بكثرة
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1727918063352.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دهس طفل سيارة طفل
إقرأ أيضاً:
القضاء الجزائري يحبس مؤرخا جزائريا إثر تصريحات مثيرة ل"سكاي نيوز"
أمر القضاء الجزائري بإيداع مؤرخ مثير للجدل الحبس المؤقت بتهمة « الاعتداء على رموز الأمة » و »ثوابتها »، بعد أن صرح في مقابلة تلفزيونية بأن الهوية الأمازيغية في الجزائر « مشروع صهيوني فرنسي ».
وأودع محمد أمين بلغيث الحبس الاحتياطي، أمس السبت إثر فتح تحقيق قضائي ضده « بجناية القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية، جنحة المساس بسلامة وحدة الوطن وجنحة نشر خطاب الكراهية والتمييز »، وفق ما أعلنت نيابة الجمهورية لدى محكمة الدار البيضاء قرب الجزائر العاصمة.
أثار هذا الأستاذ الجامعي الذي يقدم نفسه كمتخصص في شؤون المغرب العربي، الجدل بانتظام بتصريحاته المناوئة للثقافة الأمازيغية ومواقفه الجدلية بشأن الهوية الجزائرية.
وقد أودع بلغيث السجن بعد التداول « على نطاق واسع » عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخميس الفائت بمقاطع من مقابلة أجراها مع قناة « سكاي نيوز عربية » التي تتخذ مقرا في العاصمة الإماراتية أبوظبي، ذكر فيها أن « الأمازيغية هي مشروع صهيوني فرنسي »، بحسب الادعاء.
وجرى الاعتراف بالأمازيغية لغة رسمية في الجزائر في عام 2016، وفي عام 2017 تمت إضافة « يناير »، رأس السنة الأمازيغية، إلى قائمة الأعياد الوطنية.
واعتبر بلغيث أنه « لا يوجد شيء اسمه ثقافة أمازيغية ».
وأثارت تصريحاته موجة سخط في الجزائر. وفي تعليق قرئ في نشرة أخبار الساعة الثامنة مساء الجمعة، حمل التلفزيون الجزائري العام بشدة على دولة الإمارات العربية المتحدة، متهما إياها بأنها « تتحول إلى مصانع للفتنة وبث السموم الإيديولوجية ».
وبحسب القناة الجزائرية، فإن ما وصفته بـ »تصعيد إعلامي خطير » من دولة الإمارات حيث مقر « سكاي نيوز عربية »، « يتجاوز كل الخطوط الحمراء ».