تونس – احتج شبان تونسيون امس الأربعاء، أمام مقر جامعة الدول العربية بمنطقة البحيرة بالعاصمة تونس، على صمتها تجاه ما يحصل في فلسطين ولبنان.

ووفق فيديو نشره نشطاء من “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس” كتب النشطاء شعارات عديدة على واجهة المقر منها “فلسطين حرة”، و”نعرب عن قلقنا”.

وفي كلمة توضيحية لحراس المقر قال الناشط في التنسيقية، وائل نوار: “نحتج على صمت الجامعة العربية ووضعها المضحك”.

وأضاف نوار: “لنا قيادات تقتل في لبنان وحتى عبارة “نعرب عن قلقنا” لم تقلها الجامعة العربية”.

وتابع: “حتى بعد اغتيال حسن نصر الله لم يصدر أي موقف من الجامعة العربية”.

وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري أن القوات الإسرائيلية اجتازت الحدود واقتحمت بلدات في جنوب لبنان، ونفذت عشرات العمليات العسكرية محددة الهدف في الجنوب.

 

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

كاتب صحفي: وزير الخارجية يركز على عدة محاور لدعم ونصرة القضية الفلسطينية

قال الكاتب الصحفي محمد علي حسن، إن وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي يقوم بنشاط مكثف للغاية، يركز على عدد من المحاور من أجل نصرة ودعم القضية الفلسطينية، وأهم هذه المحاور هو الموقف المصري الرافض لتهجير الأشقاء من قطاع غزة، ليس لمصر والأردن فقط ولكن لأي مكان خارج قطاع غزة. 

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن عبدالعاطي أكد أن مصر ترفض المساس بحقوق الشعب الفلسطيني وتريد إنهاء أي عدوان يقوم به الجانب الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين، ليس في قطاع غزة فقط ولكن في الضفة الغربية كذلك والقدس المحتلة.

برلماني: مصر ستظل منبراً للحشد العربي لدعم فلسطين واستعادة حقوقها المشروعةبرلماني: زيارة الرئيس لإسبانيا مكسب سياسي واقتصادي ورسالة قوية لدعم فلسطينمفتي لبنان: الموقف العربي من فلسطين ثابت.. ومؤتمر الحوار الإسلامي يعزز وحدة الأمةأحمد موسى: رئيس الوزراء يكشف عن دعم الأمم المتحدة لمواقف مصر تجاه فلسطينأبو مازن: فلسطين ليست للبيع .. ولن نتخلى عن أي شبرابو مازن: فلسطين ليست للبيع ولن نتخلى عن شبر واحد من أرضناحل الدولتين

وتابع: «وزير الخارجية تحدث كثيرًا عن حل الدولتين، وأن تكون هناك دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وهناك الكثير من الدول التي كانت تخالف وجهة النظر العربية والمصرية تجاه القضية الفلسطينية».

وأشار إلى أنه مع الجهود المصرية الدبلوماسية المبذولة، تغيرت وجهة نظر هذه الدول وأصبحت مساندة للقضية الفلسطينية، وتدعم حقوق الشعب الفلسطيني، وأبرز مثال هو اعتراف الدول الأوروبية بدولة فلسطينية مستقلة ودعم حقوق شعب فلسطين ورفضت التهجير واعتبرته مخالف للقانون الدولي.

مقالات مشابهة

  • النصر يتخذ خطوات عاجلة بعد طرد دوران
  • انطلاق المؤتمر السابع لرؤساء البرلمانات العربية لدعم فلسطين
  • شفيق التلولي: الموقف المصري أجبر ترامب على التراجع عن تصريحاته تجاه فلسطين
  • كاتب صحفي: وزير الخارجية يركز على عدة محاور لدعم ونصرة القضية الفلسطينية
  • محمد علي حسن: الدبلوماسية المصرية غيرت وجهة نظر دول كثيرة تجاه القضية الفلسطينية
  • ضغوط دولية أم حسابات السلطة؟.. دلالات الإفراج عن معتقلين سياسيين بتونس
  • مباحثات في القاهرة لتسوية الالتزامات المالية لليبيا في جامعة الدول العربية
  • ردّ حماس على دعوات الجامعة العربية بالخروج من المشهد
  • جامعة الإمام تفتتح معهد تعليم اللغة العربية في المالديف
  • عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة