بلدية زليتن تعقد اجتماع لتنظيم وحصر العمالة الوافدة بالبلدية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
الوطن| رصد
عُقداجتماع لمناقشة حصر ومتابعة العمالة الوافدة في بلدية زليتن، برئاسة عضو المجلس البلدي سالم النقيب، ووكيل ديوان البلدية عمر البربار، حيث تم بحث آلية حصر العمالة الوافدة وتحديد أماكن سكنهم.
وناقش اللقاء التنسيق لتوفير الشهادات الصحية اللازمة لهم، حيث تم التركيز على وضع منظومة موحدة بالتعاون مع الجهات الأمنية لضمان سلامة وصحة هذه العمالة.
ويذكر أنه من المقرر أن يتم خلال الأيام القادمة وضع آلية لتنفيذ هذا الحصر والبدء في عملية تسجيل العمالة الوافدة ومتابعتها، مع التركيز على الجوانب الصحية والبيئية والأمنية، وذلك بالتعاون مع المختبر المرجعي.
هذا وحضر الاجتماع ممثلون عن الجهات الأمنية، ومدير مكتب العمل والتأهيل، ومدير مكتب الخدمات الصحية، ومدير مكتب المختبر المرجعي و اعضاء مجلس شورى البلدية.
الوسوم#بلدية زليتن العمالة الوافدة المجلس البلدي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بلدية زليتن العمالة الوافدة المجلس البلدي ليبيا العمالة الوافدة
إقرأ أيضاً:
سلسلة المخازي
صلاحية القرآن لكل زمان ومكان ظهرت في سودان فولكر. إذ كلما أوقدت تقزم نارا للحرب أطفأها الله. هددت بقبول الإطاري أو الحرب. فقبل الشعب تحدي الحرب.
وما أن رجحت كفة الشعب حتى بدأت سلسلة المخازي. رفعت تقزم شعار لا للحرب. ثم ضخمت الأزمة المعيشية لمجاعة. ومن بعد ذلك كنائحة ثكلى بكت على عمليات النزوح. ومن ثم كشفت عن سوءة مخازيها بعد أن ترنحت المليشيا أمام الجيش. حيث نادت بفرض حظر على الطيران الحربي. ولكن التحولات الجذرية في السياسة الدولية حالت دون تحقيق أحلام ظلوط الحمدوكي. وأخيرا وصل قطار العمالة لمحطة (إطالة أمد الحرب).
إذ نسمع هذه الأيام بعد صفعة الفيتو الروسي من جميع التقزميين بأن الحرب سوف يطول أمدها. وليس هناك أمل يلوح في الأفق مبشرا بنهايتها. وأظن تقزم قد يأست حتى من ضوء حمدوك (أبو لمبة) في آخر نفقه. بل غرقت في مياه العمالة الضحلة بعد أن عجز حمدوك بالعبور بهم والانتصار. وخلاصة الأمر لتعلم تقزم بأن الشعب قد أقسم بالوقوف مع جيشه الباسل طيلة مدة دعوة نوح عليه السلام لقومه التقزميين. وصابرا على محن وإحن تقزم كصبر أيوب عليه السلام. ورابطا على بطنه حجارة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وهو في شعاب مكة.
الخميس ٢٠٢٤/١١/٢١
نشر المقال… يعني قفل عشم إبليس تقزم في العودة لخرتوم ود اللمين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي