إيران: الدبلوماسية فشلت وإسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
#سواليف
أعلن مندوب #إيران الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني أن #إسرائيل لا تفهم إلا #لغة_القوة، وقد فشلت #الدبلوماسية مرارا.
وقال إيرواني خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي: “تدعو جمهورية إيران الإسلامية باستمرار إلى السلام والاستقرار في المنطقة وتدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار واعتماد تدابير لمنع سقوط ضحايا من المدنيين، وهو الموقف الذي حافظنا عليه منذ أكثر من عام”.
وأضاف: “لكن التجربة تثبت أن إسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة. وقد فشلت الدبلوماسية مرارا، لأن إسرائيل لا تنظر إلى ضبط النفس باعتباره بادرة حسن نية، بل كنقطة ضعف يمكن استغلالها”.
مقالات ذات صلة الرئيس الإيراني: إذا ردت إسرائيل سيكون ردنا أقسى / فيديو 2024/10/03وقد شنت إيران هجوما على إسرائيل في 1 أكتوبر برشقة #صواريخ كثيفة، ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليو الماضي، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ومسؤول ملف لبنان في فيلق القدس الإيراني عباس نيلفروشان، في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، في 27 سبتمبر الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيران إسرائيل لغة القوة الدبلوماسية صواريخ إسرائیل لا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدين بشدة الهجوم على سفارتها والمقرات الدبلوماسية الأخرى في كينشاسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت فرنسا بشدة الهجوم الذي تعرضت له سفارتها والمقرات الدبلوماسية الأخرى في كينشاسا اليوم الثلاثاء من قبل المتظاهرين.
وطالبت فرنسا بشكل عاجل السلطات الكونغولية بضمان سلامة وأمن جميع البعثات الدبلوماسية على أراضيها، مؤكدة أن ذلك يعد من مسؤولياتها وواجباتها بموجب القانون الدولي، وذلك وفق بيان لوزارة الخارجية الفرنسية.
وأعلنت فرنسا أنها تبذل كل ما في وسعها لضمان سلامة موظفيها والمواطنين الفرنسيين في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وهاجم العشرات من المتظاهرين في كينشاسا عدة سفارات أجنبية - بما في ذلك سفارات بلجيكا ورواندا - مطالبين بالتصدي لتقدم متمردي حركة 23 مارس في شرق البلاد الذي مزقه الصراع.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين أثناء توجههم إلى السفارات، وأفادت تقارير عن نهب وإشعال النيران في أجزاء من المباني.
ويُعد متمردو حركة 23 مارس واحدة من حوالي 100 جماعة مسلحة تتنافس على موطئ قدم في المنطقة الغنية بالمعادن في الصراع، وهي واحدة من أكبر الجماعات المسلحة في إفريقيا.