تعرضت مناطق قريبة من تل أبيب إلى هجمات بطائرات مسيّرة، صباح الخميس، وسط محاولات أنظمة الدفاع الإسرائيلية لاعتراضها.

ولم تعلن أي جهة بعد تبنيها للهجوم، الذي يتزامن مع غارات إسرائيلية عنيفة على بيروت وضاحيتها الجنوبية.

ونقلت تقارير صحفية إسرائيلية عن السكان قولهم إنهم سمعوا أصوات انفجارات في تل أبيب ومناطق قريبة منها، ناجمة عن محاولات اعتراض الهجوم المسيّر.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن "سلاح الجو اعترض هدفا جويا مشبوها في المجال البحري، مقابل شاطئ غوش دان".

وفي وقت لاحق، قال الجيش إنه "رصد طائرتين من دون طيار واعترض ثالثة، في المجال البحري قبالة ساحل غوش دان، ورصد تحطم طائرة واحدة بمنطقة مفتوحة".

وغوش دان منطقة كبيرة في إسرائيل، تتكون من منطقتي تل أبيب والوسطى، وجزءا صغيرا من المنطقة الجنوبية.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن صفارات الإندار دوت في بات يام جنوبي تل أبيب.

وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بتفعيل أجهزة الإنذار خوفا من تسلل مسيّرات إلى الجولان السوري المحتل.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بيروت تل أبيب إسرائيل إسرائيل تل أبيب بيروت تل أبيب إسرائيل أخبار إسرائيل تل أبیب

إقرأ أيضاً:

القارة القطبية الجنوبية تفقد 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد

14 مارس، 2025

بغداد/المسلة: سجل باحثون في معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي ذوبان حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية.

ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن هذه المساحة هي الرابعة في تاريخ مراقبة القارة القطبية الجنوبية.

وجاء في بيان المكتب: “وفقا لمعلومات علماء مركز الجليد والأرصاد الجوية المائية التابع للمعهد، ذاب حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية. وأصبح موسم الجليد المكتمل الرابع في سلسلة مواسم انخفاض مستوى الجليد البحري في تاريخ عمليات الرصد، التي بدأت عام 1979”.

ويشير المكتب إلى أن متوسط مساحة الجليد البحري خلال هذه الفترة عادة ما تنخفض إلى 3 ملايين كيلومتر مربع. ولكن في فبراير 2025، كانت مساحة الغطاء الجليدي 2.02 مليون كيلومتر مربع فقط، ويربط العلماء هذه المؤشرات بالانخفاض الحاد في الجليد المنجرف، ما يسمح للموجات بالوصول بسرعة إلى الشواطئ، ووفقا لعلماء المعهد ليس هناك أي سبب للذعر، لكنهم يؤكدون أن أي تغيرات مناخية في القارة القطبية الجنوبية قد يؤثر على الطقس في جميع أنحاء العالم.

وتجدر الإشارة إلى أن معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي يعتبر أحد المراكز العلمية العالمية الرائدة في دراسة المناطق القطبية للأرض.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • القارة القطبية الجنوبية تفقد 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد
  • الجيش اليمني يحبط محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب
  • آلاف الإسرائيليين يتوجهون إلى مصر رغم تحذيرات تل أبيب
  • الموانئ السودانية بين مطامع الاستثمار الأجنبي ومحاولات تشويه صورة البجا لإفشال الإدارة المحلية
  • إسرائيل تفرض حظر تجول بالنار على مزارعي الحدود الجنوبية
  • تقرير من تل أبيب: إسرائيل تصرّ على التطبيع مع لبنان
  • شاب يُحرّض كلبا شرسا على جاره لاعتراضه على تربية الكلاب بالعمارة في الشراقة
  • الحوثيون يعلنون بدء استئناف حظر عبور كافة السفن الإسرائيلية من منطقة العمليات / فيديو
  • كوريا الجنوبية.. العثور على المغني ويسونغ ميتا بمنزله
  • الجيش السوداني يكشف تفاصيل الوضع الميداني في الفاشر بعد هجوم بري واسع